23 يوليو الذى نأبي أن نتعلم دروسه .

أوجزت وأحسنت
الميديا والأمن والإرهاب الفكري ( غسيل المخ ) الإنجازات الوحيدة
سلفية دينية ..عشوائية التخطيط والتنفيذ...إنفجار سكاني..سكان المقابر..غرق الشباب في رحلات الهجرة غير الشرعية..مشكلة النظافة ..الضوضاء..التكدس..إرتفاع تعداد طبقة الفقراء وإختفاء الطبقة الوسطي وتوحش الطبقة الرأسمالية الطُفيلية.. القضاء علي طبقة المثقفين ..تفتيت الأراضي الزراعية ومن بعد البناء عليها وبالتالي نقص المساحات المزروعة وتبوير اأراضيها والإلتجاء إلي تسول الغذاء والدواء ..تأميم المصانع ورحيل وإنتهاء طبقة رجال الأعمال الوطنية وظهور الطبقة الطفيلية المُستغلة والتي بدأتها الجماعات الإسلامية والأخوان في شركات توظيف الأموال ومحلات بيع المواد الإستهلاكية وبيع الكماليات وسلبيات سلبيات سلبيات وأخيرا
ناصر يا حبيب بكره حا ندخل تل أبيب
غطيني يا صفية وصوتي عليا
تحية وكل عام وحضرتكم وعائلتكم الكريمة بخير بمناسبة عيد الفطر

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك و مساهمتك في شرح حجم الوكسة التي أصابتنا بعد إنقلاب عسكر يوليو .. من إنجازات الحركة المباركة..أنه خلال الستة عقود الماضية لم يوجد شعب او دولة او حكومة لم نعاديها .. و تبادلنا .. التحفز و الانقضاض معها .. بما في ذلك تلك الشعوب التي زعمنا أننا ندافع عنها او نحميها .. او حتي نتسول منها .. تضخم الذات الذى أصاب كل حكامنا .. لم يجعل لنا حبيب .. منذ رفض الثوار الدخول في الكومنولث مثل باقي خلق الله الذين إستعمرتهم بريطانيا .. حتي رفضهم محاربة الدواعش لانهم من المسلمين .. والالتزام بتبعية مستمرة و دائمة للمستعمر البدوى السلفي الوهابي .... نحن لم نحدد لنا إستراتيجية التعامل مع شعوب العالم و نتحداها .. ثم ندعي أن كرسي اليونان في إنتظارنا في الاتحاد الاوروبي .. وأننا ذاهبون .. لمجلس الامن محمولين علي الاعناق ..شكرا للتهنئة بالعيد و دمت لي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال في الصميم ..

وهو نفس ماكتبته في مقالي اليوم عن ثورة يوليو تموز 1958 في العراق ..

استعذبت الجماهير تقديس القادة والر موز والتاريخ ..

وتم خديعتها بوطنية حكم العسكر ..

متمنيا لكم دوام الصحة ومزيدا من الانجازات وكل عيد وانتم الافضل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك .. و إضافتك .. فعلا عنوان مقال سيادتك لفت نظرى . قبل أن أقرأه ... إنه يتكلم عن زمن كانت فيه شعوب المنطقة .. تتنسم اى محاولة .. للحاق بركب البلدان المعاصرة حتي و لو في قاطرة السوفيت الاشتراكية .. لذلك كان تقديس عبد الكريم قاسم و عبد الناصر .. و كلاهما .. لم نقف قليلا .. لنقيم أداء زمنهما .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ محمد ,هذا اليوم الاغبر فى تاريخ مصر الا وهو ثوره الجيش المشؤمه ,انا لااذكر هذا اليوم الكالح لاننى كنت طفل صغير ,بعد ذلك عرفت كم هو حجم المأساه المروعه والتى تسبب فيها هؤلاء الاوباش وحثاله المجتمع وسوقه الجيش المصرى ,الغريب ان الشعب المصرى شعب منحوس بجداره او ربما لعنه ما اصابته لانه من اغرب شعوب العالم ,هل تعتقد ان البلطجى عمرو ابن العاص الاعور احضر معه من الجزيره الغبراء ديدان اوميكروبات بدويه غبيه تسكن الدماغ وتسبب حاله التناحه والسذاجه وعدم الفهم والسطحيه فى التفكير عند المصريين ,من الواضح ان الشعب المصرى مصاب بفيروسات بدويه خطيره ومتأصله فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي الفاضل

معك تماما فيما حللت وقلت عن جهاز الدعاية الرهيب الذي اقامه حكم عبد الناصر

لكنني متحير قليلا واعتقد أنه ربما فاتني شيئ ما

لماذا تخص يوسف شاهين وكيف كانت افلامه بالذات (دون غيرها؟) مسمومة؟

علي حد علمي افلامه كانت 37 : 4 منها قبل 1952 - أما افلام فترة 1953 الي 1966 فكلها تقريبا تعالج قضايا اجتماعية او عاطفية فيما عدا 3 افلام هي

جميلة - تاريخي عن جميلة بوحريد وثورة الجزائر علي فرنسا- هل يمكن اعتباره دعائي؟ ربما ! ولكن للجزائر

الناصر صلاح الدين - تاريخي عن الحروب الصليبة - نعم هو غير دقيق تاريخيا شأنه شأن اغلب هذه الافلام - أوله البعض سياسيا كدعاية لحركة 52 (الناصر هو عبد الناصر) اظن ان هذا -شطحا- لكن لكل رأيه

فجر يوم جديد - اجتماعي سياسي يعالج قضايا الطبقة الوسطي والمرأة بعد 52 وربما هو الفيلم الوحيد الذي يمكن القول بحق بأنه كان ايديلوجيا دعائيا لنظام 52
--
هل هناك سبب في اغفالك لدور أحمد سعيد (صوت العرب) ؟

أظنها سهوة ومن منا لا يسهو؟

بالطبع هذا لا ينقص من قيمة المقال أو مما يسميه الانجليز

The main thrust

مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم إنها ديدان بدوية تلك التي تنخر في عقل المصريين .. وتحولهم من رافعي مشعل النور إلي أشباح تسعي في المقابر ليلا .. تدعو للسلطان . إن الطفرة التي حدثت في السلوك العام للمصريين مع إحتلال نابليون (الذى للاسف لم يدم لاكثر من عامين ) فتح طاقة النور التي أكملها محمد علي و إبراهيم باشا .. وإسماعيل باشا .. و تطورت لنعود شعبا معاصرا .. لا يختلف كثرا في سلوك سكان القاهرة و الاسكندرية .. عن سكان روما و باريس .. و لكن للاسف .. جاء لكراسي الحكم شباب قليل الخبرة يحمل حقدا علي الاستعمار الانجليزى و يعادى كل ما هو أوروبي حديث .. مؤمن بالفاشيستة القومية و الدينية لنعود تدريجيا الي نفق ظلمات العصور الوسطي الذي يسد منافذة من كل جهه السلفيين .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحمد سعيد .. كان بوقا .. يزعق فية أخرون .. يشبه الصورة المرسومه علي أغلفة ..الاسطوانات .. القديمة ( هيز مستر فويس ) و لكن أخونا يوسف شاهين و كان مخرجا موهوبا .. رسخ في عقول أجيال متتالية من المصريين .. أخطاء تاريخية .. سنحتاج لاجيال حتي نزيحها .. و نكتشف أن أحمد مظهر ..البطل ليس هو صلاح الدين .. السفاح .. الذى لم يتوقف للحظه عن نهب مصر هو و (قراقوش) وزيرة .. ثم أهله و سلالته الايوبية . .. أشكر مرور حضرتك و بالطبع أنا لا أهدف لتقييم يوسف شاهين او ام كلثوم او عبد الوهاب فنيا .. وإنما أشير لحجم الزيف الذى أشاعوه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---