هناك أشخاص مثل تشافيز يبتلعون طعم المعاداة اللفظية من طرف أنظمة فاشلة للغرب مثل النظام السوري والليبي والسوداني والإيراني وكذلك حزب الله، فيضعوهم في خانة الثوار والمدافعين عن القضايا المصيرية... إلى آخر هذا الشطط وإن كان أمثال هذا التشافيز يعلم الحقيقة وهي أن هؤلاء ماهم إلا قطاع طرق وشذاذ آفاق فهي مصيبة، وإن كان لايعلم فالمصيبة مضاعفة وتعني أنه أهبل ولا يستحق أن يقود دولة مهمة مثل فنزويلا
والذي يحز في النفس أشخاص مثل جورج غالاوي حين يزور هذه الأنظمة ويعطيها المصداقية وهو يقول عنهم أنهم أفضل من الغرب المنافق، والواقع أنهما أسوأ من بعضهما، وهم ربما أسوأ
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الذي يجري بالفعل في ليبيا و بقية العالم العربي / مازن كم الماز
|