مع احترامي للكاتب فهو من حيث لا يدري - او يدري- يعرض الأردن للعصف بوحدته الوطنية، ما قصده طارق واضح و هو ان الوحدة الوطنية لا يجوز المديح فيها بين عناصر الوطن ذات نفس العرق و الدم بينما ممكن الحديث عنها و التشدق بها بين العناصر المختلقة كالشركس و الأرمن، هذا المقال و غيره يتعمد لسبب ما جر القضية الى الشقاق الوطني باسم الوحدة الوطنية، أنا كمغترب بحثت و لا أزال ابحث عن ما قاله طارق خوري و لم أجد كلمة يهود الداخل الا في وصفه الصحافة التي جيشت كل قدراتها لتحويل الحدث من رياضي الى سياسي و هذا لا يختلف عليه اثنان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحة الى طارق خوري / رعد خالد تغوج
|