تحية طيبة ما أجمل الذكريات التي تخترق الخيال السارح في غربته لتعود به نصف قرن وكأنها أياما .....الحلة وآثارها وبهائها وفي نهرها الذي أضحى جدولا وتلك بعقوبة وصدورها وهي تتماهى ببساتينهاوالنخيل السامق يغازل اشجار البرتقال والرمان لأنه يفوقه عددا وكثافة وتلك البصرة بشطها الذي يجمع رافداها وكأنه يجمع العراق ويضمه بين ضفتيه والموصل وباب الطوب والدواسة والمنارة الحدباء والشمال الحبيب الذي كان يضم ومازال العراقيين من كل الأطياف و و و........... وجميل هو العراق
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحلة.... الوردية.... وعباس غلآم رجل سماوي* / ذياب مهدي محسن
|