ما يحصل في عراق ما بعد البعث، ليس مبررا أبدا لصمت معظم المثقفين العراقيين، عربا وكردا، عما يتعرض له الشعب السوري على أيدي بعثيي الأسد. لقد نفضناأيدينا من تضامن السياسيين الشيعة، الطائفيين، ومن السياسيين الكردستانيين، الفاسدين: ولكن ماذا عن مثقفي العراق واحراره ؟؟ من العار أن يترك الشعب السوري وحيدا أمام بطش الديكتاتور الجزار، وبحجج واهية عن سيطرة محتملة للاسلاميين. فهؤلاء لا وزن لهم في سورية، لا اليوم ولا غدا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن العلويين والأخوان المسلمين والراعي الكذاب / دلور ميقري
|