|
الكاتب الفلسطيني طلعت سقيرق في :
رياض خليل
الحوار المتمدن-العدد: 3681 - 2012 / 3 / 28 - 01:19
المحور:
الادب والفن
الأديب الفلسطيني طلعت سقيرق : في لقاء مع الشاعر والقاص رياض خليل في كل أعماله .. يحاول الشاعر والقاص رياض خليل أن يسجل الكثير من بصمة العمر والروح ، ليكون كل عمل تعبيرا عن حياة وموقف . وطبيعي أن تبرز الخصوصية في أعمال الصديق رياض خليل ، لتقول ملامح مبدع .. يرفض الركون لصورة نهائية للفن . في هذا المحور ، يتحدث الشاعر والقاص رياض خليل عن أشياء لها علاقة بإبداعه وفنه وعطائه ، فماذا يقول؟ ................................ عشت طفولتي منذ كان عمري عاما واحدا ، وحتى العشر سنوات .. في مدينة دمشق . أذكر أنني درست في " الخوجة" في سوق الجمعة المفضي إلى الشيخ محي الدين بدمشق ، حيث كنا نقطن . كما أنني أذكر أنني درست عامين في روضة " الهدى " الكائنة في الجسر الأبيض . وتابعت الابتدائية بعد ذلك في مدرسة حكومية رسمية ، حتى الصف الرابع الابتدائي . في العام 1958 ، انتقلنا أنا وأسرتي إلى اللاذقية / منطقة الحفة / ناحية المزيرعة / قرية الجنجانية ، حيث تابعت الدراسة في الصف الخامس الابتدائي .. أما الصف السادس فلم يكن قد أنشئ بعد في قريتي ، واضطررت لدراسة شهر منه في مدرسة المزيرعة الابتدائية ، حيث مركز الناحية آنذاك . ثم أنشئ في مدرسة القرية الصف السادس ، وعدت ودرسته في مدرسة القرية . وبعد حصولي على الشهادة الابتدائية عام 1960 ، انتقلت أسرتي مجددا إلى دمشق ، وبقيت وحدي ، بعد أن افتتحت مدرسة إعدادية – داخلية في قرية " جوبة برغال " ، درست فيها السابع والثامن ، وفيهما تشكلت وتبلورت ميولي الأدبية والموسيقية ، وساعد على ذلك اهتمام مدرس مادة اللغة العربية الاستاذ الروائي المعروف سليمان كامل ، الذي اهتم بتنشئتنا أدبيا ، حيث عرفت في هذه السن المبكرة أشعار الشاعر الألماني الشهير " غوته" التي كان يحفظنا إياها المدرس المذكور ، خارجا بذلك عن المنهاج ، كان كل طالب يحمل دفترا صغيرا يسجل فيه المفردات والكلمات المتنوعة والجديدة مع شرحها . بعد ذلك تابعت دراستي الإعدادية ( الصف التاسع ) في إعدادية أبي تمام في اللاذقية ، وبعد شهر نقلنا إلى ثانوية جول جمال المعروفة في وسط ساحة الشيخ ضاهر مركز مدينة اللاذقية . ومنها حصلت على الشهادة الإعدادية عام 1963 ، وتابعت الثانوية فيها . وفي تلك المرحلة اكتشفت مواهبي الأدبية ، وخاصة الشعرية . طالعت وقرأت بعض الأعمال الشعرية والأدبية . ولازلت أذكر أنني قرأت رواية الشاعر الفرنسي فيكتور هيجو ( البؤساء ) وتأثرت بها كثيرا . وساعدتني على المطالعة إرشادات أخي الشاعر فيصل خليل ، الذي كان أول من أطلعني على البحور الشعرية ، حتى قبل أن أدرس الصف العاشر . لقد شعرت بنفسي شاعرا مذ كنت في الصف السابع ، حيث كنت أقول الشعر الموقع الموسيقي بشكل عفوي تلقائي ، ولكنني نسيت تلك المقطوعات تماما في تلك المرحلة المبكرة من عمري الأدبي . الانعطاف الرئيس في حياتي الأدبية حدث في المرحلة الثانوية ، بدءا من الصف العاشر ، الذي فيه اطلعنا ودرسنا الأدب والشعر الجاهلي والمعلقات الشهيرة . وحفظت منه الكثير في حينه . ومن خلال دراستي لذلك الأدب وتقنياته وأبجدياته ، من البحور والبلاغة والنحو والإعراب والعروض الخ أكتشفت أنني أمتلك أذنا موسيقية ، وموهبة شعرية أكيدة ، مكنتني من التقاط الأوزان والإيقاعات الشعرية المتنوعة ، واكتشفت قدرتي على تمييز النشاز الإيقاعي إن حصل في البيت المكسور وزنيا وعروضيا ، وكنت أنتبه لذلك في المواد الشعرية المنشورة في الصحف والمجلات بعد ذلك .. وبعد الثانوية ، بدأت أنشر في الصحف والمجلات السورية مثل : ( الجندي العربي – جيش الشعب – ملحق الثورة الثقافي – الموقف الأدبي – وصحف البعث والثورة . وسوف ألحق هذه السيرة بثبت يتضمن مابقي من أرشيفي القديم ، وبعضا من أرشيفي الأدبي الجديد . توجت المرحلة الأولى المبكرة بإصدار مجموعة قصصية بعنوان : " الريح تقرع الباب " ، جمعت فيها بعضا مما كتبته ونشرته خلال الفترة مابين 1970- 1975 ، مع أني كنت أود أن أفتتح الطبع والنشر بالشعر أولا . ولكن هذا ماحصل . تابعت النشر حتى عام 1977 ، وانقطعت بعدها ، ونسيت أن أذكر أنني كنت أنشر أيضا في مجلة : " جيل الثورة ، وصحيفة المسيرة ، وكنت أمين سر مجلة كان يصدرها المكتب الثقافي في قيادة فرع شبيبة الثورة في اللاذقية عام 1973 وقد كتبت عني دراسات عدة ، سأثبتها لاحقا من خلال الأرشيف – من قبل عدد من الأدباء والنقاد البارزين آنذاك من أمثال : شوقي بغدادي ، خلدون الشمعة ، هاني خليل ، الدكتور هاني الراهب ، أنور سالم سلوم ، رياض درويش ، محسن يوسف ، استمر انقطاعي الأدبي قرابة العقد من الزمن .. انتهى بكتابة مجموعة شعرية / نثرية عام 1987 ، خلال فترة إقامتي في مدينة " دوسلدورف " الألمانية الغربية ، والتي استمرت حوالي الأربعة أشهر ، وكان عنوان المجموعة : " قصائد الحب والاغتراب من دوسلدورف" ، أخذت الموافقة على نشره وطباعته ، ولكني لم أفعل حتى الآن . ......................................... حالت ظروفي الخاصة دون متابعة النشاط الأدبي ، حتى العام 1994 ، الذي شكل بالنسبة لي منعطفا حاسما ونهائيا ، أعادني إلى حيث يجب أن أكون دائما ، في دائرة الأدب والفكر ، ومن حينها جاءني طوفان هائل لم أستطع الوقوف في وجهه ، أو حتى اللحاق به ، وفي ذلك العام وجدتني متفرغا تماما ، ومستغرقا بشكل صوفي في عملية الكتابة الأدبية بأجناسها المتعددة ، وربما يصعب تصديق أنني قمت بما قمت به من إنجاز في تلك الفترة القصيرة .. حيث كتبت أربع مجموعات شعرية ، تضم عشرات القصائد الجديدة ، ومن تلك المجموعات على سبيل المثال : ( الكرنفال – بوابة الضوء – وطائر الكلمات – وحدث بين الشاطئ والبحر ) هذا في ميدان الشعر ، وأما في ميدان القصة فقد أنجزت ( القرش والأسماك – وطلقة في الهواء ) والعديد من المقالات الأدبية والنقدية ........................................ نشرت قصائدي الجديدة في صحف : ( البعث ، الأسبوع الأدبي ، والموقف الأدبي ، ومجلة المعرفة الصادرة عن وزارة الثقافة السورية ، وصحف عربية ( الاتحاد الإماراتية ، السياسة الكويتية ) وأقمت العديد من الأماسي الأدبية الشعرية والقصصية في مناطق مختلفة من القطر ، وبعض الأعمال في طريقها إلى النشر . ومازلت أسير قدما في هذا الاتجاه المفتوح ، والذي لاأعتقد أنني سأتخلى عنه بعد الآن حول مجموعة " الكرنفال" الشعرية .. نشرت دراسات عدة : للدكتور أحمد جاسم الحسين ، والأديب خيري عبد ربه ، والكاتب أديب عزت ، والشاعر عبد النور الهنداوي ، والروائي الفلسطيني حسن حميد ، والشاعر فيصل خليل ، إضافة إلى العديد من اللقاءات والحوارات والمقابلات ، أذكر منها مقابلة إذاعية أجراها معي الشاعر حسان عطوان ، ومقابلات تلفزيونية أعدها الدكتور رياض نعسان آغا في أواخر السبعينات .. ربما عام 1978 وأجرتها باسمة زنبقة . بالنسبة للعمل ، فقد عملت في حقل التعليم ، ثم عملت موظفا في مطار دمشق الدولي لسنوات ، واستقلت بعدها ، واتجهت للأعمال الحرة . الموهبة .. والوسط , والتحصيل الثقافي ، والتجربة الفعلية ، والتفاعل مع الحياة الأدبية ، وجملة من الظروف التي يصعب حصرها .. والألم ، والإحباط ، والوقت والتحدي والمعاناة .. كل ذلك عوامل تدفعني باتجاه الإبداع ، كسبيل وأسلوب للتعبير عن الواقع ومواجهته لست على عداوة مع النقد ، بل هو مرآتي الحقيقة ، أفيد منه ، وأتقبله بصدر رحب ، وأعمل بمقتضاه .. إذا كان جادا .. نابعا عن دراية وعلم وخبرة وموضوعية ، بل إنني أحب أن أمارس النقد ، وقد مارسته حقا ، وأعتقد أنني نجحت نسبيا . وأقر أيضا أن حضور وحظوظ النقد المتخصص مايزال ضعيفا في الساحة الأدبية ، وأشعر أن لدينا في الوسط الأدبي إمكانات وطاقات نقدية هامة ، لكنها لاتجد لنفسها متنفسا عمليا ، لأسباب كثيرة . بالنسبة للنقد .. قال عني القيل كما أعتقد ، أو هكذا أشعر وأحس أن النقد لم يمس حتى الآن جوهر أعمالي الأدبية وأعماقها بما يكفي حتى الآن ، وهذه ليست إدانة للناقد ، بل هو الأمر الواقع والسياق العام والفرص وسوء الانتشار والتسويق والترويج الأدبي عموما . أميل إلى أنواع إبداعية شتى غير الأدب ، مثل الموسيقى عموما ، والأوبرا والموسيقى الكلاسيكية والسيمفونية خصوصا ، وأتعاطف مع الرسم والنحت ، والتشكيل . هنالك الكثير آمل أن أحققه ، وماحققته حتى الآن لايرضي طموحي . الشاعر يتأثر بالطبيعة إلى درجة الولع ، وفيما بعد تغدو جزءا مخزونا من بنيته النفسية ، والأديب عموما ينطبق عليه هذا ، أما المكان من حيث هو ظرف ملائم للكتابة .. فهو الآخر هام للغاية . والأديب بحاجة إلى الجو الملائم : الهدوء .. الوقت الكافي للتأمل والتركيز والتنفيذ ، كل هذه الأشياء ضرورية لتحويل الإبداع إلى عمل ملموس متجسد . أمارس الإبداع غالبا ليلا ، وأحيانا في أي وقت يلح على فيه ، ويدفعني للعمل . وفي الليل يتوفر الهدوء ، حيث لاشيء يعكر صفو الخيال والعمل الذهني ، ولاشيء يحتمل أن يقطع عليك سلسلة العمل الإبداعي . أحيانا تكون قوة الإلهام هائلة لدرجة تتحول فيها إلى هاجس يستحوذ على كلا ماسواه ، فلايرى ولايحس الكاتب بشيء ممايجري من حوله من ضجيج وجلبة وحركة . إنه حالة من الاستغراق شبه الكامل في العملية الإلهامية الإبداعية المتحولة إلى وجود فعلي واقعي على الورق أو أي مادة أخرى يتعامل معها الفنان . ومن حسن حظي أن أهل بيتي يتفهمون تلك الحقيقة ، ولاأحد يكلمني أو يقطع على إلهامي حينما أكون متلبسا في حالة كهذه . وأكثر من هذا .. يعملون جاهدين لمساعدتي ودعمي بتحضير وتقديم القهوة والشاي وشتى الخدمات التي أحتاجها . أما الطعام .. فيصير علي عبئا .. ولاأستطيع أن أتناوله قبل أن أفرغ ما بجعبتي ، وإنجاز عملي الأولي ( المسودة ) التي غالبا لاتحتاج إلى الكثير من إعادة النظر والتنقيح . الإلهام والوحي حالة نفسية خاصة . تقوم على تركيز الجهد السيكولوجي العام باتجاه الموضوع لفترة زمنية ، ونتيجة التفاعل الحيوي ، والعلاقة الحميمية بين الذات المبدعة والموضوع ، يفعل الحدس فعله ، ويهتدي إلى الحل المنشود للمسألة . إن الواقع .. الوسط .. المحيط الطبيعي والاجتماعي ، ونتيجة تفاعل الذات بها تفاعلا حارا ، يفعل الحدس فعله ، حيث يستوحي ويستلهم الواقع المعاش ، وفي سياق معاناة محددة ومركزة . الواقع هو مصور الحدس . والحدس هو الإلهام والوحي بذاته ، والحدس أيضا هو كم الناحية السيكولوجية .. محصلة تركيز عمل القوى الذهنية باتجاه محور أو بؤرة أو محرق ، يخترقها ، يستحوذ على جوهرها وحقيقتها الكامنة خلف الأقنعة والقشور والمظاهر الخارجية . أنا أنظر للإلهام والوحي هنا بالمعنى العلمي ، وليس بالمعنى الميتافيزيقي المتداول بين العامة من الناس . أكون في حالة صوفية .. حالة هيام .. وتواصل مع الموضوع . وبالنسبة للشعر أشعر وكأنني أغرف من بحر كما يقال ، وحتى في القصة تراني أصبّها دفعة واحدة بعد أن تختمر في رأسي ، وقلما أصحح وأنقح أعمالي ، بل غالبا ماأتركها كما هي تماما ، وأرسلها للنشر كما هي ( مسودة ) على الورق دون أي تعديل وتصحيح . لهذا قد تجد أحرفا ناقصة ، أو كلمة مبتورة أو حتى خطأ عابرا . ثم أنني لاأعتني كثيرا بالصناعة الأدبية ، بل أترك الأمر لسجيتي ، وتدفق سيل أفكاري وتعابيري . بعض الأعمال تفقد حيويتها لو حاولت إعادة صياغتها أو تنقيحها . أستعمل الورق الأبيض ال" فولسكاب " على وجه واحد ، أصور أعمالي عدة نسخ ، قبل إرسال نسخة ما للنشر ، وأستعمل الحبر الأسود لسهولة تصويره . وأنعزل في بيتي في غرفة خاصة ، وأجلس إلى طاولة عادية إلى جوارها خزانة صغيرة تحتوي اللوازم والكتب والأوراق التي أستعملها ، أما مكتبتي فهي في غرفة أخرى ، وأضع فيها مالاأحتاجه مباشرة خلال عملي .
هذا النص الحواري منشور في مجلة : " صوت فلسطين " مجلة الوحدة الوطنية الفلسطينية ، وهي مجلة شهرية تصدر عن إدارة التوجيه المعنوي والسياسي في جيش التحرير الفلسطيني . العدد ( 371) تاريخ : كانون الأول من العام 1998 – وهي مجلة سياسية – فكرية – ثقافية ، رئيس التحرير : أحمد صوان – رقم الصفحة : ( 42/43) اللاذقية / الثلاثاء /27/3/2012
#رياض_خليل (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حامل الهوى تعب : قصة قصيرة
-
من حكايات صاحب الجلالة : قصص
-
المفهوم الملتبس للقوة المدنية السلمية
-
الثورة السورية بين السلمية واللاسلمية
-
سوريا : الجبهة الدولية المشتعلة
-
حكايات صاحب الجلالة
-
السلطة الأم: سلطة الشعب
-
حتمية انتصار الثورة السورية
-
جحا وساميل : (5) ، حلقة جديدة
-
إضاءة على الحقبة الأسدية
-
الأدب والثورة
-
من قصائد الثورة (10)
-
جحا وساميلا: الحلقة الرابعة :قصص قصيرة مسلسلة
-
قصيدتان : ذاكرة للحب و نجوم الفرح : شعر نثري
-
حيث يوجد الحب
-
أنا ونعيمة والوحش : قصة قصيرة
-
جحا وساميلا (3) : قصة قصيرة
-
اليسار السوري: تاريخ فاشل ودعوة لإعادة البناء
-
من خلف الغربة : شعر نثري
-
تعقيبا على مكارم ابراهيم : حق تقرير المصير ......
المزيد.....
-
شطب قيد سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين في سوريا لـ-إصرارها ع
...
-
بمناسبة مرور 50 عامًا على رحيلها.. بدء التحضيرات لمسرحية موس
...
-
“بيان إلى سكان هذه الصحراء”جديد الكاتب الموريتاني المختار ال
...
-
فيديو جديد من داخل منزل الممثل جين هاكمان بعد العثور على جثت
...
-
نقابة الفنانين السورية تشطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي
-
قلعة القشلة.. معلم أثري يمني أصابته الغارات الأميركية
-
سرقة -سينمائية- في لوس أنجلوس.. لصوص يحفرون نفقا ويستولون عل
...
-
الممثلة الأميركية سينثيا نيكسون ترتدي العلم الفلسطيني في إعل
...
-
-المعرض الدولي للنشر والكتاب- بالرباط ينطلق الخميس بمشاركة ع
...
-
اللغة العربية في طريقها الى مدارس نيشوبينغ كلغة حديثة
المزيد.....
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
-
عشاء حمص الأخير
/ د. خالد زغريت
-
أحلام تانيا
/ ترجمة إحسان الملائكة
-
تحت الركام
/ الشهبي أحمد
-
رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية
...
/ أكد الجبوري
-
نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر
...
/ د. سناء الشعلان
-
أدركها النسيان
/ سناء شعلان
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
المزيد.....
|