أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سنان أحمد حقّي - يعقوب أبراهامي ، نقدٌ وتعقيب..!















المزيد.....

يعقوب أبراهامي ، نقدٌ وتعقيب..!


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 4229 - 2013 / 9 / 28 - 01:36
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



يعقوب أبراهامي ، نقدٌ وتعقيب..!
نشر الأستاذ يعقوب ابراهامي مقالا في الحوار المتمدن بعنوان ( خرافة قوانين الديالكتيك) حمل فيه على المنطق الديالكتيكي الذي يُسمّى أيضا بالجدلي واعتبره خرافة تعويلا على ما كتبه المفكّر المعروف فردريك أنجلز صديق الفيلسوف كارل ماركس .
وأنا هنا ساحاول ان اناقش نص المقال واحاول أن أتجنّب اية دعاوى أخرى واية جوانب مما يخرج عن النص الموضوع أمامنا قدر جهدي
1. لقد بيّنّا في اكثر من مناسبة أن الفكر الفلسفي معنيٌّ بالمفاهيم ( Concepts )وليس بالقوانين فالقوانين هي مصطلحات تختصّ بها العلوم الصرفة كالفيزياء والكيمياء والرياضيات ...إلخ وبالتالي ففي الأدب الفلسفي لا نستخدم هذا المصطلح بل نتجنّبه لأن الفكر ومنهج الفكر لا تُستخلص منه قوانين بل مفاهيم وهي أي المفاهيم معنيّة بالكليات كما تفضّل الأستاذ الكاتب فقال الكل هو مجموع الأجزاء وهذا وإن كان بديهيّة فهو مفهوم لأنه كلّي وشامل ومعنيّة به غالبيّة حقول المعرفة.
2. بيّنّا في اكثر من مناسبة أيضا أن المادّة من حيث المعرفة الفلسفيّة والمفهوم العام والكلّي ليست هي المادّة بالتعريف الفيزياوي أو الكيميائي ويُلاحظ الباحث أن هناك تعاريف مختلفة للمادة كما وضّحنا في مقالات سابقة وأن الأدب الماركسي له وجهة نظر أخرى في ذلك أيضا فهو يعتبر ان المادة هي نفسها الواقع الموضوعي أي ( كل ما هو خارج وعينا ومستقلّ عن إرادتنا ) ولا علاقة فكريّة مباشرة لها بالحركة أو التعجيل كما في الفيزياء وأن كل هذه الأفكار تختص بها العلوم وليس الفلسفة ولهذا لا يكون في الفلسفة علاقة بين الواقع الموضوعي والتعجيل أو السرعة أو القوّة لأنها كما ذكرنا مفهوم عام وكلّي يتحقّق في كل ميادين المعرفة ولا تختص به معرفة محددة لأن ذلك يجعل منه حالة خاصّة وقانونا وليس مفهوما كليّا
3. لا نعتقد فكريا ولا فلسفيا بأن كل ما قاله ماركس او أنجلز وفي مختلف الميادين هو الصواب فإن منجزات ماركس الفكرية معروفة في علم الإقتصاد وكذلك في رؤياه الإشتراكيّة ومراحل وحقب المجتمع تاريخيا والتي لا يوافق الأستاذ أبراهامي على أن نسميها تطوّر وليس هذا هو المهم برأينا فسواء سميناها تطوّر أو مراحل تاريخيّة فذلك لا يُغيّر من وجهة النظر العامّة شيئا
إن ماركس ليس رجلا مرسلا من السماء كما هي الحال مع الأنبياء والرسل ولهذا لو قال ماركس بأمر في الفن أو الدين أو أي ميدان معرفي آخر فإننا لسنا معنيين بما يقوله إلاّ إذا كان لما يقوله صلة بأبحاثه ومقولاته في مضمون فكره الفلسفي بخصوص الإنقسام الطبقي وكون الدافع المادّي هو الأساس في تغيّر وتتابع كل تلك الحقب التاريخيّة فلو كتب ماركس قصيدةً مثلا فليس لزاما علينا أن نعتبرها نموذجا لما يجب ان يُكتب ولو كتب لآلة الكمان سوناتا معيّنة فلن نأخذ بها مثالا لما يجب أن نكتب للكمان .. فهذا ليس من الفكر الفلسفي في شئ بل هو تقليد أعمى وتضليل ايضا
4. يسخر الأستاذ أبراهامي من قوانين ( نعم قوانين ! ) الدايلكتيك ويقول انها خرافة ، والحقيقة أن هنا تحصل مغالطة كبيرة فقوانين الدايلكتيك هي قوانين أحد علوم المنطق وليست مختصّة بالنظريّة الفلسفيّة التي إعتمدها ماركس واتباعه ورفقاؤه فهناك شئ يُسمّى بعلم ( علم ! ) المنطق وهو الذي يُدعى بعلم الفلسفة الأساسي وأن لكل نظريّة فلسفيّة أو فلسفة علم أساسي تعتمد عليه وتستند إلى قوانينه في إثبات مفاهيمها الكليّة وهو ليس النظرية أو الفلسفة مدار البحث فهناك منطق شكلي أو صوري وهناك منطق تاريخي ونقصد به ما حصل فعلا بمراحله وحقبه المختلفة وهناك منطق عضوي ولكل فلسفة أو نظريّة فلسفية منطقها الخاص الذي كما قلنا يمثّل علمها الأساسي وان لهذا العلم ( العلم ! ) قوانين كما لقوانين المنطق الرياضي التي يعمل بها الرياضيون اليوم والتي أبدع في البحث فيها العالم برتراند رسل وغيره ممن تبعه أو سبقه في هذا المجال ، وأن تلك القوانين التي يسخر منها الأستاذ أبراهامي تعود لمنطق الدايلكتيك الذي طوره وأبدع في البحث فيه كما بلغنا الفيلسوف الشهير( أيكل او كما يُسمّى هيغل مع أن اللغة الألمانيّة ليس فيها صوت هاء بل هو حرف علّة أو صامت )وان ماركس ورفاقه لم يبتكروا هذا المنطق بل إستخدموه في إثبات طروحاتهم والبرهان عليها وإذا كان لنا مأخذ على سلامة هذا المنطق فلابد أن نناقش أيكل وليس ماركس أولا
5. إن المنطق الدايلكتيكي كأي نوع من علوم المنطق مع جميع قوانينه غير موجود في الطبيعة بل هو منهج فكري يتّبعه الباحث بعد أن يحصل على معلومات عن الواقع الموضوعي حسب نظريّة المعرفة ويقوم فكر الإنسان أي في فكره بتنظيم تلك المعلومات ومعالجتها كما تعالجها اليوم أجهزة الكومبيوتر وتعيد تنظيمها ووفق المعارف المتيسّرة في العصر لتخرج بفرضيات مقبولة للعقل البشري وموافقة أو مطابقة للمعلومات التي تم إستقبالها عن البيانات التي حصلنا بموجبها على صورة عالية الصدقيّة عن ذلك الواقع فهي عمليات تحدث في الذهن والعقل وأثناء عمليّة التفكيرولا تحدث في الواقع أو الوجود أي أنها عمليات فكريّة وليست طبيعيّة وهذا خطأ يقع فيه كثير من الماركسيين
فعندما نراقب عمليّة إخضاع قطعة من المعادن لقوّة ونرسم بالبيانات خطوطا بيانية ويظهر لنا منحنى كما هو منحنى الإجهاد ضد المطاوعة النسبية فإن المنحنى يظهر لنا متعرجا غير خاضع لأي شكل هندسي معروف ولكننا بهدف تنظيم الأفكار وإخضاعها إلى منطق ما متوفر من تقنيات نقربها إلى خطوط مستقيمة وأخرى نوائمها مع أشكال أنتجتها الهندسة التحليليّة كما فعلوا في علم الألكترونيات التماثليّة ونبدأ بالتواضع عليها بأسماء ومصطلحات شتى والحقيقة أن الواقع لم يقل بها ولكننا نحن الذين قرّبناها إلى الهيئة التي تسمح بمواصلة البحث وتبقى هذه العمليّة ممكنة التحديث والتغيير كلما توفّرت تقنيات أكثر دقّة حتى نحصل عى دوال خطيّة اقرب فأقرب للتعبير عن واقع الحال كما أظهرت البيانات العلميّة
6. إن العمليّة المنهجيّة للعلاقة بين الواقع ( الذي هو المادة) وبين الفكر هي التي نعني بها ونصطلح عليها بالعلاقة الجدليّة ونعني بها أن هناك تبادل للتأثير بين الواقع الموضوعي والفكر فكل ما يجري على الواقع الموضوعي له إنعكاس فعّال على الفكر وكذلك فإن للفكر ومنجزاته ردود على الواقع الموضوعي وجرى تفسير مثل هذه العمليات في علم آخر ونظريّة أخرى تُدعى نظريّة المعرفة وهي منهج حصول المعرفة وكيفيّة حصول هذا ، إنني في الحقيقة محرج في السير في عمليات المعرفة لأنني قد اواجه قائلا يقول هذه أمور معروفة ولكن كيف لنا أن نترك الأساسيات عندما نجد أن هناك من يخرقها؟ أليس علينا أن نعود إليها لكي لا يكون بناؤنا عائما أو محلقا في الفضاء؟ فاليوم يعرف كل مبرمج مبتدئ أن عمليات التقريب تتم بواسطة الكومبيوتر حسب برامج تعتمد حلقة من العمليات المتتابعة فيقول من يكتب بلغة فورتران مثلا : ( Do Loop )أو (Repeat ) بلغة باسكال مثلا ولكل لغة حاسوبية تعابير مماثلة وإن زدنا من إعمال هذه الحلقات زادت النتائج دقّة وصحّة كذلك هو الأمر بين الواقع والفكر فما يحصل في الواقع ينعكس على الفكر ويُعالجه الفكر لنعود بالنتائج ونتعامل بها مع الواقع الموضوعي فنحصل على واقع معدّل أو محدّث ثم نعكسه على الفكر ونعيد معالجته لنحصل على نتائج نتعامل بها مع الواقع مجددا وهلمجرا ونحصل بهذا على مفاهيم محدّثة دقيقة وجديدة ونفسّر بهذا عمليات التغيير التي حصلت في الواقع أيضا والدايلكتيك هو المنطق الذي إتبعناه في هذه العملية من تبادل للتأثير
7. بين الواقع وبين الفكر
وما ذلك إلاّ من نتائج أو منجزات الفيلسوف أيكل وليس ماركس وأن كل ما تقدّم به ماركس بهذا المجال أنه قال ان هناك أولويّة بدأت في وجود الواقع قبل الفكرة في حين أن أيكل قال ان الفكرة هي التي أوجدت الواقع الموضوعي هذا أي الفكرة المطلقة أو الغيب وفي كل الأحوال ومن وجهة نظر الجانبين فإن قوانين المنطق الجدلي تبقى كما هي وهو منطق يلبّي المتطلبات العلميّة أي أنه يتحقّق في عمليات البحث العلمي بسبب تبادل التأثير اي بطرحه وحدة الفكرة مع الواقع الموضوعي وليس تعاقبهما بالضرورة كما يظن البعض ولقد وضّحنا في مقالات سابقة رأينا بعدم وجوب وجود تتابع وأولويّة إذ أن هذا ليس شرطا للإقتناع بفكرة المنطق الدايلكتيكي
فالدايلكتيك هو منهج للبحث العقلي والفكري يحدث أثناء عمليات المعرفة وبحسب نظرية المعرفة ومنطوقها وليس شيئا موجودا في الطبيعة كما يظن البعض ولا أدري هل كان أنجلز قد قال هذا فعلا وإن حصل فهو أي انجلز قد أخطا حقّا
8. وامّا الأسئلة التي طرحها الأستاذ أبراهامي فإننا قد اجبنا ما يتعلقّ بسؤاله الأول وقلنا أن الدايلكتيك منطق فكري وذهني وليس طبيعي أو واقع موضوعي لأن الواقع الموضوعي هو المادّة والدايلكتيك ليس مادّة بل فكرة ،
وفيما يتعلّق بالسؤال الثاني فإن المنطق بكل أنواعه وفروعه هو أفكار وليس واقعا ماديّا ولهذا فإن إعتماد المنطق في البحث أمر ضروري وإلاّ نكون نفتقر لمنهج البحث وتبادل التأثير بين الواقع وبين الفكر أمر ليس له علاقة بما إذا كان واقعا طبيعيا أم إجتماعيا أم نفسيّا فأسس البحث ومنهج البحث العلمي من حيث كونه طريقة للتفكير لا نجد فيه ما يمنع إستخدامه في كل ميادين المعرفة ويعلم كل من يعمل في البحث العلمي والإجتماعي والنفسي والطبيعي أن أسس المعرفة النظريّة متقاربة جدا وأن ما يفعله العالم في معظم هذه الميادين هو نفسه الذي يعمل به في الميادين الأخرى ومع بعض التعقيدات حسب مقتضى حال البحث ،
لو كان مقبولا للقارئ تفسيرنا للعمليات المنطقية التبادليّة بين الواقع الموضوعي والفكر فإنه ليس بغريب ولا يصعب فهم التغيّرات الحاصلة في الواقع بسبب هذا التفاعل الموصوف والتي لا حرج من تسميتها بالتطوّر أو تتابع التغيير في الواقع الموضوعي أو المادي إن شاء الأستاذ أبراهامي ولا نرى فرقا في ذلك ما دام الفحوى واحدا
وامّا من حيث وجود دايلكتيك مادّي فإننا لا نرى ذلك أيضا ما دمنا نجد ونؤيّد انه منهج بحث وآليّة منطقيّة وليس واقعا موضوعيا
وأمّا فيما يتعلّق بالفقرة الخامسة التي يذكرها الأستاذ أبراهامي فإنني لا اؤيّد قوله من أن الماركسي يستطيع أن يكون ماركسيا دون أن يكون دايلكتيكيا وذلك لأن منهج البحث الذي إستند عليه الماركسيون في إثبات نظرية فائض القيمة في الإقتصاد وبالتالي في تفسير التغيرات في التاريخ يعتمد على المنطق الدايلكتيكي فنشوء المجتمع السلعي والإنتاج الرأسمالي كان إنتقالة نوعيّة بحسب قوانين المنطق الدايلكتيكي ولا نريد ان نعود لشرح تلك القوانين المعروفة والتي يسخر الأستاذ أبراهامي من بعضها
ولكن الماركسيّة أو ما يُعرف اليوم بالماركسيّة ليست هي بالأساس معنيّة بالتاريخ البشري بل معنيّة بدراسة أطوار الإنتاج البشري والتوقعات المحتملة لمسار الحياة الإنسانيّة بحسب طور الإنتاج والتغيرات الحاصلة فيه بهدى نظرية فائض القيمة ، ولا يمنع أن تكون هناك نظرة عامّة لتفسير الكون أو الوجود بحسب منهج البحث العلمي وبسبب العلاقة بين الواقع المادي والفكر والبحث عن الكليّات من أهم المباحث التي عني بها الإنسان ولا ننكر أن آينشتاين أيضا أنفق ما تبقى من سنوات حياته للبحث عن مفاهيم كليّة لفيزياء الكون وهو سعي مشروع لكل باحث في الفكر الفلسفي على إختلاف مناهج البحث
9. من جانب آخر نعيد ونكرر بان ماركس ورفقاؤه لم يكونوا رجالا مبعوثين من السماء ونحن هنا نرفض مناقشة الأديان أو الظواهر الدينيّة والغيبية على أساس من الأفكار التي تتعامل مع الواقع الموضوعي أو المادّي لأننا بكل بساطة نقول مادّي او واقع موضوعي والغيب ليس ماديّا بل هو شئ لا نعرف تفاصيله بالتمام وتلك معارف تختص بها الأديان وعلوم الإلهيات والغيب وليس من مهام العلوم الدنيويّة ولا نحمّل من لا يعتقد بها شيئا فما هو مطروح أمامنا علوم دنيويّة نعني ماديّة وموضوعيّة وليست من أنباء الغيب مثلا، وليس فيما نبحث فيه من دعاوى تتعلّق بتأييد أو نقض ما جاءت به الأديان على إختلافها
10. كما نسترعي الإهتمام إلى أن أقوال آينشتاين في الفلسفة هي الأخرى لا يُعتدّ بها لأنه ليس فيلسوفا بل عالم في الطبيعة بالأساس وغير معني بالمفاهيم الكليّة وعندما نتعامل مع الفلسفة بهذا المعيار فإننا نقزّمها وننحو بها منحى ميكانيكيا وليس حيويا وعضويا حيّا إن الجدل والحوار قائم بين الفلاسفة وليس بين العلماء وللأسف نجد ان الفلاسفة عندما يُفلسون في حوارهم فإنهم يُلقون بالكرة في ساحة العلماء وتجدر الإشارة إلى أن هناك تدرجا هرميا في المعرفة لايصح أن ننتقل معه من مستوى إلى آخر دون صعود أو نزول يُلائم السلّم كما هو حال السلّم الموسيقي فالمباحث التي تخصّ العلوم ليست هي ذاتها التي تختص بها الفلسفة وأن النظريّة الفلسفيّة ليست هي علم المنطق الذي هو علمها الأساسي وهكذا
وما تبقى من مقال الأستاذ أبراهامي لا يخرج عن جوهر ملاحظاتنا سالفة الذكر
لكنني أودّ ان اذكّر ايضا أن المنطق الدايلكتيكي هذا الذي يسخر مه الأستاذ أبراهامي هو نفسه المنطق الذي يعمل به جميع الباحثين والعلماء فضلا عن نظريّة المعرفة فهما يعملان معا ولهذا تُسمّى الماركسيّة بالنظريّة العلميّة أو( الفكر) العلمي وأكرر الفكر ولا يوجد طبعا واقع موضوعي أو مادّي علمي لأنه صفة من صفات المنطق أي الفكر وليس المادة ، ولهذا قلنا يوما أنه لا يوجد ديالكتيك مادّي بل ديالكتيك فقط لأنه نوع من المنهج الفكري أو طريقة في التفكير أو منهج علمي في التفكير
تحياتي للأستاذ أبراهامي وأتمنى له عمرا مديدا



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا الحب ( للشاعر الفرنسي جاك بريفيير )
- سيدة الحب لبول إيلوار..!
- أضرار التدويل..!
- إشراقات ..( 1)
- الحدود البحريّة العراقيّة ..!
- تأملات في الوضع السياسي الإقليمي والدولي..!
- في فن التذوّق الموسيقي.
- ذهول..!
- منهج ام منهجان دايلكتيكيان..؟
- جُمبُدةٌ حمراء
- أفكار أطفال..!
- في ضوء مداخلة الشيوعي العراقي في لقاء اليسار العربي الرابع.
- هجير..!
- طيفُ حب..!
- هوامش في الماركسية والدولة والثورة ..! ج2
- هوامش في الماركسيّة والدولة والثورة ..!ج1
- هموم..!
- أفكاروآفاق ممكنة في تحليل وتصميم هياكل المباني الشاهقة
- فلاسفة ام مدرّسوا فلسفة..؟
- الحوار الوطني ردٌّ سريع على الفرقةِ والمحاصصة..!


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سنان أحمد حقّي - يعقوب أبراهامي ، نقدٌ وتعقيب..!