أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الربيع الأمازيغي, ءانتصار ثم ءانكسار (2/2) / بلعمري اسماعيل - أرشيف التعليقات - بلا أحقاد - بلعمري اسماعيل










بلا أحقاد - بلعمري اسماعيل

- بلا أحقاد
العدد: 363427
بلعمري اسماعيل 2012 / 5 / 2 - 11:07
التحكم: الحوار المتمدن

أشكرك السيدة كهينة على ءاثراء الحوار و بشكل متمدن بالفعل, أنا أُقرءانه لأمر نادر في مجتمعاتنا, في الواقع ليس هناك أيّة انفعالية في الرد, ما عدا ربما الرد الذي جاء بالأمازيغية و ترجمته لمن لا يفهما ( بدلا من نشر الأكاذيب الخطيرة, كان يجدر بك البحث أولاً عن الحقيقة التي هي في الواقع ماثلة أمامك, عندئدٍ تظهرين قدراً من الحكمة و العقل) و اذا كان هذا التعقيب جارحاً لك فأنا أعتذر لك بحرارة وروح أخوية, و بدون أحقاد تحياتي آ كهينة, تانميرت.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الربيع الأمازيغي, ءانتصار ثم ءانكسار (2/2) / بلعمري اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اين وامعتصماه؟ / زاهر الشاهين
- اطلع صُفر يا بو المصايب والكدر / محمد حمد
- التخلص من أخر رجل دين وآخر ملك .. مقولة ألهمت وأشعلت الثورة ... / منى نوال حلمى
- الطائفة الدينية السياسية و الإبراهيمية / خليل قانصوه
- إلغاء فاعلية الإنسان * / عبدالله عطوي الطوالبة
- مِنْ الْعِلْمِ الْمَادِّيّ إلَى الْوَعْي الْكَوْنِيّ -الْجُز ... / حمودة المعناوي


المزيد..... - الإغاثة الطبية بغزة: المجتمع الدولي لم يؤدِ دوره المطلوب تجا ...
- ترامب: لست سعيدا بالهجوم الإسرائيلي على مُجمع ناصر الطبي بقط ...
- قطر تدين قصف إسرائيل لمجمع ناصر الطبي في خان يونس
- مسئول بصحة غزة: الاحتلال يتعمد تدمير القطاع الطبي.. ونعاني م ...
- تجمعه مع محمد بن سلمان.. رونالدو ينشر صورًا في إنستغرام ويعل ...
- بعد الضربات على مستشفى ناصر في غزة.. رئيسة لجنة حماية الصحفي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الربيع الأمازيغي, ءانتصار ثم ءانكسار (2/2) / بلعمري اسماعيل - أرشيف التعليقات - بلا أحقاد - بلعمري اسماعيل