هذا هو مابُحت اصوات الناس بالصراخ به يا اخي يا عدنان,والمشكل انهم يعتقدون انهم قادرون على حل اشكالاتهم بعلاقة جيدة مع هذا الوزير او ذاك او مع هذا المسؤول او ذاك او حتى علاقة سين من القادة مع رئيس الوزراء او نصحه خلف الكواليس وممارسة دور الحكيم الزاهد والتي هي ليست بالتالي الا نظرة تثير الشفقة والعطف لانها تعيدنا بالتالي الى صخرة سيزيف الازلية في التعويل على الاشخاص وتناسي موضوعة الصراع الطبقي الحقيقية . لعلهم يتفكرون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في ذكرى أول أيار فقراء العراق والانتخابات القادمة / عدنان عاكف
|