أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وهل أله المسيحية,شخصية غيرمريضة وغير مهزوزة ويثبت على كلمته, ردا على مقال,المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ














المزيد.....


وهل أله المسيحية,شخصية غيرمريضة وغير مهزوزة ويثبت على كلمته, ردا على مقال,المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 5573 - 2017 / 7 / 6 - 00:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وهل أله المسيحية,شخصية غيرمريضة وغير مهزوزة ويثبت على كلمته, ردا على مقال,المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ
السلام عليكم:
يتهم الكاتب بولس اسحق في مقاله(المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ (
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=564281
اله السلام انه حاشاه ( لا يعدو ان يكون عبارة عن شخصية مريضة مهزوزة لا يثبت على كلمته)
لنتابع ما ورد في كتب الانجيل حتى نتبين ان اله المسيحية شخصية غير مريضة وغير مهزوزة ويثبت على كلمتة ام العكس
ورد في الاناجيل ان اله المسيحية لم يثبت على كلمة واحدة وهذا دليل على ان اله المسيحية شخصية مريضة ومهزوزة ولا يثبت على كلمة واحدة وخاصة فيما يتعلق بوصق شخصه فهل هو ابن االله ام ابن الانسان ام الرب- فلم يحدد من هو تارة يقول انه ابن الانسان وتارة اخرى يقول انه ابن الرب
ففي هذا النص من انجيل متى يصف يسوع نفسه بأن الانسان
مت 12 :32 و من قال كلمة على ابن الانسان يغفر له و اما من قال على الروح القدس فلن يغفر له لا في هذا العالم و لا في الاتي .
وفي هذا النص ايضا من انجيل متى يصف نفس يسوع انه ابن الانسان
مت 13 :41 يرسل ابن الانسان ملائكته فيجمعون من ملكوته جميع المعاثر و فاعلي الاثم

اما في هذا النص من انجيل متى يصف نفسه يسوع انه ابن الله وهذا دليل على ان اله المسيحية لايثبت على كلمته
مت 16 :17 فاجاب يسوع و قال له طوبى لك يا سمعان بن يونا ان لحما و دما لم يعلن لك لكن ابي الذي في السماوات
ثم يعود يسوع في النص التالي من انجيل متى ايضا بالقول انه ابن الانسان
مت 16 :27 فان ابن الانسان سوف ياتي في مجد ابيه مع ملائكته و حينئذ يجازي كل واحد حسب عمله
وفي هذا النص من انجيل متى يصف نفسه يسوع بالرب
مت 22 :42 قائلا ماذا تظنون في المسيح ابن من هو قالوا له ابن داود

مت 22 :43 قال لهم فكيف يدعوه داود بالروح ربا قائلا

مت 22 :44 قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك

مت 22 :45 فان كان داود يدعوه ربا فكيف يكون ابنه
ثم يصف نفسه يسوع في هذا النص من انجيل متى انه المعلم وليس الابن وليس الاب وليس الرب
مت 23 :8 و اما انتم فلا تدعوا سيدي لان معلمكم واحد المسيح و انتم جميعا اخوة

مت 23 :9 و لا تدعوا لكم ابا على الارض لان اباكم واحد الذي في السماوات

مت 23 :10 و لا تدعوا معلمين لان معلمكم واحد المسيح
ثم بعد ماوصف نفسه يسوع تارة بأبن الانسان واخرى بأبن الرب واخرى بأنه الرب واخرة انه ليس الرب بل معلم يعود لؤكد انه ابن الانسان في النص التالي من انجيل متى
مت 26 :24 ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه و لكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد
وفي هذا النص ايضا يؤكد يسوع انه ابن الانسان
مت 26 :45 ثم جاء الى تلاميذه و قال لهم ناموا الان و استريحوا هوذا الساعة قد اقتربت و ابن الانسان يسلم الى ايدي الخطاة

ثم يعود ليقول انه ابن الرب في النض التالي من انجيل متى
مت 26 :53 اتظن اني لا استطيع الان ان اطلب الى ابي فيقدم لي اكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة
اليست هذه صفات شخص مريض مهزوز لايثبت على كلمة سيد بولس اسحق مصاب بألازدواجية والشزوفرنيا وشخصية مصابة بالهوس كل ساعة بحال فبدل ان تهتم باشكالات دينك وتعالجها تهرب منها وتتجه الى الاسلام
لكم التحية



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهل اله المسيحية,يقبل من يبتغي غير المسيحية دينا؟ردا على مقا ...
- الرد على مقال,نحو فهم جديد للقرآن
- بعد هذا هل يجرؤ مسيحي ان يقول دينه دين محبة وسلام؟
- الرد على مقال,كيف تكون داعش صناعة أمريكية وهي لا تختلف عنا س ...
- الرد على سلسلة مقالات الكاتب ضياء الشكرجي( المرأة في القرآن) ...
- حدد غايتك واهدافك,ردا على مقال,ملحدون مع الإسلام
- الرد على مقال,وأد القليل من الحرية ... باسم الأزهر
- مقتراحات سامي الذيب دعوة لتأجيج الارهاب
- بناء مسجد لبرالي- لن يجعل المرأة تحصل على حقوقها
- انت من يتعب نفسه بلا طائل-ردا على مقال الارهاب له دين
- الرد على خلاص المسلمين يبدأ من المانيا
- ماذا سيحصل في عالمنا ان تحررت الانسانية من الانانية
- الماركسيين لايقتلون
- لماذا يصراصحاب الفكر المادي والطبيعي على اعتبار الامرئيات ما ...
- الوعي ليس مادة ولاحتى حالة من حالاتها, والوعي غير المعرفة
- الختان في الاسلام, رأي الطب الغربي عنه
- الرد على مقال, الحمار وصيا م رمضان
- بحث في صحة الاحاديث التي نقلها سيد مدبولي وست يفرن(3)
- مقترحات لعلاج مرضى الارهاب الاسلامي في الغرب كما يزعم سامي ا ...
- بحث في صحة الاحاديث التي نقلها سيد مدبولي وست يفرن(2)


المزيد.....




- استبعاد الدوافع الإسلامية للسعودي مرتكب عملية الدهس في ألمان ...
- حماس والجهاد الاسلامي تشيدان بالقصف الصاروخي اليمني ضد كيان ...
- المرجعية الدينية العليا تقوم بمساعدة النازحين السوريين
- حرس الثورة الاسلامية يفكك خلية تكفيرية بمحافظة كرمانشاه غرب ...
- ماما جابت بيبي ياولاد تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر ...
- ماما جابت بيبي..سلي أطفالك استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- سلطات غواتيمالا تقتحم مجمع طائفة يهودية متطرفة وتحرر محتجزين ...
- قد تعيد كتابة التاريخ المسيحي بأوروبا.. اكتشاف تميمة فضية وم ...
- مصر.. مفتي الجمهورية يحذر من أزمة أخلاقية عميقة بسبب اختلاط ...
- وسط التحديات والحرب على غزة.. مسيحيو بيت لحم يضيئون شجرة الم ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وهل أله المسيحية,شخصية غيرمريضة وغير مهزوزة ويثبت على كلمته, ردا على مقال,المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ