استذكار تشرين الخالدة

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7936 - 2024 / 4 / 3 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

عن البشير الموسم الاخير :
لا تمر جمعة الا واختمها بالبشير شو
ولا انام قبل ان اشاهد الاستاذ احمد البشير ...!
حلقة هذا الاسبوع كانت مميزة وكل حلقاته بهذا الموسم كذلك الا انه بهذه الحلقة كان متألقا جدا ومنصفا كثيرا ...!
تناول المظاهرات بكل انصاف ودعمها ودافع عنها مشكورا ...!
ارجو له ولفريقه كل التوفيق والتقدم ...
______-----______
استذكار تشرين الخالدة :
‏الفرق كبير بين الذي ترك بيته وذهب ليجلس في خيمة العزة والكرامة وهدفه استعاده الوطن واسقاط المنظومة الحزبية الفاسدة وبين ذلك الذي خرج من اجل مقاعد يجلس عليها المالكي والعامري والخزعلي ومن على شاكلتهم وحضيرتهم اولئك السراق القتلة الذين برقابهم دماء الابرياء الشرفاء ..!
______-----_______
الولائي حينما يكذب :
قصدكم اكذب كما يكذب الولائي الملمع لوجه قادته الحقراء الوصخين الملاعين الذين عاثوا في الارض فسادا ... يأتي هؤلاء الاطفال ليمدحوا العامري والمالكي والخزعلي وبقية السراق الذين صعدوا لقيادة الحشد صدفة وبالتأمر مع ايران القتل والشر والارهاب ...؟؟!!
______------_______
قادة المليشيات العميلة :
من طيح الله حظكم وحظ قيادتكم الايرانية التي لم يرى منها كل البلدان العربية سوى الخراب والدمار والضياع ... من يقول ذلك اذا كانت قيادته موفره اله ما يحتاجه ليكون مواطن صالح مو حال الضيم حاله وعايش يومه بقدره قادر ....؟؟!!
______------________
شلة ايران الارهاب :
والله وكت اللي يصير بي بوري المالكي والطفل الخزعلي والارهابي العفن العامري وبقية شلة ايران الاهاب شجعان ويحسب لهم حساب وهم اجبن خلق الله ... گضوها يكعدون بالمكاتب وولد الخايبه ينكتلون بالجبهات ويجي ذوله يسوون روحهم زلم وشجعان وسفه والله وسفه ...؟؟!!!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات