مفادها أنّه في سياق مسار التاريخ طرأ على هذا الكلام الإلهي بعض التغييرات _خصوصاً من خلال القراءات المغلوطة وعلامات التنوين التي تمّ وضعها في غير أماكنها. القران اتا مشافهة وليس كتابة والى الان لايعتد الابالمشافهة فقط فاذا قلت اننى حفظت القران من المصحف او من سماع الاشرطة لايعتد بهذا وانما يعتد بذكرك للشيخ الذى سمعت عنه فقط وتواتر ذلك منذ البدء اما خطاء المفسرين فهو ليس ماذكر انما الخطأ هو ان القران لايحتاج اصلا لتفسيرانما يحتاج الى فهم وما كتب التفسير الا ترف فكرى كتبه اناس ليس لديهم عمل سوى الكلام مثلهم مثل ادعياء الفكر والثقافة الموجودين على الساحة الان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جدال حول القرآن... حوار مع كريستوف لوكسنبرغ / إبراهيم جركس
|