أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا يعجز العربي والمسلم عن إتقان لغته؟ 1 / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - لا شك أن مقالك وفَّى وكفَّى - ELIAS ASHOR










لا شك أن مقالك وفَّى وكفَّى - ELIAS ASHOR

- لا شك أن مقالك وفَّى وكفَّى
العدد: 149065
ELIAS ASHOR 2010 / 8 / 4 - 20:39
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ نضال
لا شك أن مقالك وفَّى وكفَّى، ولكن اسمح لي أن أضيف بأن القرآن مليئ بالكلمات الغير عربية، ومنها السريانية. منها قرآن، سورة، فرقان، فاروق، فردوس ، آدم ، حواء، وطريقة استخدام الأحرف كأرقام لتعطي معنى لا يجرؤ القائل قول المعلومة، ككلمة كُهيعص في سورة مريم. كما أن اللغة العربية المحكية فيها الكثير من مفردات اللغات التي كانت محكية في تلك البلاد قبل الإحتلال الإسلامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يعجز العربي والمسلم عن إتقان لغته؟ 1 / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - معانى ( كان ومشتقاتها ) وتنوع زمنها بما يخالف قواعد النحو ( ... / أحمد صبحى منصور
- الذكرى الثانية لانتفاضة المرأة، الحياة، الحرية / جابر احمد
- رسائل فرض صوتية يطلقها انصار الله والسنوا / غسان ابو نجم
- ثلاث قصائد لا تركب قطارى .. لن أشهد .. أريد أن أطفش / منى نوال حلمى
- مناورة / فتحي البوكاري
- حصانة قدوري ابو الفوح / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - بايدن: كامالا هاريس -صارمة وذكية للغاية- وترامب شكرني
- باغتا المديرة بتصرف غير متوقع.. شاهد ما فعله ملثمان اخترقا س ...
- اختراق تقني لأجهزة لاسلكي واستهداف عناصر حزب الله.. كيف وظف ...
- تفجيرات بيروت.. وزير إعلام لبنان السابق: عملاء إسرائيل على ا ...
- النصر ينهي علاقته بمدربه لويس كاسترو
- مصر: زيادة حجم احتياطي القمح لأكثر من 6 شهور.. ومتعاملون يتو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا يعجز العربي والمسلم عن إتقان لغته؟ 1 / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - لا شك أن مقالك وفَّى وكفَّى - ELIAS ASHOR