|
الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالمعادن الثمينة والصين 🇨🇳🐉 تغرق احتياطاتها بالدولار الأمريكي 🇺🇸🦅 والذهب …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8322 - 2025 / 4 / 24 - 17:45
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ بينما تغرق الجزائر 🇩🇿 السوق الإسرائيلي 🇮🇱 بالمعادن الثمينة ، وتغرق الصين احتياطاتها بالدولار والذهب ، تطرح الساحة العربية تساؤلات حقيقية 😱 حول طبيعة العلاقات الاقتصاديّة والسياسية في المنطقة ، فالتوتر بين الأنظمة والمعارضات ليس أمراً مستجداً ، بل هو من سنن العمل السياسي ، إلا أن القضايا الأمنية تبقى تتطلب خطاباً مختلفاً ، قائماً على المصداقية والتروي وتجنب الإنجرار وراء السرديات التي تُلبس الباطل لبوس الحق .
في هذا السياق ، يواصل رئيس وزراء حكومة 7 أكتوبر ، نتنياهو ، تكرار 🔁 مشروعه بشأن “شرق أوسط جديد”، تماماً 👌كما يطلق عليه أفيغادور ليبرمان عضو الكنيست الإسرائيلي وزعيم اليمين المتطرف ، ورغم الحصار الداخلي الذي يواجهه نتنياهو ، إلا أن الترحيب الخارجي بسياساته يعكس إدراكاً بأن العالم العربي والإسلامي بات مقتنعاً – إلى حد الإستسلام – بوجود الكيان الإسرائيلي كأمر واقع ، وهذا يظهر بالطبع من خلال العلاقات التجارية بين إسرائيل وبعض الدول العربية التىّ باتت أمراً قائماً ، وإن ظلّ الإعتراف السياسي والدبلوماسي متعثراً ، فالعائق الأكبر يبقى في إستمرار الإحتلال في رفضه بالإعتراف بالدولة الفلسطينية 🇵🇸 ، في مقابل ولأن ايضاً المقابل الآخرى هو أن إسرائيل 🇮🇱 ليست بدولة ذات قدرات كونية وتحديداً على الصعيد البشري والعسكري ، تماماً👌كما هي الولايات المتحدة 🇺🇸 ، وهذا طبعاً هو الذي يعيقها في إخضاع دولة مثل الجزائر 🇩🇿 للاعتراف بها ، وعلى سبيل المثال دول مثل مصر 🇪🇬 والأردن 🇯🇴 إستطاعت دولة الإحتلال ، إحتلال أراضي واسعة من جغرافيتها ، والذي مكنها لاحقاً إجبارهما على توقيع إتفاقيات ومعاهدات سلام مقابل إعادة ↪ لهما الأراضي 🌍 ، فالدول البعيدة جغرافياً ، كحال الجزائر ، لا 🙅 تتعرض لضغوط مشابهة لتلك التى خضعت لها مصر والأردن في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي .
اليوم ، يُطرح سؤال جوهري : ما المبرر لإستمرار العلاقات الاقتصادية بين الجزائر 🇩🇿 ودولة الإحتلال 🇮🇱؟ ، وهل هو إندماج ضمن موجة التطبيع ؟ ، أم محاولة لدرء المخاطر؟ أم أن الحاجة إلى العائدات المالية تغلّب المبادئ السياسية؟ ، وهي أسئلة تبقى معلقة في فضاء 🚀 🪐 عربي يشهد تحولات عميقة ، ولا تزال الإجابات فيه رهن قرارات السيادة والقراءة الواعية لمستقبل الإقليم … وحينما يدير “العبد الفقير” وجهه نحو أولئك الذين لا يكفون عن التصفيق 👏 ليلاً 🌑 ونهاراً ☀ ، طمعاً في نيل نظرة 👀 إعجاب ممن يجلسون على المنصة ، بل جلوسهم في المقاعد الأمامية 🪑 ليس إلا محاولة يائسة 😞 للظهور في مشهد التصفيق الحار 🧨 🔥 ، فإن كل ذلك لا يكفي لحجب الحقيقة 😳 عندما تأذن لنفسها بالخروج إلى العلن ، فالعمل في ميدان السياسة والسلطة يمنح بعض الأشخاص قدرة عجيبة على تغيير جلودهم ؛ من جلد إنساني رقيق إلى جلد فيليٍّ غليظ 🐘 ، تسقط معه مشاعر الخجل ☺ واحمرار الوجوه 🥰 ، وتتوارى خلفه القيم التىّ كان يُفترض أن تبقى .
ولعلّ الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ، بعد عقود طويلة من الصراع العربي-الإسرائيلي 🇮🇱 ، قد بات يتيقن أن العروبة – كما يُراد لها – تُفرض عليه وحده دون سواه ، وكأن القضية لم تعد تعني أحداً سواه ، فوفق تقارير أمريكية 🇺🇸 ، تحتل الجزائر 🇩🇿 المرتبة الرابعة في قائمة الدول العربية المصدّرة لإسرائيل ، بعد كل من الإمارات 🇦🇪 والأردن 🇯🇴 ومصر 🇪🇬 . وتُقدّر قيمة هذه الصادرات بملايين الدولارات ، وهذه ليست معاملات عابرة ، بل هي منظومة متكاملة من الشحن 🚢 🛻 والنقل الجوي والبحري والبري ✈ ؛ حيث تُغادر السفن والطائرات والشاحنات الجزائرية 🇩🇿 نحو الموانئ والمعابر والمطارات الإسرائيلية ، لتُفرغ حمولتها ومن ثم تعود محمّلة ببضائع إسرائيلية ، في دورة تجارية لا تكف عن التضخم عاماً بعد عام .
والمفارقة الموجعة 😥 – وربما المضحكة 😏☹ حدّ الألم – أن التوتر السياسي بين الجزائر 🇩🇿 والمغرب 🇲🇦 بلغ ذروته حين أعلنت الرباط تطبيع علاقتها مع إسرائيل 🇮🇱 ، فاعتبرت الجزائر 🇩🇿 ذلك تهديداً لأمنها القومي ، إلا أن ما يُثير الإستغراب ، أن معظم صادرات الجزائر 🇩🇿 إلى إسرائيل 🇮🇱 تندرج تحت بند المواد الفريدة ، كالكيماويات والمعادن المرتبطة بالصناعات العسكرية والأمنية ، بينما تقتصر صادرات المغرب 🇲🇦 ، في المقابل ، على الخضروات والفواكه 🍅 واللحوم 🍖 والأسماك 🐠 والمكسرات 🫘 .
إنها مفارقة لا تستدعي الضحك 😁فحسب بقدر ما تدعو إلى التأمل 🧘 في عمق التناقض بين ما يُقال وما يُفعل … ويبدو أن سلوك الإحتلال الإسرائيلي هو السبب ، فمنذ نشأته ، يقوم على فلسفة 📕 🤔 ممنهجة تدمج بين القسوة واللطف ، لكنها تفعل ذلك بطريقة مدروسة 📚 تضع القوة دائماً في المقدمة ، فكل مواجهة ، سواء كانت سياسية أو عسكرية أو استخباراتية ، تكشف عن وجهٍ صارم 😖 لا يتردد في إستعراض جبروته ، مقابل لحظاتٍ محسوبة من “اللطف”، تُستخدم كأداة نفسية ، لا كقيمة إنسانية ، وهذا التوازن ⚖ بين الغضب 😡 والهوادة يتجلى بوضوح في مواقف عالمية 🌍 🇺🇳 تعكس هشاشة الضمير الإنساني ، كما في عجز المجتمع الدولي عن توفير كفنٍ لشهيد فلسطيني في غزة 🇵🇸 ، حتى وإن كان على مرمى أمتار من حدود “الوطن العربي الكبير” ، فإسرائيل التىّ يتعامل معها الجميع كبعبع ، يتعامل معها الفلسطيني 🇵🇸 وحده كعدو لا يرحم ، في معادلة تكرّس تفرّد الإحتلال في فرض سطوته بلا ردع .
في فلسفة الإسرائيليين ، من الضروري أن يظهر الوجه القاسي أولاً ، لأن تقديم اللين منذ البداية يُفهم على أنه ضعف ، واللطف في هذا السياق ، ليس خياراً أخلاقياً ، بل هو تكتيك لا يُستخدم إلا بعد أن تثبت قدرتك على سحق الآخر ، حينها فقط يُعاد تأويل اللطف بوصفه تعبيراً عن سيادة مطلقة ، وليس تراجعاً أو خضوعاً ، بل هذه النظرية 👀 ذاتها نجد صداها في السياسة الخارجية الأمريكية 🇺🇸 . ، فالولايات المتحدة ، رغم تشابك وتعقيد علاقاتها الإقتصاديّة ، تمارس سياسة مزدوجة تجمع بين الهيمنة العسكرية والتوغل المالي ، خاصة في علاقتها مع الصين 🇨🇳 ، والتىّ تعتبر واحدة☝من أبرز أمثلتها المعاصرة ، فالصين ، برغم ما تملكه من ثقل جغرافي وسكاني وصناعي ، تجد نفسها مضطرة إلى التعامل مع واشنطن بلغةٍ حذرة ، تحافظ على توازن لا يفضي إلى مواجهة مباشرة قد تضر بمصالحها الإقتصاديّة .
لكن ما يثير الإهتمام حقاً 😟 هو الدور الذي تلعبه الصين 🇨🇳 في الإقتصاد الأمريكي 🇺🇸 ذاته ، من خلال ضخ الدولار 💵 في بنوكها وشراء سندات الخزانة الأمريكية ، ما يجعلها ثاني أكبر دائن للولايات المتحدة بعد اليابان 🇯🇵، وهذا التداخل المالي العميق لا يُعد فقط شراكة اقتصاديّة ، بل ورقة ضغط متبادلة : فبينما يرى الأمريكي في التصدير الصيني تهديداً ، يرى الصيني في سندات الخزانة أداة نفوذ في يد بكين ، في النهاية ، يبدو أن معادلة “القوة أولاً ، اللطف لاحقًا” أصبحت مبدأً حاكماً في سلوك القوى الكبرى ، فالقوة تُستخدم لترسيخ الهيبة ، واللطف يُمنح فقط حين يصبح تعبيراً عن خيار لا يُملى على أصحابه ، بل ينبع من موقع سيادة لا ينازعهم عليه أحد …
الآن نتوقف 🛑 ، وهذا التوقف بدوره يطرح سؤالاً 🙋 تحليلياً 🧐 يتعلق بالسياقات التىّ تمهد الطريق للإطاحة بالمزاعم الوطنية أو الكونية ، فثمة فرق واضح بين الصراع التنافسي بين واشنطن 🇺🇸 وبكين 🇨🇳 ، وبين ما يجري في الساحة العربية ، لا سيما فيما يتعلق بالعلاقات مع إسرائيل 🇮🇱 ، وخاصة بعد موقف الجزائر 🇩🇿 ، فالكيان الإسرائيلي ، ببساطة 🥴 ، قائم على أسس عقائدية ، ويسعى في نهاية المطاف إلى بلوغ مرحلة يتمكن فيها من إجتثاث فكرة الخلافة من جذور الأمة ، أو على الأقل القضاء على ما يسمى بالوحدة العربية والقومية ، وهذا المسعى يتقاطع في جوهره مع النظام العربي القائم على مبدأ الدولة الوطنية ، وبينما تنفق الولايات المتحدة 🇺🇸 مليارات الدولارات 💵 لتفكيك وحدة الصين 🇨🇳 من خلال دعم تايوان 🇹🇼 وحماية اليابان 🇯🇵 ، وتوسيع نفوذها في دول جنوب شرق آسيا 🇵🇭، فإن إصدار السندات الأمريكية ليس فقط لتمويل العجز الفيدرالي ، بل هو جزء من استراتيجية إعادة ترتيب أوراق النفوذ الأمريكي عالمياً 🌍 🇺🇳 ، وعلى رأس هذه الاستراتيجية تقليص دور الصين 🇨🇳 ، وتبقى المفارقة أن الصين 🇨🇳 ، من خلال شرائها لهذه السندات، تدعم الدولار 💵 وتساهم في ترسيخ عولمته ، وهو ما يعزز من قوة الإقتصاد الأمريكي في مواجهتها .
وبالفعل 🥴 ، تبلغ قيمة السندات التىّ تملكها الصين قرابة 800 مليار دولار 💵 ، أي ما يعادل تقريباً 10% من الدين العام الأمريكي الخارجي 🇺🇸، ورغم أن دولة نفطية واحدة ⛽ يمكنها سداد هذا المبلغ ، إلا أن المسألة ليست في السداد ذاته ، بل في طبيعة المنظومة المالية المتشابكة عالمياً ، والتىّ تهدف منذ نشأتها إلى تكامل لا يُفكك بسهولة ، وبطبيعة الحال ، هناك 👉 فرق بين الدين الياباني 🇯🇵 والدين الصيني 🇨🇳 ، وعلى الجانب الآخر ، ترى الصين ، وفقاً لتقديراتها الاقتصادية ، بأن هذه السندات توفر لها سيولة آمنة وتدعم صادراتها إلى الأسواق الأمريكية 🇺🇸 ، ولذلك ، مثلها مثل غيرها من الدول ، لا تسعى بكين أبداً إلى الانفكاك عن الدولار 💵 على المدى القريب ، لأن أغلب مدخرات الأفراد والشركات والدول لا تزال بالدولار ، والانفكاك عنه قد يؤدي إلى كوارث اقتصاديّة عالمية ، وبالتالي ، فمن منظور السياسات الإقتصاديّة ، فإن جمع السندات بوصفها سيولة مضمونة يحمل وجهين ، ولهذا السبب ، يخشى الاقتصادي الصيني 🇨🇳 من تآكل قيمة هذه السندات وتكبد خسائر كبيرة ، مما يجعل الولايات المتحدة 🇺🇸 مطمئنة تجاه دينها العام ، إذ تعتبر أن سنداتها في أيدٍ عقلانية 🤚 🤔 .
في المقابل 👈 ، بدأ كل من الصين وروسيا 🇷🇺 مؤخراً في تنويع احتياطياتهما ، وعلى رأسها الذهب ، حيث أصبحتا تحتفظان بكميات من الذهب تفوق ما لديهما من عملات أجنبية ، وهذا التوجه ، وإن كان يعزز من إستقرار المنظومة المالية 🏦 💵 ويقلل من الضغوط الاقتصادية الأمريكية الناتجة عن الصراعات الجيوسياسية والتكنولوجية ، أو تلك المتعلقة بالفضاء 🪐 والمحيطات 🌊 والمضائق 🚢 والجغرافيات ذات الطابع الانفصالي ، فإنه يعكس أيضاً وعياً متنامياً بضرورة تقليل الاعتماد على الدولار …
أخيراً ، أنصح المعارضة — في كل زمان ومكان — ألّا تنظر إلى نفسها كأنها ماريا يودينا 🇷🇺، تلك العازفة الروسية الفريدة ، صاحبة المعزوفة الخالدة لموتسارت ، والتىّ أسرَتْ قلب الطاغية الشاعر جوزيف ستالين ، لقد أستمع إليها ذات مساء ، فاهتزّ وجدانه ، وكافأها بمال 💰 وفير ، ظنّاً 🤔 منه أنه يُرضي الفن كما يُرضي القادةُ غرورهم ، لكن يودينا 🇷🇺 🎸 👩🎨 ، بإيمانها العميق وجرأتها النادرة ✝ ، كتبت له رسالة 📑 لا تُنسى : أخبرته بأنها تبرعت بذلك المال للكنيسة ⛪ ؟ ، راجيةً من الرب أن يغفر له ما اقترفت يداه 🤚🩸 من جرائم وإبادات ، كانت كلماتها أشبه بصفعة 🤛 روحية في وجه الجبروت ، وكادت تؤدي بحياتها ، غير أن عبقريتها الموسيقية 🎹 🎵🎸🎷 كانت شفاعتها ، فغضّ السفاح الطرف … ولو إلى حين .
من هنا 👈 ، أقول : ليس من الحكمة أن يتقمص المعارض دور يودينا 🇷🇺🎷🎹، فليس كل طاغية شاعراً 🧑🎨 ، ولا كل فنان يجد شفيعاً في صوته أو معزوفته . والسلام 🙋♂✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بابا الفاتيكان🇻🇦🙋♂🕊 …
...
-
لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ
...
-
هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً
...
-
الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب
...
-
معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸
...
-
التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون
...
-
الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو
...
-
من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت
...
-
العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض
...
-
الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺
...
-
هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢
...
-
المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم
...
-
سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
-
رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸
...
-
فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو
...
-
ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال
...
-
إستعمار فكري 🧐 - إغتيال رابين وقانون قومية الدولة
...
-
من على جانب مدفئة 🔥 البيت الأبيض 🇺🇸&
...
-
المواجهة 👈---👉--- بين الرأسمالية المفتونة
...
-
خطبة التغيير والمواجهة -
المزيد.....
-
الكشف عن المسؤول الأمريكي الذي سيقود المحادثات التقنية مع إي
...
-
موسكو: الهجوم الأمريكي على ميناء رأس عيسى في اليمن غير مبرر
...
-
-أكسيوس- يكشف تطورات وتفاصيل المفاوضات النووية بين إيران وال
...
-
زيلينسكي: كييف غير قادرة على تنفيذ بعض المقترحات الأمريكية ل
...
-
خبير أمريكي: زيلينسكي سيهرب من أوكرانيا في حال أعلنت كييف اس
...
-
منصب جديد لتركي آل الشيخ في السعودية
-
30 قتيلاً على الأقل في ضربات إسرائيلية على قطاع غزة، والجيش
...
-
بريطانيا تفتح باباً على سوريا... من هي الوجوه والكيانات المس
...
-
ترامب غاضبًا من الغارات الروسيّة على كييف: فلاديمير توقّف عن
...
-
بعد ضغوط -سومار- – حكومة إسبانيا تلغي عقد تسلح مع شركة إسرائ
...
المزيد.....
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
المزيد.....
|