أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - قصة الغد وقصة الامس














المزيد.....


قصة الغد وقصة الامس


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3668 - 2012 / 3 / 15 - 12:43
المحور: الادب والفن
    


اوراق من دفاتر شاعر متقاعد..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ويل للشجي من الخلي..( اكثم بن صيفي)
قصة الغد.. وقصة الامس..
سلام كاظم فرج..

العجوز لايملك إلا الذكريات
الفتى هو( الحياة)..
العجوز رفاقه الاطباء والممرضون وأصباغ الشعر
وذكرى تينة أليفة..
وفاختة.. يقاسمها الهديل..
لكن الفتى رفاقه صعاليك الارصفة
يبحثون عن( حل)..
عاصم فليح قصة قديمة
لكن عاصم المولود في مطلع الالفية الثالثة(
قصة الغد)
قلبك ابيض يافتى. بما يكفي لتسويد كل صحائفي.
وقلبي اسود يافتى بما يكفي لكي أغفر كل خطاياك..
فرفيقتي.. ممرضتي.. نصحتني. أن اعتني بعيوني.. وصدري.
وهمومي العاطفية/ الشخصية/ البحتة..
وعاصم فليح لمن لم يقرأ حنا بطاطو/
شيوعي قديم/
تقاعد مبكرا.. ومات متأخرا....
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ورقة من الامس ايضا/
صديقتي ..
تلفنت.. لم نعد نقرأ . لك ياسلام؟؟
هل سرقك (الآخرون ) منا؟؟
لم أجب..بقيت صامتا.. أنظر لسقف غرفتي..
كانت تسمع صوت انفاسي ولهاثي..
سلام..
سلام..
كنت انظر من نافذة الليل لصفحة السماء
يطالعني قمر ابيض..
أتخيل لسانه, يمده لي, ويسخر ..
خالد انت ايها القمر
وأنا فان..
كان صوتها يعبر من اوربا الى آسيا
.. سلام.. سلام..
ليلتها لم انم.. وفي الصباح كسرت هاتفي..
وبكيت صداقة تضيعها ... انفلونزا عابرة!!..وبعض صخب..
....
من شارع المتنبي اقتنيت ديوان المتنبي
انا عين المسود الجحجاح.. هجنتني كلابكم بالنباح...
حين مررت بمقهى قديم.
.(البرازيلية)..او ربما( البرلمان..)
لم يعرفني من روادها أحد..
لكن حجارة .. تحت الاريكة
همست .. لي
إشلونك؟؟



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قريبا من يوسف بعيدا عنه... قصيدة نثر
- اللعب على حبال متهرئة.. نص شعري.. قصيدة نثر


المزيد.....




- مكتب نتنياهو يُعلن إرسال وفد إلى الدوحة نهاية الأسبوع لمناقش ...
- أم كلثوم.. هل كانت من أقوى الأصوات في تاريخ الغناء؟
- بعد نصف قرن على رحيلها.. سحر أم كلثوم لايزال حيا!
- -دوغ مان- يهيمن على شباك التذاكر وفيلم ميل غيبسون يتراجع
- وسط مزاعم بالعنصرية وانتقادها للثقافة الإسلامية.. كارلا صوفي ...
- الملك تشارلز يخرج عن التقاليد بفيلم وثائقي جديد ينقل رسالته ...
- شائعات عن طرد كاني ويست وبيانكا سينسوري من حفل غرامي!
- آداب المجالس.. كيف استقبل الخلفاء العباسيون ضيوفهم؟
- هل أجبرها على التعري كما ولدتها أمها أمام الكاميرات؟.. أوامر ...
- شباب كوبا يحتشدون في هافانا للاحتفال بثقافة الغرب المتوحش


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - قصة الغد وقصة الامس