أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة الغد وقصة الامس / سلام كاظم فرج - أرشيف التعليقات - تحية أمك حاضرة بصرة الخير الطيبة الخربة - كاظم جواد










تحية أمك حاضرة بصرة الخير الطيبة الخربة - كاظم جواد

- تحية أمك حاضرة بصرة الخير الطيبة الخربة
العدد: 344992
كاظم جواد 2012 / 3 / 15 - 12:09
التحكم: الحوار المتمدن

عشية الجمعة (16 آذار) القمرية الربيعية، سؤال عن سر تشفيرك هذا!.

عرفنا (عاصم بن دلف) وباسمه مدرسة إبتدائية في محلة الحميدي عند ملعب (الخضراوية) الشعبي لكرة القدم في ظل النخل المطل على حي المعلمين القديم وحي الجزائر الميت فعلا مذ غادره الفتى البصري الشاعر غريب غربي أوربا، الذي كان (عاصم) بريهة الغريد الظافر وملعبه يمتد إلى شط العرب قبل تقاعده جراء خذلانك (الواقعي!) له في مستنقع نق ضفدع موقع (المثقف)، وقد بلغني أنه بكل توكيد خلافا لشبيهه في التغرب والنوى (أسعد البصري) مثلك

بقي صامتا وذات صباح كسر هاتفه لكن حجارة.. همست له: ..
إشلونك؟؟ !
***

صحافي - البصرة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة الغد وقصة الامس / سلام كاظم فرج




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذكاء الاصطناعي بين هيمنة رأس المال ومقاومة الاستغلال! / ادم عربي
- من البشير إلى البرهان وحميدتي: حكاية وطن مختطف -3/10- / إسلام حافظ
- إشعال التوترات: الهند وباكستان كسلاح لتغطية الأزمات الكبرى / سوزان ئاميدي
- شاعر وقصيدة|| اياد شماسنة / ريتا عودة
- رواية -لعبة الزمن- للكاتبة نزهة أبو غوش في اليوم السابع / ديمة جمعة السمان
- بغداد تخلد شهداء الكورد الفيليين / عباس عبد شاهين


المزيد..... - والا: اتفاق محتمل لتولي صندوق إغاثة غزة مهمة إدخال وتوزيع ال ...
- رغم اقصاءها عن حزب اليسار - لورينا دلغادو لا تنوي ترك مقعدها ...
- سلطات الاحتلال تغلق 6 مدارس لوكالة الأونروا في القدس المحتلة ...
- كيف حصلت باكستان على السلاح النووي؟
- -الصليب الملتوي-: الرواية المفقودة التي وجّهت تحذيراً من أهو ...
- شي جينبينغ وبوتين يؤكدان على -صداقة فولاذية- في مواجهة التحد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة الغد وقصة الامس / سلام كاظم فرج - أرشيف التعليقات - تحية أمك حاضرة بصرة الخير الطيبة الخربة - كاظم جواد