بعد إكمال خلق السماوات والأرض فرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل وبارك الله اليوم السابع وقدسه لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل) كلمة(استراح) اي طلب الراحة. ومن يطلب الراحة لأنه بالتأكيد اصابه التعب.وهذا هو عينه التحريف في كتابكم المقدس فأين الهرب من الحقيقة سيد شكور؟ اما في القران الكريم والذي ضمن الله حفظه فماذا يقول المولى سبحانه وتعالى(ولقد خلقنا السماوات والارض وما بينهما في ستة ايام وما مسنا من لغوب) اي ما مسنا من تعب بعكس كتابكم والذي جاء فيه استراح مرتين . وكلمة استراح لا تعني ابدا اكمال العمل. فقد يعمل الانسان عملا ولا يكمله ويتعب ثم يطلب الاستراحة ليرتاح. فلا تقلب الباطل حقا والحق باطلا فاستراح طلب الراحة واستقام طلب الاستقامة واستطعم طلب الطعام فاين المهرب يا شكور؟؟؟؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهل أله المسيحية,شخصية غيرمريضة وغير مهزوزة ويثبت على كلمته, ردا على مقال,المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ / عبد الحكيم عثمان
|