تحية ان الواقع لا يؤيد دائما مقولة من لا ماضٍ له ، لا حاضر ولا مستقبل له...فان العديد من الدول الحديثة والمتطورة جدا لا ماضٍ لها، والولايات المتحدة الاميريكية واحدة من هذه الدول..وانما القول الأدق هو : من ليس له شيء في الحاضر أو في المستقبل فينفعه ما كان له في الماضي، واعتقد أن قولي الأخير أكثر واقعية من القول الذي ورد في المقال ويرد على السنة العامة كثيرا فان حاضر ومستقبل بلداننا العربية غير مضمومان ليس لأنه قد تم سرقت آثارنا فما نفع الاثار لمن لا حاضر له مع تقبل تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غزة المجنونة..!وآثارها المنهوبة..؟! / عبد الكريم عليان
|