أما المدعو أرزقي فتكفي إدانته بما تلفظ به من كلام بدائي عدواني رخيص لا يستحق الرد وكذلك سعد الدين المعروف في هذا المنبر الحر بأفكاره السوداوية المتخلفة ، فهو لا يزال يعيش في القرون الوسطى وأخيرا أقول لمن يعبث بللعب بالنار : إن الأمازيغية وأهلها شديدي البأس ، فهم عبر التاريخ كانوا كذلك واسألوا عنهم جحافلة الاستعمار بشتى أنواعهم لتسمعوا الخبر اليقين . فحذار من زعزعة ما أثبته الإسلام في هذه الديار ، وإلا فإن تجربة الأندلس وزنجبار ستكرر نفسها أمازيغي مغربي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آية السيف ، بين التفعيل و التعطيل . / الطيب آيت حمودة
|