معي رفضي الشديد لسياسات النظام السابق الداخلية والخارجية الا انه بات لي بحكم المؤكد ان اي عراقي (قرص) وخريج مدرسة هذا الشعب الضارب في تاريخ التسلط (بسبب الظروف القهرية المسلطة عليه) لو وضع بنفس مكان صدام حسين لمارس نفس الاساليب مع فارق بسيط بسبب التفاوت في التفاصيل الشخصية فصدام وغيره من الصداميين الصغار هم صنيعة هذا المجتمع المبتلى بهذه الصفات الوراثية المدمرة للذات وللغير ربما تجدني متشائما ولكنني ارى الامل في التغيير بات ضعيفا وخافتا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين تبتلع السياسة علم الاجتماع / قاسم حسين صالح
|