يقرأ المسلمون في القرآن الآية (اذا مرضت فهو يشفين) والضمير (هو) في هذه الآية يعود الى الله أي ان الله هو الذي يشفي هذا ما يقوله الفقهاء للناس العاديين، ولكن الفقهاء انفسهم وامراؤهم لا يؤمنون بذلك لأن الضمير (هو) بالنسبة لهم يعود الى الغرب وخاصة امريكا، فما ان يشعر احد منهم بوعكة صحية تجده سافر فورا للعلاج الى اوربا وامريكا ولو كان مؤمنا لذهب الى جوار الكعبة وطلب من الله الشفاء كما يفعل المغفلون المؤمنون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأعراب أشد كفراً ونفاقاً (التوبة 97) وعائض القرني خير مثال لهم / صادق إطيمش
|