ولحل هذه الأشكالية على الحزب التفكير بشخصية معتدلة لها خبراتها الأعلامية وقدراتها على التعامل مع الرأي الآخر وفتح الباب للآراء المخلصة التي تهمها مصلحة الحزب وأن لا تكون الجريدة حكرا لمن يرضى عنهم الصنم فان الأعلام قد تردى كثيرا بسبب فقر مسئوله الىابسط مقومات الثقافة والشفافية وتعنته في مواقفه التي يشكوا منها حتى كبار القيادين وهناك الكثير مما لا يمكن التطرق اليه ربما يأخذ طريقه الخاص وذكر أن نفعت الذكرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في تأملات الكاتب رضا الظاهر ( في - حرية النقد - وتدقيق الخطاب السياسي ) / هادي الخزاعي
|