العرب هم بدو رحل حفاة لا يحكمهم قانون ولا تقاليد غير قانون وتقاليد القبيلة التى يدينون فيها لرئيس القبيلة مهما كان ظالما أو متعسفا. لا تاريخ لهم ولا جغرافيا محددة ولكن صحراء يهيمون فيها بحثا عن الماء والكلأ. لا حضارة ولا مدني هم يعرفون . جمعهم الإسلام ولكنه لم يلغى بداوتهم فظلوا كما هم حفاة ليس فى القدم ولكن فى الفكر. فهم حاقدون على القوميات ذات الحضارة كالفرعونية والفينيقية والبابلية والأمازيجية وغيرها من القوميات . ولا يمكن أن تجمعهم وحدة أو سوق لآنهم اتفقوا على ألا يتفقوا. كفانا الله شرهم فالعرب جرب أينما يحلون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مولد سيدى القمة وصاحبه غايب / فاروق عطية
|