أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - هجص الخضر فى هجص الشعرانى (898 – 973 ) ب3 ف 9















المزيد.....

هجص الخضر فى هجص الشعرانى (898 – 973 ) ب3 ف 9


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5052 - 2016 / 1 / 22 - 21:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




هجص الخضر فى هجص الشعرانى (898 – 973 ) ب3 ف 9
كتاب ( الخضر بين القرآن الكريم وخرافات المحمديين )
الباب الثالث : صناعة اسطورة الخضر فى العصرين المملوكى والعثمانى
الفصل التاسع : هجص الخضر فى هجص الشعرانى (898 – 973 ) ب3 ف 9
أولا :
1 ــ الامام الشعرانى ـ فى نظرى ـ أكبر هجّاص ـ بين أئمة الأديان الأرضية المحمديين من سنيين وشيعة وصوفية . تسيد بمؤلفاته الكثيرة العصر العثمانى ، وجمع بين إمامة السنيين والصوفية فى دين التصوف السنى ، وكالعادة إستخدم إمامته فى إخضاع الدين السنى لدين التصوف . وقد ركب الإثنين معا ـ ليس فقط لعلمه بالسنة والتصوف وسيطرة الجهل على عصره وخضوعه لخرافات وهجص الكرامات الصوفية ، بل لسبب أهم ، وهو أنه كان ــ فى نظرى أيضا ـــ اكبر كذاب فى تاريخ المحمديين الفكرى ، كان إعجوبة فى الكذب . هذه محصلة معايشة لكل مؤلفاته استمرت سنتين من رحيق الشباب . دعنا نقل إنه كان لا يكذب إلا فى ثلاث حالات فقط : عندما يتكلم وعندما يكتب وعندما يصمت .!! فى هذه الحالة من الهجص لا بد أن ينال ( هجص الخضر ) عناية خاصة . وهذا ما نُلمح اليه هنا .
2 ـ على أن الشعرانى ــ هذا الكذاب الأثيم ــ كان صادقا رغم أنفه . كان صادقا فى التعبير عن عصره . فلولا أن عصره كان يصدق كل هذا الهجص ما تجرأ وقال هذا الهجص .! بل إن شهرته وتقديس الناس له كان بسبب تفرده بهذا النبوغ فى الكذب ، إذ صدقوه فى كل ما هجص قاله عن نفسه وعن الآخرين ، بدءا فى تأريخه لرواد التصوف فى " الطبقات الكبرى " الى ( الخضر ) وشيوخه الصوفية فى اواخر العصر المملوكى . العجيب أنه لم يكتف بالكتابة فى هجص مناقبهم وفضائلهم المزعومة بل كتب فى مناقب نفسه ومدح نفسه وهجص كراماته فى مجلد ضخم منشور بعنوان ( لطائف المنن ) . ثم لا يزال ـ حسب علمى ـ من المخطوطات ـ كتاب ( لطائف المنن الصغرى ) و ( لطائف المنن الوسطى ) فى هجص مناقبه أيضا .
3 ـ والشعرانى فى كتابته عن ( هجص الخضر ) قد تابع من سبقه من الصوفية وخالف من سبقه من السنيين . السنيون فى كتابتهم عن هجص الخضر مالوا الى موته وعدم خلوده حيا ، لذا تندرج كتابتهم عنه فى الإطار التاريخى ، أى كتبوا عنه كشخصية تاريخية . أما الصوفية الذين يعتقدون حياته الأزلية ويزعمون لقاءه والحديث معه فقد كانوا يتخذون من شخصيته المصنوعة بوقا يقيمون من خلاله حفلات تكريم لأنفسهم بأن يسندوا للخضر عبارات المدح لأنفسهم ولأشياخهم ، ثم ينسبون له أقوالا فى المواعظ الصوفية . وقد تعرضنا لطرف من ذلك فيما سبق . وكان أبو حامد الغزالى من رواد هذا الإفك ، ثم بعده بأكثر من خمسة قرون نسج الشعرانى على منواله.
4 ـ وكثيرة هى المواضيع التى أورد فيها الشعرانى الحديث عن خضر ، ولكنه أفرد كتابا خاصا زعم فيه أنه إلتقى الخضر ، ونقل عنه أن الخضر قال له كذا وكذا . إنه كتاب ( الميزان الخضرية ) وقد كان مخطوطا بدار الكتب المصرية ، وقد عثرت عليه عام 1975 حين كنت أجمع المادة العلمية لرسالة الدكتوراة عن اثر التصوف فى مصر المملوكية . وقد نقلته وقتئذ . ولا أعرف هل تم تحقيقه ونشره فيما بعد ـ أم لا . وسنتوقف مع الميزان الخضرية فى المقال القادم . ونخصص هذا المقال لأمثلة لهجص الشعرانى فى كتابه ( الطبقات الكبرى ) :
ثانيا : فى الطبقات الكبرى للشعرانى :
1 ـ للشعرانى ( الطبقات الكبرى ) وفيه يترجم لشيوخ الصوفية من الرواد الأوائل الى عصره ، ثم أتبعه بالطبقات الصغرى الذى ترجم فيه للمتأخرين من شيوخ العصر المملوكى وأوائل العصر العثمانى ، وهما منشوران .
فى ( الطبقات الكبرى ) جعل الشعرانى مشاهير الأعلام السابقين ضمن الصوفية ، ولم يسند لهم الكثير من الكرامات بينما أسرف فى تمجيد وتقديس شيوخ الصوفية الذين أدركهم ، ومنحهم الكثير من الكرامات ، وكان ينقل أحيانا عن الرسالة القشيرية وطبقات الصوفية لعبد الرحمن السلمى ، ثم يزيد من عنده هجصا شعرانيا يخترعه إختراعا . وكم تمنينا لو أن لدينا وقتا لتحليل الهجص فى هذا الكتاب ( الطبقات الكبرى للشعرانى ) . وننقل من هذا الكتاب بعض المواضع الى ذكر فيها الخضر ولقائه المزعوم بالأولياء الصوفية (أولياء الشيطان ) .
2 ـ يزعم الشعرانى أن ( الفضيل بن عياض) قال ( دخلت داري يوماً فإذا رجل جالس في الدار فقلت له:
كيف دخلت داري بغير إذني؟ فقال: أنا أخوك الخضر. فقلت: ادع الله تعالى لي . فقال عليه السلام: هوّن الله عليك طاعته. فقلت زدني، فقال: وسترها عليك،) ( وكان رضي الله عنه يقول: دخلت داري مرة فرأيت رجلا طويلا قائماً يصلي ، فراعني ذلك لأن المفتاح كان معي. فسلم من صلاته، ثم قال لي: لا تفرغ أنا أخوك الخضر. فقلت له : علمني شيئاً ينفعني الله به. فقال: قل أستغفر الله عز وجل وأسأله التوبة من كل ذنب تبت منه ثم رجعت إليه..)
ويزعم أن إبراهيم بن أدهم قال ( اجتمعت بالخضر عليه السلام فقدم لي قدحاً أخضر فيه رائحة السكباج فقال لي: كل يا إبراهيم .فرددته عليه. فقال: إني سمعت الملائكة تقول من أعطى فلم يأخذ، سأل فلا يعطي . )
ويزعم أن سهل بن عبد الله قال : ( يقول: اجتمعت بشخص من أصحاب المسيح عليه الصلاة والسلام في ديار قوم عاد، فسلمت عليه، فرد علي السلام، فرأيت عليه جبة صوف فيها طراوة، فقال لي: إنها عليّ من أيام المسيح. فتعجبت من ذلك ، فقال : يا سهل إن الأبدان لا تخلق الثياب إنما يخلقها رائحة الذنوب، ومطاعم السحت . فقلت له: فكم لهذه الجبة عليك ؟ فقال : لها على سبعمائة سنة. فقلت له: هل اجتمعت بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم فقال: نعم وآمنت به حين آمن به الجن الذين أوحى إليه في حقهم "قل أوحي إلى أنه استمع نفر من الجن" . قلت: ومن هنا كان الخضر عليه السلام لا تبلى له ثياب لأنه لا يعصي الله تعالى ولا يأكل حراماً وكما لا يبلى لآكل الحلال ثياب فكذلك لا يبلى له جسم بعد موته، كما وقع لبعض الأولياء وجدناه طرياً كما وضعناه بعد سنين . ) .
وفى ترجمة : ( أبو الحسين أحمد بن أبي الحواري ) ( يقول: علمني الخضر عليه السلام رقية للوجع فقال: إذا أصابك وجع فضع يدك على الموضع وقل: "وبالحق أنزلنا هو بالحق نزل"، "الإسراء: 105 " فلم أزل أقولها على الوجع فيذهب لساعته. )
ويقول فى ترجمة :( أبو إسحاق إبراهيم بن إسماعيل الخواص) ( كان يقول: لقيت الخضر عليه السلام في بادية فسألني الصحبة فخشيت أن يفسد علي توكلي بالسكون إليه ففارقته. ) ( وكان يقول: عطشت في بادية في طريق الحجاز، فإذا براكب حسن الوجه على دابة شهباء فسقاني الماء وأردفني خلفه، ثم قال: انظر إلى نخيل المدينة، فانزل واقرأ على صاحبها مني السلام وقل أخوك الخضر يقرأ عليك السلام.)
وفى ترجمة عبد القادر الجيلانى ، يقول الشعرانى : ( ومنهم أبو صالح سيدي عبد القادر الجيلي رضي الله تعالى عنه .. وكان الشيخ عبد القادر رضي الله عنه يقول : أقمت في صحراء العراق، وخرائبه خمساً وعشرين سنة مجرداً سائحاً لا أعرف الخلق ولا يعرفوني ، يأتيني طوائف من رجال الغيب والجان أعلمهم الطريق إلى الله عز وجل. ورافقني الخضر عليه السلام في أولى دخولي العراق، وما كنت عرفته، وشرط أن لا أخالفه وقال لي اقعد هنا فجلست في الموضع الذي أقعدني فيه ثلاث سنين يأتيني كل سنة مرة ويقول لي: مكانك حتى آتيك )
ويقول الشعرانى : ( ومنهم الشيخ علي بن وهب السنجاري رضي الله تعالى عنه . وكان رضي الله عنه يقول: حفظت القرآن العظيم وأنا ابن سبع سنين ثم اشتغلت بالعلم، وكنت أتعبد في مسجد بظاهر البرية فبينما أنا نائم ليلة رأيت أبا بكر الصديق رضي الله عنه فقال: يا علي أُمرت أن ألبسك هذا الطاقية، وأخرج من كمه طاقية ووضعها على رأسي . ثم جاءني الخضر عليه السلام بعد أيام وقال لي : يا علي اخرج إلى الناس ينتفعوا بك. فتثبت في أمري. ثم رأيت أبا بكر الصديق رضي الله عنه في النوم فقال لي:كمقالة الخضر عليه السلام ، فاستيقظت، وتثبت في أمري. ثم رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليلة الثالثة فقال لي كمقالة الصديق رضي الله عنه فاستيقظت، وعزمت على الخروج، ونمت في آخر الليل من ليلتي تلك فرأيت الحق جل، وعلا فقال لي : يا عبدي قد جعلتك من صفوتي في أرضي، وأيدتك في جميع أحوالك بروح مني، وأقمتك رحمة لخلقي فاخرج إليهم، واحكم فيهم بما علمتك من حكمي، وأظهر لهم بما أيدتك به من آياتي فاستيقظت، وخرجت إلى الناس فهرعوا إلي من كل جانب .).الهجص هنا يهبط الى أحط درجات الكفر.
ويقول الشعرانى : ( أبو سعيد القلوري رضي الله عنه .. هو من أكابر العارفين، والأئمة المحققين صاحب الأنفاس الصادقة، والأفعال الخارقة، والكرامات والمعارف، وكان يفتي ببلده، وما حولها، وكان يتكلم بقلورية على علوم الشرائع، والحقائق على كرسي عال، وقصد بالزيارات من سائر أقطار الأرض. .. وكان الخضر عليه السلام يأتيه كثيراً.... ودُعي مرة إلى طعام هو، وأصحابه فمنعهم من أكل ذلك الطعام، وأكله وحده فلما خرجوا قال لهم: إنما منعتكم من أكله لأنه كان حراماً ثم تنفس فخرج من أنفه دخان أسود عظيم كالعمود، وتصاعد في الجو حتى غاب عن أبصار الناس ثم خرج من فمه عمود نار، وصعد إلى الجو حتى غاب عن النظر ثم قال هذا الذي رأيتموه هو الطعام الذي أكلته عنكم، رضي الله عنه.). هنا هجص مضحك .
وننتقل بعده الى هجص مُقرف.
يقول الشعرانى :( ومنهم أبو الشيخ عبد الله القرشي رضي الله عنه و رحمه ... وكان رضي الله عنه كثيراً ما يجتمع بالخضر عليه السلام، وكان يطبخ طعام القمح كثيراً فقيل له في ذلك فقال رضي الله عنه: إن الخضر عليه السلام زارني ليلة فقال: اطبخ لي شوربة قمح فلم أزل أحبها لمحبة الخضر عليه السلام لها ..وكان رضي الله عنه يشترط على أصحابه أن لا يطبخوا في بيوتهم إلا لوناً واحداً حتى لا يتميز على أحد . فاتفق أن أحد أصحابه قال لزوجته: ما تشتهي حتى نشتريه تطبخيه ؟ فقالت : شاور بنتك. فقال لابنته : أي شيء تشتهين؟ قالت: ما تقدر على شهوتي.! فقال: بل أقدر عليها ولو تكون بألف دينار، فقال: لا بد تخبريني . فقالت: تزوجني للقرشي. ! وكان الشيخ رضي الله تعالى عنه أعمى أجذم لا ترضى بمثله النساء . قال: فجئت إلى القرشي وأخبرته. فقال: اطلبوا القاضي فجاء القاضي، وعقدوا عليها، وأصلحوا شأ نها ، وأحضروها عند الشيخ. فلما خرجت النسوة دخل الشيخ إلى المرحاض، وخرج وهو شاب جميل الصورة أمرد بثياب حسنة وروائح طيبة فسترت وجهها منه حياء فقال: لا تستري أنا القرشي.! فقالت: ما أنت القرشي. فحلف لها بالله تعالى فقالت له: ما هذا الحال؟ فقال لها: أبقى معك على هذا الحال، ومع غيرك على تلك الحالة، ولكن لا تخبري بذلك أحداً حتى أموت . فقالت: نعم . ثم قالت : بل أختار حالتك التي تكون فيها بين الناس من الجذام، والبرص، والعمى. فقال لها: جزاك الله خيراً . فلم تزل معه على تلك الحالة، وكان يضع شيئاً تحت ثيابه، وأقدامه ينزل فيه الصديد، فكانت رضي الله عنها إذا خرجت من الحمام جاءت فشربت ذلك الصديد عوضاً عن الماء. فلما قبض الشيخ رضي الله عنه حكت للناس أحواله ، وكانت حرمتها بين الفقراء كحرمة الشيخ في حال حياته. ) .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أُعلنُ على الملأ سعادتى بأبنائى وبناتى أهل القرآن
- هجص الخضر فى مؤلفات ابن حجر العسقلانى ب3 ف 8
- هجص الخضر فى مؤلفات التاريخ الحولى ب3 ف 7
- هجص الخضر عند ابن كثير : ب3 ف 5
- هجص الخضر عند ابن القيم ب3 ف 4
- هجص الخضر عند ابن تيمية :( ب3 ف 4)
- لماذا هو هجص ؟
- لمحة عن إختلاف هجص الخضر فى دينى السنة والتصوف فى العصر المم ...
- لمحة عن هجص الخضر فى العصرين المملوكى والعثمانى ( ب3 ف1 )
- هذا الحديث الملعون ( أركان الاسلام : بُنى الاسلام على خمس .. ...
- هجص الخضر عند ابن الجوزى ( ب2 ف 3 )
- هجص أبى حامد الغزالى عن ( الخضر ) فى ( إحياء علوم الدين ) ( ...
- هجص البخارى عن الخضر( ب2 / ف1 )
- حين كتبنا عن ( داعش ) قبل ظهور ( داعش ) : ( داعش العصر العبا ...
- ( وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ ) صدق الله العظيم
- تدبر فى قصة موسى والعبد الصالح (7 من 7 ) : بين موسى ومحمد عل ...
- تدبر فى قصة موسى والعبد الصالح (6 من 7 )
- إعدام الشيخ النمر هو مسمار فى نعش النظام السعودى
- تدبر فى قصة موسى والعبد الصالح (5 من 7 )
- تدبر فى قصة موسى والعبد الصالح (4 من 7 )


المزيد.....




- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - هجص الخضر فى هجص الشعرانى (898 – 973 ) ب3 ف 9