الشكر موصول لك يا أخ بشارة.. لا أقول ان الوضع في لبنان يشبه الوضع في العراق، لكن المشروع الطائفي سوف ينتشر في أي بقعة يجد فيها مناخا مناسبا.. أما بالنسبة للمشروع الأمريكي للمنطقة، فنحن نأخذه من أفواه أصحابه، وأن الاختلاف بين الجمهوريين والديمقراطيين، فان هناك ثوابت في السياسات الخارجية، مهما تغيرت الاحزاب الحاكمة، لسبب بسيط أن هذه دول ناضجة وليست هجينة مثل أنظمتنا العربية.أوافقك أن التربية منذ الصغر هي الأساس لبناء جيل واع، ولكن من الذي سوف يشرف على تربية هذا الجيل ؟ يبقى أن أقول بأن ما أكتبه هو مخاوف وليس تمنيا، لا قدر الله.. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شرق أوسط بلا مسيحيين 2/ عود على بدء / حنان بكير
|