((أما أنت، فإذا صليت فادخل غرفتك وأغلق بابها وصل لأبيك الذي لا تراه عين، وأبوك الذي يرى في الخفية هو يكافئك. ولا ترددوا الكلام تردادا في صلواتكم مثل الوثنيين، يظنون أن الله يستجيب لهم لكثرة كلامهم. لا تكونوا مثلهم، لأن الله أباكم يعرف ما تحتاجون إليه قبل أن تسألوه. متى-6
قال له واحد من تلاميذه: ((يا رب، علمنا أن نصلي، كما علم يوحنا تلاميذه)). فقال لهم يسوع: ((متى صليتم فقولوا: أيها الآب لـيتقدس اسمك لـيأت ملكوتك أعطنا خبزنا اليومي واغفر لنا خطايانا، لأننا نغفر لكل من يذنب إلينا. ولا تدخلنا في التجربة)) لوقا-11
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 1 ) - الصلاة كثقافة للبرمجة والتهمييش ولا تخلو من النفاق والوصولية . / سامى لبيب
|