الأخ الكريم علي عجيل منهل بلينا في العراق بأمعات بحق قيل أشباه الرجال وهذه من المصائب الكبرى أن يتولى إدارة الثقافة أناس بعيدين عن الثقافة يطبقون مقولة سيء الذكر حميد الحصونة مليون أمي ولا مثقف هدام،لذلك يسعون بكل ما يمتلكون من قوة لوأد الثقافة العراقية لأنها الصخرة التي تتحطم عليها أحلامهم المريضة. الأخ صفاء أبراهيم لك مني التحية وعلى المثقفين الذين خبرناهم في السنين الخوالي عدم السكوت عن هذا التهميش والوقوف صفا واحدا لمواجهة الهجمة الشرسة لإنهاء كل ما هو جميل ومحاولات العودة بالعراق الى سنين التخلف والضياع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة البطيخ / محمد علي محيي الدين
|