تحياتي أخي المناضل وليد مهدي على كل ما تجود به لنا من فكر حر مستنير وبالفعل لقد فرض شباب الثورة منهجية تعلو فوق جميع الإيدلوجيات وقد أختفى الخطاب الديني العقائدي عندما حانت ساعة الحرية وكشفت الأحداث ماهية رجال الدين وأنهم ليسوا أكثر من موظفين يمارسون عملهم وعمالتهم في أوقات الإستبداد وعندما تعلو راية القيم الإنسانية والحرية لن يكون هنالك مجال للعقائد إلا في الصوامع أو للتسامر في أوقات الفراغ . خالص تحياتي الأخوية وقد أرسلت لك ميل .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا الجيل : زلزالُ مصر وحاكمية الشعب / وليد مهدي
|