ملحق الجزء الثاني

جاسم حميد عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 4143 - 2013 / 7 / 4 - 17:55
المحور: الادب والفن
    

ملحق الجزء الثاني/علي صباح ابراهيم
وانا ساكتب رواية شجيرة الجنان التي علمتني الحب وعلمتها الحب اذكر ما ضاع من الكتابة الدور الجزء الثاني نشر في شبكة مواقع الحوار المتمدن العدد4129سنة 2013من عشرة مصادر واعيد نشره لكن باسم سابق لاسمه وهو من اجندة صحافي اثاري العدد4130والمصادر كلها للمؤلف /تنويه ورد في صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية العدد4073سنة 2013مقال شبه الدائم والى ان تطرقت فيه الى موضوع الاجور ونسيت الاهداءات لم اذكرها لكثرتها وايضا نشر في صحيفة الحوار المتمدن الالكترونية العدد3993سنة2013موضوع حوار وبعد ذلك اضافوا للواجهة انكلش كوردي سنة 2013وايضا في الدور الجزء الثاني ذكرت الشعراء الذين سلختهم عني الشاعرة شجيرة الجنان ونسيت بشار بن برد والذين احببتهم وهم كثر الى حسب الشيخ جعفر ومظفر النواب وجابر الجابري ومصطفى جمال الدين وكلمات خروتشوف ايضا كانها شعرا جاهليا وسنديانة النثر لسونيبرين
ايما ارباب على كون الحياة لاتدوم
وبان الموتى لايبعثون
وبان حتى النهر الكئيب
تهب امواجه نحو شاطىء البحر
وايضا احمد مطر وقيس لفتة مراد وخزعل الماجدي وابراهيم الخياط وسعد الصالحي والشعر القديم لسعدي يوسف اما عن الدور الجزء الثاني فقد ورد ابن الحباب والصح ابن الحجاج وللحديث بقية سعدي الشيرازي وشعره
خبز حلال وانا كافر
وهذا يذكرني بورقتين نقدييتين فئة المليون دولار لسنتين مختلفتين اي صورتين مختلفتين وفي الدور الجزء الثاني والثالث حوار مع فوزي الاتروشي في موقع صوت العراق سنة2011ولم اذكر تاريخه 18/6

#جاسم_حميد_عبدالله (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات