أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عشْتَارُ الفُصُولِ: ١١٦٥٩ . لَسْنَا مَلَائِكَةً، نَحْنُ بَشَرٌ.















المزيد.....


عشْتَارُ الفُصُولِ: ١١٦٥٩ . لَسْنَا مَلَائِكَةً، نَحْنُ بَشَرٌ.


اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.

(Ishak Alkomi)


الحوار المتمدن-العدد: 8284 - 2025 / 3 / 17 - 02:05
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


السُّورِيُّونَ أَهْلِي وَعِزْوَتِي، وَإِنِ ٱخْتَلَفَتْ مَشَارِبُهُمُ ٱلْقَوْمِيَّةُ وَاللُّغَوِيَّةُ وَالدِّينِيَّةُ وَٱلْمَذْهَبِيَّةُ.
أَقْبَلُ أَنْ يَحْكُمَنِي أَيٌّ مِنْهُمْ، وَلَكِنْ عَلَى أَسَاسِ أَنْ يُمَثِّلَ تَطَلُّعَاتِ جَمِيعِهِمْ بِنِسْبَةٍ وَاقِعِيَّةٍ مَقْبُولَةٍ، لِأَنَّهُ لَا يُوجَدُ حُكْمٌ عَادِلٌ كَمَا نَتَصَوَّرُ بِمِثَالِيَّتِنَا ٱلْمُفْرِطَةِ.في المعمورة قاطبة.
وَمَعَ ٱلْإِقْرَارِ بِأَنَّ ٱلْمُكَوِّنَاتِ ٱلسُّورِيَّةَ تَحْتَوِي عَلَى مَنْ هُمْ فِي أَقْصَى ٱلْيَمِينِ وَٱلتَّطَرُّفِ، وَمِنْهُمْ مَنْ هُوَ فِي أَقْصَى ٱلْيَسَارِ، وَمِنْهُمْ مَنْ هُوَ بَيْنَ هَذَا وَذَاكَ، فَإِنَّ هَذِهِ حَالَةٌ صِحِّيَّةٌ وَطَبِيعِيَّةٌ وَمَوْجُودَةٌ فِي أَيِّ دَوْلَةٍ فِي ٱلْعَالَمِ.
ٱلْمُهِمُّ أَنَّنَا نُؤْمِنُ وَنَثِقُ بِأَنَّ ٱللَّهَ خَلَقَنَا شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِنَتَعَارَفَ، وَإِنَّ أَكْرَمَنَا عِنْدَ ٱللَّهِ أَتْقَانَا. وَٱلتَّقْوَى لَا يَسْتَطِيعُ أَيُّ وَاحِدٍ مِنَّا أَنْ يَتَمَتَّعَ بِهَذِهِ ٱلْمَوْهِبَةِ، وَتَكُونَ يَدَاهُ مُجْبُولَتَيْنِ بِدَمِ ٱلْأَبْرِيَاءِ، وَهُوَ يُحَقِّقُ أَجِنْدَةَ ٱلْغُرَبَاءِ ٱلَّذِينَ أَرَادُوا لِسُورِيَا أَنْ تَكُونَ دَوْلَةً ضَعِيفَةً لَا حَوْلَ لَهَا وَلَا قُوَّةَ.
شَيْءٌ مُهِمٌّ أَقُولُهُ لِلتَّارِيخِ، وَلْيُعَارِضْنِي مَنْ يَشَاءُ، إِنْ كَانَ سَوِيًّا فِي ضَمِيرِهِ وَخُلُقِهِ.
فَٱلْمُدَّةُ ٱلَّتِي قَضَاهَا ٱلْحَاكِمُ ٱلَّذِي نَصِفُهُ بِٱلدِّكْتَاتُورِ، حَافِظُ ٱلْأَسَدِ وَٱبْنُهُ بَشَّارُ ٱلْأَسَدُ، وَٱلَّتِي بَلَغَتْ ٥٤ عَامًا، لَمْ تَكُنْ كُلُّهَا ذَاتَ لَوْنٍ أَسْوَدَ كَمَا يُصَوِّرُهَا بَعْضُنَا. وَأَنَا مَعَ ٱلَّذِينَ ظُلِمُوا بِسَبَبِ ٱنْتِمَائِهِمُ ٱلْمَذْهَبِيِّ وَرَأْيِهِمُ ٱلسِّيَاسِيِّ، وَمَعَ مَا عَاشَهُ أُولَئِكَ ٱلَّذِينَ لَمْ تَكُنْ تُعْجِبُهُمْ سُلُوكِيَّاتُ ٱلْقِيَادَةِ فِي دِمَشْق أو المتسلقين على أكتاف تلك القيادة وأساليبهم وظلمهم للشعب السوري.
أَكْتُبُ هَذَا وَأَنَا مُوَاطِنٌ سُورِيٌّ، وَقَدْ تَخَلَّيْتُ عَنْ حِزْبِ ٱلْبَعْثِ مُنْذُ عَامِ ١٩٩١م عَلَى يَدِ ٱلسَّفِيرِ ٱلسُّورِيِّ فِي وَاشِنْطُنَ، وَلِيدِ ٱلْمُعَلِّمِ، وَمُنْذُ ذَلِكَ ٱلْحِينِ فَأَنَا يَكْفِينِي أَنْ أَكُونَ سُورِيًّا وَحَسْبُ.
رَغْمَ تَحَفُّظِي عَلَى ٱلْعَدِيدِ مِنَ ٱلسِّيَاسَاتِ ٱلدَّاخِلِيَّةِ وَٱلْخَارِجِيَّةِ لِفَتْرَةِ ٱلرَّئِيسِ حَافِظَ ٱلْأَسَدِ.
وَسُؤَالٌ مُهِمٌّ: مَنْ مِنَّا لَمْ يُنَادِ بِٱسْمِهِ؟ وَمَنْ مِنَّا لَمْ يُرَدِّدْ شِعَارَاتِ ٱلْحِزْبِ؟
رَغْمَ مَعْرِفَتِي بِأَنَّ أَغْلَبَنَا كَانَ فِي أَعْمَاقِهِ لَا يُرِيدُ ذَلِكَ. وكان بعضنا وقسما كبيرا منا ومن مختلف المكونات مرتبطا عاطفيا مع رؤساء دول مجاورة لنا فولاءاتنا لم تكن للوطن بل كانت تقوم على عواطف مذهبية وقومية ز ولكن السؤال يقول:َ أيْنَ تَعَلَّمْنَا وَأَيْنَ تَثَقَّفْنَا؟ وَمَنْ كَانَ سَمْحًا فِي أَخْلَاقِهِ؟
إِنَّهُ ٱلسُّورِيُّ ٱلسُّنِّيُّ وَٱلْمَسِيحِيُّ وَٱلْعَلَوِيُّ وَٱلدِّرْزِيُّ وَٱلْكُرْدِيُّ وَٱلْآشُورِيُّ وَٱلْأَرْمَنِيُّ وَٱلشِّرْكَسِيُّ وَٱلشِّيشَانِيُّ وَٱلتُّرْكُمَانِيُّ.
جَمِيعُنَا كُنَّا نَعِيشُ فِي وَحْدَةٍ وَٱنْسِجَامٍ وَوِئَامٍ، وَكَانَ ٱلْأَمْنُ مُسْتَتِبًّا، إِلَّا مَنْ كَانُوا يَنْتَمُونَ إِلَى أَحْزَابٍ مَحْظُورَةٍ أَوْ مُعَادِيَةٍ، فَهَؤُلَاءِ مَعْرُوفٌ مَصِيرُهُمْ، فَفِي أَرْقَى دُوَلِ ٱلْعَالَمِ حَضَارَةً وَتَقَدُّمًا، لَيْسَ هُنَاكَ مِنْ عَدَالَةٍ كَمَا نَظُنُّ.
عَلَيْنَا أَلَّا نَتَنَكَّرَ لِكُلِّ ٱلْفَضَائِلِ، فَإِذَا كَانَ حَافِظُ ٱلْأَسَدِ كَمَا يَدَّعِي أَصْحَابُ ٱلرَّأْيِ بِأَنَّهُ كَانَ قَدْ بَاعَ ٱلْجَوْلَانَ، فَٱلْيَوْمَ أَعْتَقِدُ أَنَّنَا قَدْ خَسِرْنَا جَبَلَ ٱلشَّيْخِ وَأَرْضًا سُورِيَّةً أُخْرَى وَحَتَّى ٱلسِّيَادَةَ.
وَأُذَكِّرُ مَنْ لَا يَتَذَكَّرُ، فَأَنَا كُنْتُ أَوَّلَ مَنْ عَارَضَ مُعَالَجَةَ أَطْفَالِ دَرْعَا بِتِلْكَ ٱلْوَحْشِيَّةِ وَٱلْمُعَالَجَاتِ ٱلرَّعْنَاءِ وَتَجْوِيعِ ٱلْمُوَاطِنِينَ، وَٱلْعَائِدَاتُ ٱلْبِتْرُولِيَّةُ ٱلسُّورِيَّةُ تَذْهَبُ لِلْقَصْرِ ٱلْجُمْهُورِيِّ، كَمَا أَنَّ أَسَالِيبَ رَمْيِ ٱلشَّعْبِ ٱلْمُعَارِضِ لِلْحُكْمِ بِٱلْبَرَامِيلِ ٱلْمُتَفَجِّرَةِ فَتِلْكَ أَعْمَالٌ دَفَعَ ثَمَنَهَا ٱلشَّعْبُ غَالِيًا.
وَنُؤَكِّدُ عَلَى أَنَّ كُلَّ مَا جَرَى لَمْ يَكُنْ لِيَرْضِينَا، وَلِهَذَا كُنْتُ قَدْ أَسَّسْتُ رَابِطَةَ ٱلْمُثَقَّفِ ٱلسُّورِيِّ ٱلْحُرِّ ٱلْمُسْتَقِلِّ بَعْدَ ٱلْأَحْدَاثِ ٱلدَّمَوِيَّةِ فِي سُورِيَا، حَتَّى نُصْدِرَ رَأْيَنَا فِيمَا يَجْرِي، فَدِمَاءُ ٱلسُّورِيِّينَ خَطٌّ أَحْمَرُ كَانَ وَسَيَظَلُّ فِي نَظَرِنَا.
هَذَا إِذَا كُنَّا مِنَ ٱلسُّورِيِّينَ ٱلْمُخْلِصِينَ لِسُورِيَّتِنَا، أَمَّا ٱلرُّؤَسَاءُ وَٱلْحُكُومَاتُ، فَهُمْ مُجَرَّدُ حَالَاتٍ مِنْ مَرَاحِلِ ٱلتَّارِيخِ ٱلسُّورِيِّ، تَأْتِي وَتَذْهَبُ، وَكُلٌّ يُسَجِّلُ لَهُ ٱلتَّارِيخُ أَعْمَالَهُ.
كَمَا نُؤَكِّدُ أَنَّهُ لَيْسَ هُنَاكَ حُكْمٌ نَزِيهٌ مِئَةً بِٱلْمِئَةِ، وَلَا حُكُومَةٌ أَفْضَلُ مِنْ غَيْرِهَا، وَلَكِنْ أَمَامَ تَضْحِيَاتِ ٱلسُّورِيِّينَ، وَٱلَّتِي وَصَلَتْ حَتَّى ٱلْأَمْسِ، وَضَحَايَا إِخْوَتِنَا مِنَ ٱلْعَلَوِيِّينَ وَٱلْمَسِيحِيِّينَ، إِلَى قَرَابَةِ ٧٥٠ أَلْفِ ضَحِيَّةٍ بَرِيئَةٍ، هَذَا عَدَا مَنْ غَيَّبَهُمُ ٱلْحُكْمُ ٱلسَّابِقُ فِي سُجُونِهِ، وَلَمْ نَحْتَسِبْ عَدَدَ ٱلْجُنُودِ وَٱلضُّبَّاطِ وَصُفِّ ٱلضُّبَّاطِ ٱلَّذِينَ قُتِلُوا أَثْنَاءَ مُعَالَجَاتِ مَنْ هَبَّ بَعْدَ أَحْدَاثِ أَطْفَالِ دَرْعَا.
إِنَّهَا ٱلْمَأْسَاةُ ٱلسُّورِيَّةُ، وَعَلَيْنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ مِنْهَا دُرُوسًا وَعِبَرًا، وَأَنْ نَسْعَى إِلَى تَأْسِيسِ دُسْتُورٍ سُورِيٍّ يَكُونُ مُمَثِّلًا لِكُلِّ ٱلْمُكَوِّنَاتِ ٱلسُّورِيَّةِ ٱلْقَوْمِيَّةِ وَٱلدِّينِيَّةِ وَٱلْمَذْهَبِيَّةِ، وَلَا يُمَثِّلُ لَوْنًا وَاحِدًا.
إِنَّ هَذَا ٱلدُّسْتُورَ ٱلسُّورِيَّ ٱلْمُؤَقَّتَ الذي تم نشره ومناقشته لَا يُمَثِّلُ حَقِيقَةً لَا ٱلتَّارِيخَ ٱلْحَضَارِيَّ لِسُورِيَا، وَلَا يُمَثِّلُ مُكَوِّنَاتِهَا، وَلِهَذَا هُوَ عَقَبَةٌ أَمَامَ تَحْقِيقِ مُوَاطَنَةٍ حَقِيقِيَّةٍ. عَلَيْنَا أَنْ نَتَحَقَّقَ مِنْهُ، وَلَا نَنْسَاقَ وَرَاءَ عَوَاطِفَ سَنَكْتَشِفُ فِيمَا بَعْدُ بِأَنَّنَا نَحْنُ مَنْ يُسَاهِمُ فِي إِرْجَاع سُورِيَا عَشَرَاتِ ٱلْمِئَاتِ مِنَ ٱلسِّنِينَ للوراء .
أَجَلْ، عَلَيْنَا أَنْ نَرْتَقِيَ بِسُورِيَّتِنَا لِنَكْتُبَ دُسْتُورًا سُورِيًّا حَضَارِيًّا وَمَدَنِيًّا وَدِيمُقْرَاطِيًّا وَتَعَدُّدِيًّا لَا مَرْكَزِيًّا، مَعَ وَحْدَةِ ٱلْأَرْضِ ٱلسُّورِيَّةِ، وَعِنْدَهَا فَلْيَحْكُمُنِي ٱلسُّنِّيُّ، أَوِ ٱلدِّرْزِيُّ، أَوِ ٱلْعَلَوِيُّ، أَوِ ٱلشِّيِعِيُّ، أَوِ ٱلْكُرْدِيُّ، أَوِ ٱلْأَرْمَنِيُّ، أَوِ ٱلسُّرْيَانِيُّ ٱلْآشُورِيُّ، أَوِ ٱلشِّيشَانِيُّ، أَوِ ٱلشِّرْكَسِيُّ، أَوِ ٱلتُّرْكُمَانِيُّ، مَا ٱلضَّيْرُ فِي ذَلِكَ؟
مَا دَامَ ٱلدُّسْتُورُ يُحَدِّدُ لَهُ مُدَّةً مُعَيَّنَةً وَتَنْتَهِي، وَعَلَيْهِ أَنْ يُسَلِّمَ ٱلْحُكْمَ بِطَوَاعِيَةٍ، وَأَنْ يَكُونَ هُنَاكَ مَجْلِسُ شُيُوخٍ سُورِيٌّ هُوَ مَنْ يَحِقُّ لَهُ مُحَاسَبَةُ ٱلرَّئِيسِ وَمَا دُونَهُ إِذَا أَخْطَأَ فِي مُخَالَفَةِ ٱلدُّسْتُورِ.
مَعَ ٱلتَّأْكِيدِ بِأَنَّ سُورِيَا لَيْسَتْ مِلْكًا لِقَوْمِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ، وَلَا لِدِينٍ مُعَيَّنٍ، وَلَا لِنِظَامٍ سِيَاسِيٍّ مُعَيَّنٍ، هَذَا إِذَا أَرَدْنَاهَا أَنْ تَلْعَبَ دَوْرَهَا ٱلْحَضَارِيَّ وَٱلْإِنْسَانِيَّ وَٱلْعَالَمِيَّ، وَأَنْ تَكُونَ مَوْطِنًا لِلسَّلَامِ وَٱلْأَمْنِ ٱلْإِقْلِيمِيِّ وَٱلْعَالَمِيِّ، أَوْ أَنَّنَا سَنُحَوِّلُهَا إِلَى أَفْغَانِسْتَانَ وَقَنْدَهَارَ، فَذَاكَ ٱلْأَمْرُ نَتَحَمَّلُ مَسْؤُولِيَّتَهُ ٱلتَّارِيخِيَّةَ جَمِيعُنَا.
وَأَخِيرًا، مَنْ قَالَ بِأَنَّ ٱلسُّنَّةَ فِي سُورِيَا - مَا عَدَا ٱلْمُنْخَرِطِينَ فِي ٱلْإِخْوَانِ ٱلْمُسْلِمِينَ - جَمِيعُهُمْ دَمَوِيُّونَ، فَهَذَا ٱلرَّأْيُ رَأْيٌ يُخَالِفُ ٱلْحَقِيقَةَ وَٱلْوَاقِعَ. هُمْ مَنْ عِشْنَا مَعَهُمْ فِي وَئَامٍ، وَمَا أَرْوَعَ تِلْكَ ٱلشَّهَامَةَ وَٱلسَّمَاحَةَ!
ٱلرِّسَالَةُ يَتْبَعُهَا ٱلْأَمَلُ: (مَحْكُومُونَ بِٱلْأَمَلِ). وَلَنْ أَخُونَ وَطَنِي بِسَبَبِ حَاكِمٍ يُحَقِّقُ أَجِنْدَةَ ٱلْغُرَبَاءِ ٱلطَّامِعِينَ.
عَاشَتْ سُورِيَا، وَلِدِمَاءِ كُلِّ ٱلشُّهَدَاءِ مِنْ كُلِّ ٱلْمُكَوِّنَاتِ كَافَّةً.
ٱلْمُوَاطِنُ ٱلسُّورِيُّ: إِسْحَق قَوْمِي
أَلْمَانِيَا فِي ١٦/٣/٢٠١٥م



#اسحق_قومي (هاشتاغ)       Ishak_Alkomi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشتار الفصول:11655كيف نصل لدولة المواطنة في الشرق الأوسط؟
- عشتار الفصول: 11651سوريةُ ليستْ مِلْكًا لأيِّ مكوِّنٍ دينيٍّ ...
- ملحمة شعرية بعنوان:أسئلة لها جواب
- المؤتمر الآشوري العالمي القادم في يريفان في 26 نيسان القادم
- إِزْدِوَاجِيَّةُ الْمَعَايِيرِ لَدَى أَغْلَبِ أَبْنَاءِ الشّ ...
- عشتارُ الفصولِ: ١٢٢٥١ قرَاءات بحثية ...
- أناشيد لبحرٍ غير موجود
- سوريا: أصلُ التَّسميةِ، مِن أين؟
- عشْتَارُ الفُصُولِ:12183 استحالة قيام دولة مدنية أو علمانية ...
- عشتار الفصول: 11616 سُلُوكِيَّةُ الدَّوْلَةِ
- سوريا المستقبلُ لا يَستقيمُ فيها إلا النظامُ اللامركزيُّ، أي ...
- كَيفَ يُنجِزُ العَرَبُ مَشروعَ وُجودِهِم، وَعَالميّتِهِم؟
- المسيحيُّون السُّوريُّون نسبتُهم وعددُهم وقوميَّاتهم وطوائفُ ...
- عشتارُ الفصول: 11570 رسالةٌ للسّيّدِ أحمدِ حسينَ الشّرعِ لم ...
- عشتار الفصول: 11954 التغيراتُ المعاصرةُ بالشرقِ الأوسطِ
- عشْتَارُ الفُصُول: 11565 الصِّرَاعُ الدَّمَوِيُّ فِي الشَّرْ ...
- عشتار الفصول:11555صراعِ الهويةِ والتأقلمِ بين الماضي والحاضر ...
- قصيدة بعنوان:مئة عام مرت على بناء مدينة الحسكة
- صِفاتُ المُبْدِعِ الوَطَنِيِّ، الإِنْسانِيِّ، الواقِعِيِّ، و ...
- عشتار الفصول:11545 لَنْ أُوقِفَ التَّاريخَ، ولا أُعاقِبُه.


المزيد.....




- -تلفزيون سوريا-: مقتل 10 عناصر من الجيش السوري خلال 24 ساعة ...
- الحوثيون: من هم وكيف نشأت حركتهم؟
- مؤتمر المانحين: أوروبا تتمسك بخطتها لتخفيف العقوبات عن سوريا ...
- إثر اشتباكات عنيفة على حدود سوريا.. الرئيس اللبناني يعطي توج ...
- الحوثيون: جاهزون لتطوير المواجهة بما يتناسب مع حجم التحدي وم ...
- وزير الخارجية الفرنسي: اقترحنا فرض عقوبات على المسؤولين عن ا ...
- الكرملين: التفكير في إرسال قوات من دول -الناتو- إلى أوكرانيا ...
- الشيباني: هناك تهديدات لأمن سوريا من النظام البائد والميليشي ...
- مسؤول يكشف حقيقة دخول أكثر من مليون لاجئ سوداني إلى ليبيا
- مصر.. توجيهات عاجلة من وزير الخارجية لسفراء القاهرة بالخارج ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عشْتَارُ الفُصُولِ: ١١٦٥٩ . لَسْنَا مَلَائِكَةً، نَحْنُ بَشَرٌ.