أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة زهوة - قصيدة شعر- اعشقك














المزيد.....

قصيدة شعر- اعشقك


فاطمة زهوة

الحوار المتمدن-العدد: 6090 - 2018 / 12 / 21 - 14:13
المحور: الادب والفن
    


Fatema M Zahwa
١٠ ساعات ·
عشقتك
عشقتك حد الهيام
عشقتك
وعيونك رمتني بحبك سهام
وأعلم انك رجلا
وكل الرجال
ومن دونك
على الدنيا السلام
عشقتك
واعلم انك قدرا تطاول السماء
وانك اكتفيت بي
من دون كل النساء
لكني أعلم
ان الرجوع اليك مستحيل
وانك حب بلا امل
وطريق شائك طويل
نعم أدرك انك سيدي
وحبيبي
ومالك حصوني وخاتم الهوى
وحبك يجري في دمي
كماء سلسبيل
لكني اعلم أني
دون تفكير اليك أسير
ووقعت في حنايا قلبك أسير
انت قدري وأجمل قدر
وقلبي اليك سفير
عشقتك
لكن بين وبينك
بحور ومد...وطيور أبابيل
وبلاد ..وسور عال...وطين
واني اعلم اني في حبك افنى
وفي سماع صوتك اطير
واتمنى ان يصبح النهار ليلا
وتكون انت قمري المنير
واتمنى ان تكون حلمي
لا اصحو منه ابدا
وفيه المصير
يامن وهبتني من الحنان
شلال يروي كل بحور الحنين
تعلم اني أسافر مع
خطوط سماتك كل لحظة
واكاد اجن...وأفقد المسير
إني عشقك...
...حد الجنون...حد الهيام
.فكيف ألام
إني أعترف
أنك حبي
أنك جنوني
أنك هذياني
ونسيانك أصبح
من رابع المستحيل
بقلم فاطمة زهوة 19/12/201



#فاطمة_زهوة (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- “بيان إلى سكان هذه الصحراء”جديد الكاتب الموريتاني المختار ال ...
- فيديو جديد من داخل منزل الممثل جين هاكمان بعد العثور على جثت ...
- نقابة الفنانين السورية تشطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي
- قلعة القشلة.. معلم أثري يمني أصابته الغارات الأميركية
- سرقة -سينمائية- في لوس أنجلوس.. لصوص يحفرون نفقا ويستولون عل ...
- الممثلة الأميركية سينثيا نيكسون ترتدي العلم الفلسطيني في إعل ...
- -المعرض الدولي للنشر والكتاب- بالرباط ينطلق الخميس بمشاركة ع ...
- اللغة العربية في طريقها الى مدارس نيشوبينغ كلغة حديثة
- بين الرواية الرسمية وإنكار الإخوان.. مغردون: ماذا يحدث بالأر ...
- المؤرخ الإسرائيلي توم سيغيف: الصهيونية كانت خطأ منذ البداية ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة زهوة - قصيدة شعر- اعشقك