الازدواجية الالمعاشة

هانى صموئيل

الحوار المتمدن-العدد: 4923 - 2015 / 9 / 12 - 21:55
المحور: الادب والفن
    

منشور عارف كل اللى هيقرأه مش هيعجبه
واحتمال كبير ميعلقش , بس احتمال يعمل لايك ويمشى
اصل الكلام مش هيعجب !!!!
...................... فلنبدأ ::::
.................................
اغلبنا بيتكلم وكلامنا رااائع
اغلبنا مصلح اجتماعى وبصراحة راااائعين
................
لما بيكون فى موقف شاغل الراى العام , بنشارك ونقول ارائنا وبنتحول لملائكة رحمة ولقضاة عدل , وناشطى حقوق انسان ,,,,
.........................................................
فى جملة لشخص (( مش عارف هو مين )) بس عجبانى قووووى
بيقولك ... "" لما تحب تحكم على شخص , احكم عليه من المواقف الصغيرة ""
.............................................................................................................
ايه اللى بيربط بين الجملتين اللى فاتوا ؟؟؟!!!!
اسمع الحكاية وانت هتعرف
"" لما كنت فى الجيش , كان فى عساكر كتير بتموت (( ايام عزل مرسى وفض اعتصام رابعة ))
كان الناس منفعلة قوووى وكل اللى اعرفهم تحولو بقدرة قادر محبين للجيش وحاملى البيادة
وكلمات المحبة والتعظيم والتضامن على الفيس ,, بس الغريب انه اللى كان بيسأل عليا فى الجيش كانوا يتعدوا على الايد الواحدة !!!!!!!!!!!!! (( no comment ))
..........................................................................................................
قيس على الحكاية دى حكاااايات تانية كتير
قول امانة قول اهتمام قول رعاية قول اجتهاد قول تشجيع قول ايمان بمواهبنا قووووووووووووول كلاااااام كتير ...................
..............................................................
انا شخصيا بطلت اتعاطف مع حاجات كتير
بحاول ابطل اتكلم عشان اعمل 1 - 100 و الــ 99 سكوت افضل من الهرى فى كلام مالوش اى اعراب فى الواقع ...............
.....................................................
كلمتين كانوا واقفين فى زورى وكنت لازم اقولهم .
#hanysamouel.

#هانى_صموئيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات