الذي يحدث في بلدان شمال افريقيا هو ان كل جيفة يرميها عرب المشرق يستلمها القومجيون هنا ويتخذونها شعارا وقد خرج علينا نسابة وجينيالوجيون يفتون في النسب الهاشمي النبوي لاكثر من نصف الشعوب الامازيغية والباقي يوزع على هلال وسليم وانتهى كل شيء مع ان هذا التلفيق التافه ترك من زمان حتى في بعض بلدان المشرق اما الطبقة الحاكمة في بلدان شمال افريقيا فتتنافس مع فقهاء الارهاب في دعم الهوية العربية وطمس الهوية الحقيقية للشعوب الامازيغية لان مرجعيتهما واحدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استعراب تونس : الفقهاء يعبدون الطريق للقومية العربية / ورغمي الورغمي
|