برؤية بانورامية للمنطقة باسرها فان العين تعاف من النظر اليها، والاذن تعاف من سماع اي شئ منطوق بالعربية وخاصة القرآن الكريم، اما اصحاب الايديلوجيات فيئسوا من امكانية الكلام عن صراع طبقي او اي حراك اجتماعي علي ارضية تتحث بلغة الضاد. حتي الطبقة الوسطي في مصر تآكلت بفعل ذلك الفاقد الاهلية المسمي عبد الناصر وم جاء بعده وبعده. طبعوا وادخلوا في حراك اجتماعي وسياسي بدلا من التجشأ بكلمات الله او النوم في كوابيس الاسلام. اشكرك علي تعبيرك عن حيرة لن تجد لها حلا الا باساليب تختلف عما تردده تلك الثقافة العربية الاسلامية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مؤتمر مناهضة التطبيع وأبله دستوفسكي / عطا مناع
|