الصديق العزيز الحكيم البابلى ، قرات ما ورد كجزء من سيرة ذاتية لشخص عزيز على قلبى ، وصديق دوما اعتز بصداقته .. وصلنى جمال الطفولة والبراءة وذكرتنى بما كنت أفعل بنفس الحذافير والتفاصيل ، وأعجبتنى الأم الحاسمة الطيبة التى تعرف فى الدنيا أنها أم وأنها إمراة مسيحية ملتزمة بتعاليم دينها ـ وأعجبنى قبولها لزوجها المتمرد على كل ما هو دينى بالمفهوم التقليدى لسائر الناس ... وحتى هذا الوالد ذو الشخصية ذات الخصوصية الشديدة ، رأيت فيه رجلا من عائلتى كنت أحبه بشدة وهو جدى الحبيب ، فقد كان على نفس درجة تمرد والدك الرائع هذا ... وأخيرا أتمنى لك ولأسرتك عيدا سعيدا وسنة سعيدة يتحقق فيها كل ما تتمناه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شجرة عيد الميلاد ، بين دمعةٍ وإبتسامة / الحكيم البابلي
|