الاخوة اياد بابان - وقارئه الحوار والسندي شكرا للتعليقات صدقوني كنت مؤمنا بوطن مد على الافق جناحا وكنت اتمعن في كلام اغنيه العراقي بعزته و مجده يغنون لكن ماذا كان حصادنا كان ابني في الرابعه من عمره عندما اراد احد رجال الدين تعليمه الصلاه و بدأ معه باسم الاب و الابن والروح ليقفز ابني ويهتف بالدم نفديك يا صدام فقلت في نفسي انه صغير ليختار بين الله و الكافر ولكني خفت ان ياتي اليوم الذي لانستطيع فيه تربية اولادنا وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوطن ( حَفنة تُراب ) أم ( ذكريات ) / زياد ميشو
|