عندما قرأت تعليقك أحسست وكأنني على أبواب حرب ضروس ينتظرني عندها من سيتصدى لي بحزم من المثقفين كي يكشفوا اسلوب التورية لدي .. أية تورية هذه ياصديقي وأنا أعالج موضوعا مكشوف لا لبس فيه ، وأبدي فيه رأيا هو في نتيجته لصالح الحزب وليس ضده ؟ .. ولا أدري لماذا هذه العجلة في تقييم الامور وبناء قناعات مبتسرة عنها قبل التروي في فهمها وتبيان مقاصدها الحقيقيه ؟ .. دمت سالما وامنياتي لك بالتوفيق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاستاذ منير ألعبيدي وعقلية ألمثقفين ألحزبيه . / حامد حمودي عباس
|