الاخ كنعان ما يجري حاليا من اتهامات واتهامات مضادة هي فقاعات لذر الرماد في العيون فالخيوط الرئيسية للعبة الانتخابات جرى التحضير لها مسبقا ورسمت خطوطها العريضة في دول الجوار بموجب تسوية تضمن لهم الهيمنة على مقدرات العراق وتحقيق الاجندات لدول الجوار او التي لها مصالحها في العراق وما طرح من شعارات قبل الانتخابات تم تجاوزه لاعادة رسم الخارطة من جديد وهي لا تخرج عن اللعبة السابقة والمحاصصة الطائفية وسيكون العراق لبنان الثانية لأن ذات اللاعبين في لبنان يلعبون حاليا في العراق والحراك الخارجي يبين الحقيقة دون رتوش
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدايات انحسار المد الديني في العراق / محمد علي محيي الدين
|