ترى أستاذي الكريم وبأم عينك ولكل من ذهب إلى سوريا ومصر و و و بان جمين الذين يعملون في الأعمال الغير شريفة هناك وعلى حساب كرامتهم ( مع فائق احترامي وتقديري للشرفاء والمحترمين ،حصرا) وانك تتذكر يوم أمس كل هؤلاء كانوا مثل الزعاطيط بيد رجال البعث ساكتين على الحق وكانوا يشاركون بعض المرات في الاجرام والقتل مرات أخرى ، لذا فيا صديقي العزيز إن يومهم قريب إنشاء الله كما جاء يوم الدكتاتوريين المستمرين في الانتشال ، وأنهم لا يدركون بان عقوبة خيانة الأمان ليست سهلة كما يتصورها .... وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قف أنت في العراق بلد الحضارات...! هنا لا دولة ولا قانون / هفال زاخويي
|