شكرا استاذ داود تلحمي على هذا التنبيه, لان أغلب العاملين في هذه المؤسسات هم اناس تم شراؤهم من قبل جهات منتفعة , مثلما كان ذلك زمن صدام حيث منحت اليونسكو جائزة للعراق كونه قد قضى على الأمية, ونحن اهل العراق نعلم تماما ان الأمية ازدادت زمن صدام الذي شغل الشعب بالحروب والمقابر والدمار, وبعد سقوط النظام وجدنا ماهو مرعب من أمية وتخلف وجهل يعشش في صفوف العراقيين الفقراء والمقهورين وعرفنا ان اموال الدكتاتوريين قادرة على شراء هذه المؤسسات مهما كانت شهرتها العالمية شكرا ايها المناضل النبيل, واتمنى ان تضيف هذا الامر لمقالتكم القيمة ولكم كل التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤسسات تصنيف عالمية مصابة بعمى الألوان: هل من مجال لمؤسسات بديلة ترى واقع الناس الفعلي، وليس أثرياءهم فقط؟ / داود تلحمي
|