أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الضعف في تصديق الكهنة














المزيد.....

الضعف في تصديق الكهنة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7943 - 2024 / 4 / 10 - 12:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تصديق الكهنة ... والسير خلف ادعاءات السياسيين الكذابين القتلة ...!
ما هو الا ضعفا واستسلاما واعطاء الشرعية لهم باخذ البلد الى مستنقعات اكثر انحدارا وابلغ انحطاطا ...!
ولا نجاة الا بالخلاص منهم وما الحياة السعيدة الكريمة الا بدونهم والابتعاد عنهم ...!

_______||||||________

هاشتاگ عن الخامنئي

لليوم المدري شكد
يتصدر هذا الترند تويتر
وحينما تقول الناس عن الخامنئي انه فرخ وينيج وانسان مفتوح ومفعول به ..!
هذا ليس ادعاء وافتراء وانما حقيقة ... وهو فاقد لاهلية الافتاء ناهيك عن التصدي لولاية الفقية العامة وقيادة مكون عريق بعراقه الشيعة وبلد حضاري عظيم كايران !

نعم ايران عظيمة وذات حضارة عريقة وهذا كله قبل مجيء جمهورية الخوف والقتل والدم والارهاب ...؟!
هي خربت وطاح حظها ونعل والديها من وصلت اقدام الخميني لها ....؟!
ولسوء حظ الايرانيين
تسلط فرخ كالخامنئي عليهم
بعد رحيل الخميني ....؟!

_______||||||_______

بكل سفالة وخبث وحقارة يخرج الكفيشي صاحب الصيت السيء المستميت دفاعا عن المالكي وفساده يخرج داعيا الناس الى الاقتداء بفضل الله والاخذ بوصايا وتعاليمه ...؟!
لقد احترق ملف معتنقي الاسلام السياسي بكل الشرق الاوسخ بما في ذلك جميع مراجعهم وكل سياسيهم وحكامهم ...!
وما اخراجهم وتجميل صورتهم الا تجميع واسترداد ما ذهب من ماء اسلامهم ونظرياتهم الفاسدة المزعومة ...!
في تأبين فضل الله ومن على قناة المالكي افاق يظهروا فضل الله بكلماته المعسولة التي تظهر خلاف ما تبطن من الدعوة لاسلمه المجتمع وربطه كالخرفان بيد الفقيه وحاشيته المتربعين على اكداس الاموال وما لذ وطاب من متع الحياة ...!
والاسوأ ان يضعوا الكفيشي الدموي المتطرف في برنامجهم متحدثا عن فضل الله وفضائله ومناقبه ومأثره !!!
واعتقد انهم احسنوا بذلك لان المالكي وايام حكومته الفاسدة لا تختلف عن فضل الله والكفيشي فسادا ونهبا وتضيعا وخرابا ...؟!

_______||||||________

🔘 كتاب سكرتير الله لفخري مشكور 🔘

⚫ حوارية تتألف من ثلاث شخصيات :
الاول رجل مصاب بمرض السكر من الولادة ...
الثاني : ابيه المؤمن بالاسلام ...
الثالث ملك اطلق عليه الكاتب اسم عقلائيل اشارة منه الى العقل ...
⚫ يبدأها الكاتب بالشكوى من مرض السكر متذمرا شاكا بالله موجه له عده اسئلة حول مرضه ...!
⚫ يدخل مع ابيه بحوار عقائدي حول جدوى الايمان بالله وكيف يؤمن بمن ابتلى بهذا المرض اللعين ...!
⚫ ينصحه بالتوجه الكامل لله والتضرع من اجل شفاءه مستغلا ليلة القدر في ذلك ...!
⚫ عمل الولد بما اوصاه ابيه واعتكف بالمنزل متضرعا لله ان يشفيه من مرضه ...
⚫ بينما هو على تلك الحالة خيل اليه بظهور ملك وعند مجيئه سأله بعض الاسئلة التي تتعلق بالاله ويمكن الاطلاع عليها في الكتب ...!
ومما ياخذ على الاسلوب المتبع بالكتاب وتصديره للحقائق :
🔴 يصلح ان يكون كتابا للمبتدئين ...
🔴 لا يقوى ان يكون كتابا ذا دليل علمي قوي يحل الاشكالات الواردة في نفس صفحاته ...
🔴 التعقل حيث ختم الكاتب كتابه بمدحه والتغني فيه وهو ابعد ما يكون لما يمت اليه اذ لا ربط في العقليات والايمان بالغيبيات ...!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجل بألف رجل
- صراع الاحرار مع عديمي الاخلاق
- لندن ترحب بكم
- استذكار تشرين الخالدة
- أعظم قدوة لجميع الأمهات
- لا ترد عليه وتجاهلني
- لا حديث لي الا بك
- الاهمال يقتل الامال
- كف عن مراقبتي
- الليل بدونك
- الحوزة والاستعمار ضرتان
- لا شيء يريحني سواك
- امريكا لا تحارب الشيعة
- مكتب السيستاني والمرجعية
- امهات شهداء تشرين
- مستقلون يلتقون بالاب
- الحجاج يذل الهاشميات
- اوصاف الامام علي
- التاريخ سيذكركم كعارات
- لنعيد الحق لاهله


المزيد.....




- فيديو يُظهر لحظات إطلاق النار في حرم جامعة ولاية فلوريدا
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن
- روسيا تستعرض درونات ومعدات عسكرية جديدة في بغداد
- وسائل إعلام: واشنطن ستسحب مئات الجنود من قواتها في سوريا
- اكتشاف طبي ثوري: علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا ال ...
- مقتل نحو 40 في هجوم للجيش الأمريكي على ميناء رأس عيسى النفطي ...
- كولومبيا.. 3 قتلى و26 مصابا بتفجيرات استهدفت قوات الأمن
- مجموعة من العسكريين الأوكرانيين تستسلم في كورسك
- يوتيوبر أمريكي يواجه تمديد احتجازه في الهند بعد مغامرة خطيرة ...
- واشنطن تعلق على مصير سفينة قمح متجهة من أراضيها إلى اليمن


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الضعف في تصديق الكهنة