جهاز أمن النظام العسكري يخترق كل كيان معارض جديد . ليحدث بداخله الخلاف واالبلبلة وينتهي أمره بالفشل أو يبقي كيانا مفرغا - كان آخر من فعلوا معه ذلك - حزب الجبهة الديموقراطية - بزعامة دكتور يحيي الجمل ، ود .أسامة الغزالي حرب . فقد دس جهاز الأمن عددا من أعضاء الحزب الحاكم للاشتراك بحزب الجبهة بعد أن قدموا استقالاتهم من الحزب الحاكم - كمخطط أمني للاحتراق والارباك -. وما شرحه كاتب المقال يؤكد أن نفس المخطط . يجري أيضا ضد دكتور البرادعي نتمني أن يتم التغيير بدون دماء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البرادعي علي منضدة الفاشية المصرية / محمود الزهيري
|