تابع رجاء ونماثلها بدوال معروفة لدينا كالقطع الناقص أو الدائرة أو بعض الدوال التكرارية أو عالية الدرجات لنستطيع وصف تصرّف المادة وهناك عادةً فروق نظريّة وعمليّة واسعة نتسامح فيها عن طريق مفوم التقريب لكي نستطيع أن نتعامل بها مع الواقع أي أن نمارسها عمليا ولكن عندما نكتشف أن المادة تتصرّف بشكل آخر أو بشكل يحتاج إلى تعديل فإننا نسارع إلى ذلك كلما ثبت لدينا صحة الأمر والفعل ، فماذا يعني هذا؟ ، إنه ولا شك يعني أن التراكم المعرفي هو الأساس في ما يحصل في النظريّة ومن هنا نقول أن
يتبع رجاء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يعقوب أبراهامي ، نقدٌ وتعقيب..! / سنان أحمد حقّي
|