آسف على تأخري بالرد بسبب السفر فأنا لن أدع مقالة لك تفوتني فكيف أفوت مثل هذه المقالة الحزينة؟ سلامة قلبك يا صديقي، كيف يمرض قلب يملك كل هذا الحب؟ ليس مثلك أحد في هذا الموقع وزع الحب والتشجيع على الكتاب الجدد وأنا منهم ستنهض يا عزيزي وسنقرأ لك مئات المقالات الجديدة لا أدري ماذا يمكنني أن أفعله لك فصلاتي ودعائي غير مستجابة فأنا في خصومة مع الله ولكنني أقول لك إنني أحبك وأحترمك وأتمنى أن ألتقي بك في يوم من الأيام لأعانقك كما أعانق أخي الكبير تمنياتي لك بالشفاء العاجل، تحياتي لك ولكل الأحبة الذين علقوا على مقالتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملاءات بيضاء ...وقمرُ أحمر ..؟ / سيمون خوري
|