|
طه مقلد ابداع لن يمون
بهاء الدين الصالحي
الحوار المتمدن-العدد: 8148 - 2024 / 11 / 1 - 12:14
المحور:
الادب والفن
طه مقلد نجم لن يغيب مجموعه الاشجار تموت واقفه وهو عنوان للصمود مشتق من شعر لوركا ذلك الشاعر الذي تجسد عمره مع مفهوم الجهاد بالكلمة والمجموعة صادره عن الهيئة العامة لقصور الثقافة اقليم شرق الدلتا في سلسله ابداعات سلسله ابداعات شرق الدلتا بالشرقية 2009. حيث تحكم اللغة طبيعة الاداء في سرد طه مقلد لتصلح اللغة دليل وحاكم لإدانة مفهوم القهر وهو في هذه الحالة يمارس التنوير الذي دفع حياته من اجله وبذلك تصبح اللغة مفرده تنويريه دليلنا على هذا قصه الفخ والتي تدور حول تفكك بنيه السلطة وقدرتها على ايجاد مبررات للقهر ولكن الشيء الذي للحزن عدم القدرة على الفرار وكان الرضا بالقيد اصبح له قهر العادة بدليل عدم قدرته على الفرار الى المزارع وبالتالي يصبح المكان له صفه العمومية بما يطرح فكره الهروب وامكانياتها ، ولكن حلم الخلاص داخله حاصره صمت الاخرين تجاه قهر كبيرهم. متلازمه جديده يطرحها مقلد ما هي قيمه الفرد الواعي تجاه واقع مغيب وقاهر قادر على اكتلاب العطف من خلال السياقات اللفظية البراقة ولكن مع قوه القهر يتلاشى الصوت المفرد. الجديد في تلك القصة انه استعان باللغة الوصفية التي تقتصر على بعض الجمل الحوارية التي تعيد للسرد عناصر القص التقليدي ولاتعاده وظيفه الضمائر من خلال تلك الثلاثية المقدسة (انا- هو- هم) ليصبح الهم البند المستحيل في ذلك الفعل القصصي، اللمحة هنا تتسعر تستوعب اكبر قدر من التجريد المصاحب لفكره الرمزية ولكن التجريد الذي يقصده هنا خلق مصطلح ليس بمعناها الوظيفي ولكن بمهاره استدعاء ذلك المشهد كحاله متكررة خلال ذلك العصر فتره السبعينيات وماثلاها، هنا يصبح الرهان على اللغة لتختصر حاله روائية كامله من خلال امكانيه الدلالة اللغوية والعلاقة الدلالية ما بين الضمائر ليقدم لنا سياقا معرفيا جديدا في ادب السجون وكم التعذيب الذي يقهر الإنسانية وكذلك قدره السلطة مهما كانت درجاتها على تطويع المجموع. ولكن ما هي دلاله العنوان هنا نحاول رصد فكره الثورة في اطار محكم من القهر وكانه يعيد لنا شخصيه دون كيشوت وهي درجه من الوعي الوجودي بعبثيه فكره المقاومة من خلال اللغة المخادعة قد استطاع الكاتب ان يخلط ما بين القاهر والمقهور حتى ضاعت الحدود بينهما، متلاشيه فمن هو قاهر اليوم مقهور غدا ، وكأن ماكينة القهر ثوره كونيه . وبالتالي ماذا اراد الكاتب قوله من خلال تلك القصة؟ اراد القول بعبثيه الفرد المقام دون حركه مجتمعيه قادره على الافلات من نعومه الثعبان القادم مع ثوره القاهر المتمرس خلف عبارات حاكمه اراد بها سوءا ومجدا لذاته وهي ادانه لفتره السبعينيات والجري وراء الصلح مع العدو الصهيوني والتي دفع المؤلف نفسه جزء من عمره لمقاومته وبذلك تصبح القصة نوعا من الادب السياسي شديد الرقي مستعينا بلغه تحمل في طيها مزيدا من التفكيك المشفوع بوجدانيات نابعه من قسوة ذلك القهر المصحوب بالجملة الأخيرة في القصة ليقرر ان التلاشي هنا ليس من واقع الجسد ولكن من خلال انهيار الصوت ليصبح ضمن المجموع بعدما استعرض الكاتب من خلال القصة اصناف التعذيب المؤدية لانهيار الكرامة الإنسانية المؤدي للصمت الذليل. *اللقطة الدرامية واعاده تقديم معاني جديده للفعل الاجتماعي مثل الثأر والانتقام والخوف، هنا يريد طه مقلد صياغه رؤيه انسانيه جديده لمفهوم الموت خوفا كنوع من ادانه عصره التي عاناه ، المشهد الدرامي مكتمل الاركان حيث قتل رجل اباه فصار لزاما عليه اخذ الثأر ولكن الملفت انه معروف سلفا عدم ذكره في تلك البنية، نضطر هنا للولوج للمصطلح السحري المعادل الموضوع لنطرح السؤال هل نستطيع نحت بناء اجتماعي موازي خلف تلك البنيه القصصية؟ الإجابة نعم. ولكن كيف؟ يكون بتحليل المشهد معرفيا ليجيب عن عده أسئلة قلقه: ١ ما هي مسؤوليه الجيل القادم بعد قهر وغياب الاباء وهل هو الجيل المنوط به التغيير ليصبح الفعل القادم عنوانه الرئيسي كيف نقهر الخوف؟ وما هي المقدمة الضرورية لفعل تلك الثورة على الخوف؟ ٢ العقدة الدرامية الرئيسية عبر المجموعة هي عقده الخوف كمحرك نفسي واجتماعي ومؤسس معرفي لتوصيف حركه المجتمع، هنا بعد التنويري للأدب وليكون السؤال هل هو الخوف وهو شعور داخلي قابل للتغير بما يساوي فعل القتل الذي مارسه الاخر تجاه ابيه؟ ٣ التأسيس المجتمع الطبيعي الذي يتناسب مع الفهم الحضاري لقصه قابيل وهابيل حيث جاءت فكره القربان والتوبة كنوع من الحفاظ على الجنس البشري، وبالتالي جاء تباين الأزمنة لإبطال الحدث الدرامي ، وذلك القادم من خارج هذا الهيكل الاجتماعي القائم علي القهر بدليل اتيان فعل الصفع علي القفا في القصتين الاوليتين في بدأيه المجموعة. ٤ التأكيد على بعد معرفي متميز في ابداع طه وهو الرهان على فك عقده الخوف الكامن خلف تلافيف ثقافتنا وليؤكد ان القاهر ليس قويا على طول الخط شريطه ان نخرج عن صمتنا. ٥ الوعي القادم قادر على تغيير معادله الواقع فالحرية ذلك الفعل التالي بفك عقده الخوف قادر على احتواء كل مخلفات الواقع القديم ولعل عدم قتله هوتاكيد من البطل كممثل الجيل القادم المسلح بوعيه على عدم استبعاد المخالف القاهر وهو نوع من التعالي على الالم بحكم الوعي. ذكاء الكاتب في الاتيان بالقصة الاولى ثم الثانيه نوعا من التوجيه الوجداني للمتلقي وكذلك عنوان الركض خارج الزمن هو نوع من الإدانة الضمنية لذلك الفعل الماضي خارج وعي ذلك الجيل. ولعل التواتر المصحوب بحكم الافعال المضارعة على كامل القصة يشهد بذلك. • رائحه السمك المقلي طبقا لأحداث القصة نستطيع تحليل عناصرها الأربعة الى عده نقاط معرفيه متداخله السمك يموت معذبا في الزيت المقلي ليخلق لنا رائحه استغاثات القلي لتخلق تلك الرائحة شهوه القتل والمبرر له، كذلك ارتباط رائحه السمك المقلي مع الشهوة الخاصة به وكان ذلك خلق معادلا للخيانة الزوجية. وكذلك التسليم والتغاضي من خلال الحرص على الانتظار ربما تنتهي زوجته من الثرثرة مع زميلاتها بالعمل، نعود بعد ذلك نعود بعد ذلك لفكره القهر وقدره الزوجة على تجاوز الخوف وقتل الزوج، ولكن هل يكون ذلك القتل مبرر دراميا عبر القصة ؟ هل ارتبط ذلك بعجز الزوج عن تحقيق الاشباع ، ولكن الغاء صفة المقلي في العبارة الأخيرة عبر القصة. وهنا الرهان على فكره الرغبة في الحرية حتى وان كانت تلك الحرية على قائمه على فكره غير شرعيه مثل الخيانة والقتل وهنا الإدانة لنمط الثقافة القائم. *وظيفه الغرائبية من خلال استغلال الحيوانات في الادب ودلاله الذئب والكلب وعلاقه ذلك بالفأس كاداه وامتداد للفعل الانساني المركبات الثلاثة الواردة في القصة : السماء -الارض -الفواعل الأرضية. اللغة حيث يكون العنوان انتصار، ثم تبدا القصة بكلمه اراده ثم شبه شارحه لتكون تلك الكلمة هي الدالة الوحيدة على احداث القصة ثم تسيطر الافعال الماضية على افتتاحيات الجمل ليعكس الزمن الماضي ودوره في توجيه الحاضر من خلال المأثور القادم من صوت ابيه (ارضك عرضك) الاطار السردي يغلب عليه التشويق المصاحب لقصص الاطفال، ولكن الجديد هنا الدلالة المصاحبة للغة ليجمع ما بين بساطه الشكل وعمق المعنى المصاحب من خلال الجمل ذات الامتداد: رنا ببصره صوب الافق -وقف فوق تل من تراب- والديابه يابا. حرصيه على اللغة البسيطة بحيث يصل اختصار القصة من خلال رؤوس الجمل الرئيسية عبر القصة. العقدة الدرامية المتنامية عبر القصة هي القدرة على تغيير الواقع رغم قوه التحديات ؛ علاقه الفعل ما بين الكلاب والذئاب وقدره الفأس كرمز للسلطة المرتبطة بالسماء حيث تأتي السماء مرادف للأخلاق . ولعب البعد الرئيسي عبر المجموعة حول فكره تهذيب السلطة الغاشمة بالأخلاق حيث الارتباط بين النجم الذي يلمع وقوه الفأس على قتل الذئب ، وكذلك ربط الغراب رمز التشاؤم بتضاؤل وغروب الشمس وبالتالي تحقق الشروط الموضوعية لنجاح فعل الإرادة وبالتالي يتحقق فاعل التغيير. * فعل التهميش الذي يقوم به القاهرة من خلال اللغة: (تفحصوه من راسه حتى اخمص قدميه) وقد وردت في قصه انكسار وفي قصه الركض خارج الزمن وقصه الفخ، حيث العين مصحوبه بالتأمل او متابعه نتائج فعل القهر، النظرة هنا تعني فكره الافكار المسبقة عن الاشياء حيث وردت العين 10 مرات في خمسه سطور وهي بدايه قصه هنا القاهرة وهو امر يعني ثراء العالم الداخلي وهو امر يعكس مساحه العزلة ايضا، نراهن على ان تلك المجموعة قطعه رائعة من الادب السياسي حيث تزخر بالدلالات، المشهد بسيط رجل قاسي عليه الدهر مهموما مهملا في منظره مما اشار سخريه الجالسين على المقهى ولكن قسوة الذاكرة لاحد الجالسين تستدعي ذكرياته حول ذلك الرجل الذي امتلك ناصيه البيان كانت خطبته في الجامعة حال كونه رئيس الاتحاد الطلاب وقت ذاك تلهب الاكف من التصفيق، ولكن تم القبض عليه يحدث وفق ماكان اثره وفق بشاعة المشهد الانساني في الوصف المبدئ السائد في بدايه القصة، الدلالة الحاكمة لعده اعتبارات: هنا القاهرة وهو العنوان هو نوع من الادانة لغياب فكره الحرية الامر الذي سهل القهر ليموت الانسان قهرا، تصبح العقدة الرئيسية والخطاب المعرفي المراد بثه ومن خلال تلك القصة استبشاع مفعول القهر لأدمبة من يعارض مساحه القهر المشمول بقفازات من حرير والذي ساده في سبعينيات القرن الماضي. *ولعل نهاية القصة كمدلول معرفه لغوي انساني حيث ان ذلك المشهد خلق نوعا من الرغبة في مقاومه ذلك الانهيار فكان حافزا كي يكتم البطل مخاوفه التي خلقت منه حطاما كما كان هذا الحطام الذي راه واسرعه خلفه وبذلك تنامت مساحه التوقع لدى المتلقي ولكن في اطاره في اطار الفعل الايجابي. الطبيعة الجامعة لشخصيات المجموعة انهم من الفقراء المسحوقين الذين حكم عليهم بالفناء فيما بينهم وكأن منظومه الفقر اقتضت باقي الجرائم وشرعنتها كما ورد في شخصيه حسانين الراغب في امراه حرضته على قتل ابيه للحصول على حجه البيت وكان العنوان نفسه قد جاء على سبيل السخرية فلا ارباح ولا صباح لليل الفقراء المحكوم عليهم بالرغبة المفرطة مع العجز الابن الشرعي للفقر. ولعل الحس الروائي لدى المؤلف خلق عنده الرغبة في تتبع سلوكيات البطل فيما يشبه المتوالية حيث قصه( لماذا)بعد قصه الصباح رباح حيث البطل الذي قاتل اباه لإرضاء ظهيره قد تزوجها ولكن تجربه الشيطان مع الانسان حيث عدم الرضا عمن باع اباه وما يملك من اجل زهيره التي تقارنه دوما بعوضين القائم عمله على سرقه الاطفال وتحت ضغط التنازلات المصحوبة بإدمان الاستهلاك كغريزة اضعفت ارادته الإنسانية فساهم تحت ضغط قسوة قاهره الجديد زهيره ان يساهم في مقتل طفل ولكن الرسالة الاهم في تلك المتوالية السؤال لماذا ؟ وبذلك يتسع السؤال لطرح عده فجوات معرفيه اراد القاص ايرادها عبر هاتين القصتين المتتاليتين: ١منظومه المجتمع الاستهلاكي الذي افرزته ظروف الافتتاح الاقتصادي والتي كانت سائده حال كتابه تلك المجموعة ستؤدي لمتواليه من الجرائم فمن اجل ارضاء زهيره بها مستقبله بمساهمته في اغتيال الطفولة. ٢ البناء القصصي هنا معادل موضوعي لما يحدث في الواقع حيث يتناوب الزمن الروائي ما بين الاب الذي يمثل الماضي والذي ديس مع حاضر الثقافة الأمريكية التي زحفت الينا بمفهوم السوق القائم على فكره المصلحة ملغيا فكره التاريخ. وحسانين ذلك الذي اسرته الرغبة مع العجز فأعمت عقله عن واقعه المتهرئ فقتل تاريخه من اجل حاضره، وبناء على تلك المعادلة المختلة كان لابد ان يموت المستقبل وذلك بحكم الفساد الواقع . وبالتالي يصبح السؤال لماذا ؟ مستوعبا الفترات الثلاثة : الماضي- الحاضر- المستقبل. يصبح سؤال النهضة شرعيا هل تصلح الفردية الاساس السليم لبناء مجتمع ام لا؟ * ثم نأتي الى القصة التي حملت ذلك العنوان الخاص بالمجموعة فقد عكس طبيعة الصدام الفطرية ما بين الطائفة المستغلة التي ظهرت في سبعينيات القرن الماضي بفعل ظاهره الانفتاح واحلام البسطاء وكذلك اظهرت قبح الطبقة الراسمالية الجديدة زادت البعد الطفيلي. لتعلن صرخة في اتجاه المستقبل. نحن بصدد عمل سيحيا للتاريخ وشاهد على مرحلته لكاتب لم يلقى عليه الضوء كما يجب ان يكون.
#بهاء_الدين_الصالحي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سيد النماس
-
عالم يطن في اذني قراءة في ادب مروة مجدي
-
العالم الروائي لمحمد المراكبي
-
مصطفي نصر وابراء الذمة
-
الذات عبر الشعر رؤية وجودية
-
السردية الفلسطينية
-
ز وز سلامة وردة في دوحة قصيدة النثر
-
عز الدين نجيب المثقف العضوي
-
غزة والعالم
-
من تداعيات ٧ اكتوبر ٢٠٢٣
-
امريكا بعد ٧ اكتوبر
-
محمد عبدالله الهادي مبدعا
-
مرسي جميل عزيز والتراث الشعبي
-
كيف تصنع ذاكرة الاجيال
-
زكي مبارك وسؤال النهضة
-
الزمن الامريكي
-
امل دنقل ريح الحرية
-
اليوم التالي لحرب غزة
-
سماء خمرية ديوان البيومي عوض
-
مروة مجدىالشاعرة
المزيد.....
-
هل باستطاعة القرود طبع أعمال شكسبير الأدبية؟
-
ترامب أم هاريس؟..من يحظى بدعم أكبر من المشاهير وهل تؤثر -لاي
...
-
معركة طوفان الأقصى.. كتابٌ يزخر بالتحليلات السياسية والاسترا
...
-
“إلــعب واتعلــم” استقبل الآنـ تردد قناة عمو يزيد 2024 على ن
...
-
هولندا.. تفجير متحف للفنون الجميلة وسرقة لوحتين لرسام شهير
-
بعد 156 عاما.. إثيوبيا تستعيد تحفة تاريخية تراثية من بريطاني
...
-
-القوة ليست في القوة، القوة في الحب-.. موسكو تستضيف -قراءات
...
-
ثبت الآن التردد الجديد 2024 لقناة روتانا كوميدي على القمر ال
...
-
قائد الثورة الاسلامية:الاستكبار يعني السلطة الاقتصادية والعس
...
-
ثلاثة أجيال تحت جسر الرئيس.. عمل روائي يؤرخ للثورة السورية
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|