أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - بلعمري اسماعيل - الربيع الأمازيغي, ءانتصار ثم ءانكسار (2/2)















المزيد.....

الربيع الأمازيغي, ءانتصار ثم ءانكسار (2/2)


بلعمري اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 3707 - 2012 / 4 / 24 - 17:23
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


انتهى الصراع داخل حزب الشعب لصالح الشرعية, و اندحر الاءنفصاليون القبائل بشكل مؤلم ترك آثاره الماثلة الى اليوم, و كان الاءعتقاد السائد لدى جماعة "بناي" أن مصالي الذي لا يُعرَف له أي تكوين علمي أو حتى سياسي, واقع تحت التأثير الكامل لشكيب أرسلان, الذي اجتذبه ليدور في فلكه و فلك القومية العروبية, وهو اعتقاد صحيح تماماً و ءان كان البعض يعزوه الى حاجة النضال القومي الجزائري في تلك الفترة الى دعم المحيط الأقرب حضارياً للبلاد و هو في هذه الحالة المحيط العربي الاءسلامي, و هي نظرة براغماتية سليمة لكن "مصالي" في الواقع لم يكن نداً ثقافياً لأرسلان ما سَهَّل لهذا الأخير التأثير عليه و الحاقه بمشروعه العروبي كتابع وفيّ أو مجرد مريد, وفي الواقع الجماعة القبائلية كانت محقة في جميع المطالب الظاهرة التي رفعتها, و هي ضرورة الاءعتراف بالبعد الأمازيغي للبلاد و الخروج من تأثير الجاذبية العروبية, لكن الجماعة التي أخفت نوايا وصولية في صراعها على النفوذ و سعيّها لتزعم النضال لأجل الأمة الجزائرية أضافت و بشكل واضح مطلب ءابعاد المكوّن الاءسلامي عن الهوية الجزائرية و هو مطلب خطير على اعتبار أن بداية تكون الدولة-الأمة الجزائرية كانت بدوافع دينية بحتة ظهرت مع بداية الغزو الفرنسي للبلاد و تمثلت في تجند القبائل الجزائرية خلف الزوايا الدينية لمقاومة الاءحتلال تحت راية الجهاد و هو الأمر الذي لم يتحقق في مواجهة الغزو العثماني التركي لاءعتبار واضح جلي, تعلق أساساً بالدين.

عرفت الأحداث التي زعزعة ءاستقرار الحزب و أخرجت للعلن لأول مرة في تاريخ البلاد القوة القبائلية التي كانت تتكون في السر تحت رعاية الاءدارة الفرنسية باءشراف الدكتور فارنيي (wernier) و ءاسهام العشرات من أشهر علماء الاءجتماع و الاءنثروبولوجيين الفرنسيين بهدف خلق وحدات ءاجتماعية متمايّزة ثقافيا (لغة,عادات, أنماط ءاجتماعية) وهذا طبيعي, و لكن الأخطر أنه على هذه الخطة لكي تنجح أن يكون هذا التمايز أيضاً و ضرورةً تمايزاً ءاقتصادياً و طبقياً يظهر معه المشهد وكأن الأمر يتعلق بعناصر ءاثنية ذات مقومات طبيعية غير متساوية جوهرياً ( تفاوت المقدرات الذهنية) وفق نظريات عنصرية كانت رائجة في القرنيين الثامن عشر و التاسع عشر, و الهدف هو خلق نخب رائدة تكون في الطليعة وتأخذ طبيعياً زمام القيادة, ولكن بحكم كونها من ءاثنية واحدة فاءن باقي العناصر ستُعاديها بقوة الأشياء و حتمية القوى التي تتحكم في سلوك الاءنسان في بيئته, و بصفة خاصة الاءنسان الجزائري المجبول على الاءستقلالية الفطرية و رفض الهيمنة, و يضاف الى كل ذلك الحساسيات الاءثنية الموجودة أصلاً و التي نفخت فيها الاءدارة الاءستعمارية بمهارة تستحق التقدير.
لن أكرر ما ذكرته في مقالة ( أصل العنجهية القبائلية...) لكن الخطة نجحت الى حدٍ كبير, فبتكون النخب القبائلية وسط صحراء ثقافية مقفرة بدت منطقة القبائل كخزان ءاطارات وحيدة للبلاد, و بتلقائية سعت تلك النخب لأخذ مكانتها الطبيعية و كان يلزمها لذلك قضية تلتف من حولها و تبرر بها "زحفها" على مقدمة العمل السياسي في البلاد, و لكن أيضاً تصلح كعقيدة لا غنى عنها للتعبئة في الوسط القبائلي, وهكذا جرى خلق عدو شبحي تمثل في ما يسميه القبائل الى اليوم "لعرب" و يقصد بها كل جزائري غير قبائلي حتى و لو كان ناطقاً بالأمازيغية, على غرار "الغوييم" عند "شعب الله المختار".
ءان الصراع على زعامة حزب الشعب الجزائري في الأربعينات من القرن الماضي هو بداية الصراع على قيادة الشعب الجزائري, و هو صراع مستمر الى اليوم, يجري خوضه بشعارات هوياتية عاطفية تماماً كما فعل و يفعل الاءسلاميين في أكثر من قطر عربي و في الجزائر خاصة مع الدين الاءسلامي, المكوّن الآخر للشخصية الجزائرية, لكن السيف القبائلي بدأ يصدأ.

الربيع الأمازيغي, و الحق الذي تُرادُ به السلطة:
الأخطاء التي وقعت فيها النخب السياسية الجزائرية منذ بداية تشكلها بشأن مسألة الهوية هي بلا أدنى شك أخطاء فاحشة و خطيرة مست جوهر البناء الحضاري و هو الاءنسان في أسسه الفكرية و الوجدانية, ينبغي لكل تحليل محايد و موضوعي أن يتجنب ءاصدار أحكام قطعية بشأن أحداث تاريخية جرت في سيّاقات تاريخية و ءاجتماعية مختلفة تماماً عن سيّاقاتنا, و تحت ظروف قاهرة حتّمت خيّارات قد لا تعبر بالضرورة عن قناعات حقيقية للذين قاموا بها, لكن مسألة الاءنقسام بشأن الهوية في الجزائر تخفي حقائق مؤلمة و مثيرة.
ليس من الموضوعية ءاطلاقاً المبالغة في الاءنتقاص من الدور الذي لعبته النخب القبائلية في ءاحياء البعد الأمازيغي للبلاد و كسر الطابو الذي حُبست فيه الثقافة الأمازيغية و ءاخراجها للعلن, هذه حقائق تاريخية ثابتة, الحديث هنا يدور حول النوايا الفعلية لهذه النخب من وراء ءاثارة المسألة الهوياتية, و هي نوايا يمكن ءادراكها بالتمعن في ثلاث مسائل هامة يعرفها كل مبتدأ في علم الاءجتماع, تتعلق بالخريطة الاءثنية لتوزع النفوذ في أي مجتمع بشري, لرسم خريطة بهذا الشكل ينبغي اللّجوء الى علم الاءحصاء, هناك اذا ثلاث أسس يصدر على ضوئها الحكم بشأن هذه المسألة:
1/ نسبة توزع الثروة بين مختلف الاءثنيات المُشَكلة للمجتمع
2/ النسب الاءثنية للنخب الحاكمة ( ومنها العصب السلطوية الجهوية, أي اللّوبيات الاءثنية)
3/ التفاوت التنموي بين الأقاليم
تجنب قادة جبهة التحرير الأوائل بمهارة ءالهامية مسألة الصراع الاءثني على السلطة الذي تفجر غداة الاءستقلال في ما عرف بأزمة صيف 62, أو صراع الولايات ( الأقاليم الاءثنية, الولايتان الثاثة والرابعة ضد باقي الولايات) بسياسة التوازن الجهوي الذي تقضي بتكوين حكم رئاسي لكن جماعي ( قيادة المؤسسة العسكرية, و مجلس الثورة) و هما مؤسستان جرى توزيع المناصب فيهما بتوازن بين المكونات الاءثنية للبلاد, كما جرى ءاقرار مبدأ تدوير السلطة بين الولايات, أي تناوبها على رئاسة البلاد, و في هذه النقطة بالذات مازالت الولاية الثالثة ( القبائل) تطالب بحقها في الرئاسة و اذا صدقنا بعض التسريبات الاءستخباراتية الفرنسية فاءن الحديث يدور عن حل ءاستثنائي يقضي بتعيين أحمد أويحى نائباً لبوتفليقة الذي يتخلى عن السلطة قبل عام من نهاية عهدته لأسباب صحية لصالح نائبه ليكمل ما تبقى كأول و آخر رئيس قبائلي للبلاد و لمدة سنة واحدة.
لكن الرئاسة ليست سوى سلطة ظاهرة ذات نفوذ غير ثابت و هو في كل الأحوال محدود, النفوذ الفعلي في المجتمع يُقاس بالقدرة على توجيه القوى المشكلة له في اتجاه خدمة مصلحة محددة, ءان الأمثلة عن الصراع الذي جرى و يجري حول النفوذ لا تعد, و لقد بدأ التقهقر الفعلي للنفوذ القبائلي في المجتمع مع صعود نجم بوتفليقة الذي ينتمي الى البرجوازية التلمسانية و التي تعد مع نظيرتها القسنطينية و الجزائرية ( العاصمية) ثقل موازنة (contre pois) حقيقي في وجه اللّوبي القبائلي.
بوتفليقة خاض منذ اليوم الأول لنتخابه رئيساً حرب ءاسترجاع (Reconquista) حقيقية استوعب فيها الأخطاء السابقة و التي كان فيها اللّوبي القبائلي الموّحد و المتخندق خلف مزاعم هوياتية ( قميص عثمان) يواجه المكونات الأخرى للمجتمع الجزائري و هي مشتثة و متنافسة فيما بينها, و هي مرحلة عملت فيها الدعاية القبائلية على غرس فكرة الاءستئثار الشاوي بالسلطة, و استهدفت العنصر الشاوي بالذات لأنه أكبر عنصر ءاثني في البلاد (12 مليون) و لكن و هذا الأهم لأنه الوحيد القادر على تبني المطلب الهوياتي الأمازيغي و تجريد القبائل من "التابوت الموسوي" الذي يُستحضَر في المعارك لتحقيق النصر.
عملت الدعاية القبائلية اذا في وقت مضى و الى اليوم أيضاً على تكريس فكرة سيطرة المثلث الشاوي (BTS) على البلاد و هي خرافة صدقها الكثير ممن لا يعرف أن المناطق الشاوية هي أفقر المناطق من حيث التنمية, و أن ولاية خنشلة مثلاً هي الأفقر على الاءطلاق, أما تبسة التي أعرفها جيداً و التي يرمز حرف (T) ءاليها كزاوية المثلث المزعروم فهي ولاية منكوبة و لطالما كانت كذلك.
لم يخطأ ابن خلدون اذا في تحليله, العصبية هي أساس الحكم (في المجتمعات التقليدية) , و حرب الاءسترجاع التي خاضها بوتفليقة قامت على هذا الأساس حتى أن السكرتير الأسبق لحزب جبهة القوى الاءشتراكية ( حزب قبائلي) قال ءان بوتفليقة مكّن للتلمسانيين في دواليب السلطة و ذكر أن 29 والياً من أصل 48 هم من تلمسان بينما 38 والياً من الغرب حيث تقع تلمسان, و رد عليه أبو جرة أن ذلك صحيح و أن البلاد قد انتقلت من يد جماعة تيزي وزو ( ونسي أن يقول بجاية أيضاً) الى يد جماعة تلمسان, و في الواقع فاءن القليل جداً من الجزائريين من انتبه الى أن الأحداث الدموية المؤسفة التي وقعت في منطقة القبائل في أفريل 2001 بعد ءاعدام الشاب "قرموح" (18 سنة في حينها) على أيدي رجال الدرك و التي فجرت عنفاً دموياً لمد أشهر خلّف عشرات القتلى من أبناء المنطقة , كانت في الأساس تضحية أخرى قام بها اللّوبي القبائلي بأبناء المنطقة للحفاظ على السلطة التي بدأت في حينها تفلت من بين أيديهم بعد أن أقال الرئيس بوتفليقة محافظ البنك المركزي( و هو قبائلي) و عين بدلاً منه واحد من خلصائه, و البنك المركزي هو مركز السلطة المالية في البلاد و منبع نفوذ لا يُقدر, و بالموازاة مع ذلك جرد الرئيس بوتفليقة الّلوبي القبائلي من عصا ه السحرية و أقرّ دسترة اللّغة الأمازيغية كلغة وطنية للبلاد و جرى تعميم تدريسها وسط ءاحجام غريب من طرف سكان المنطقة عن تعّلمها على ءاعتبار أن اللّغة الأمازيغية غير القبائلية حتى أن الكثيرمن أبناء المنطقة ممن أخاطبهم بكلمات شاوية لا يعقلون معناها, و كان الرئيس بوتفليقة أول رئيس جزائري يقر بالبعد الأمازيغي للشعب الجزائري بشكل رسمي و مباشر في خطبه, و هو تحول تاريخي بعد صرخات ( نحن عرب, نحن عرب, نحن عرب) التي علا بها صوت المرحوم بن بلة غداة الاءستقلال.
الخوض في تفاصيل الصراع ليس هدف هذه المقالة, ما أسعى الى التنبيه اليه هو السبب الحقيقي في ءاجهاض النضال المشروع لأجل الهوية الأمازيغية.
في الواقع ءان النضال لأجل هذه الهوية لم يكن يمثل بالنسبة للنخب القبائلية التي تصدرته سوى أداة تحقيق النصر في معركة النفوذ في المجتمع, معركة حركتها المطامع الشخصية و جرى التعبئة اليها بالنفخ في العصبية الاءثنية التي غذتها الاءدارة الفرنسية لخلق الشعور بالمركزية (égocentrisme) لدى العنصر القبائلي بوسائل سبق و أن ذكرناها, ما خلق توجساً لدى العناصر الأخرى من مسألة الدعوة الى ءاسترجاع الهوية الأمازيغية للبلاد و بصفة أخص أن المناضلين لأجل هذه القضية من غير القبائل كان يجري تهميشهم بشكل ممنهج من طرف النخب القبائلية التي أرادت أن تستأثر لوحدها بالعلامة التجارية للمسألة, و هو ما خلق قناعة أن أي جهد نضالي في هذا الاءتجاه سيصُبُ في الوعاء القبائلي, و كذلك الطبيعة الصدامية للنخب القبائلية و التي كثيراً ما تخلط بين النضال المشروع لأجل الهوية الأمازيغية و بين فكرة ءالغاء الآخر جزاءاً له على تجاهله لهذا النضال, و الآخر هو في هذه الحالة باقي مكونات الهوية الجزائرية و خاصة الاءسلام, ما خلق لدى الجزائريين نفوراً حاداً من المساعي النضالية الهوياتية و التي كثيراً ما ربطت في مخيّلة الفرد الجزائري بنظريات مؤامرة ليست جميعها وهمية.
ءان النضال لأجل الهوية الأمازيغية كان يمكن له أن يكون أكثر خصوبة لو لم تكن النوايا التي حركت طليعته غير بريئة, و لو جرت توعية الشعب الجزائري بشكل لا يشعر معه أنه مهدد في أسسه الروحية بهذا النضال.



#بلعمري_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع الأمازيغي, ءانتصار ثم ءانكسار (1/2)
- بن نبي و -ابن عم عبّان-, صراع العقل و اللا عقل
- AKHETONA YA ARABES أخطونا يا عرب
- , أصل العنجهية القبائلية berbérisé pour régner
- البربرة من أجل التحكم (Berbériser pour régner)
- في أرض الاءسلام, الصليب أعلى
- الصحراء الغربية و امكانية العودة الى الكفاح المسلح, المشروعي ...
- بوتفليقة و معركة الفساد, الوهم و الحقيقة
- الربيع العربي هل يسقط خرافة الجزائر عربية
- لكل ثورة فتوى و فتوى مضادة, و لكل فتوى ثمن
- أيّها الوطن الناكر للجميل, لن تكون لك عظامي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - بلعمري اسماعيل - الربيع الأمازيغي, ءانتصار ثم ءانكسار (2/2)