كن بيتي

كلمات جميلة وأبدعتِ كثيراً في كتابتها.

شكرا جزيلاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لك ياسيدتي فرح
وخالص تمنياتي لك
بدوام التألق والمرح
وإسمحيلي أن أقول لك إذا الحال سمح
هذه هى حال الدنيا إذا ماالقلب هام ونشرح
فلاتحزني مادمتي تملكين الروح والفكر إذا سرح ؟
***

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أسعدني أنها أعجبتك
ودائم الشكر لك لتشجيعي

Pure

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لست حزينة

بل أريد أن يفهم الرجل
أن المشاعر لا يمكن امتلاكها أوالحجر عليها
والحب لا يستمر في ظل التملّك

فهل يفهم الرجل ذلك؟

Pure

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغيرة الجميلة والتي يجب أن تكون بين الحبيبان تتمثل في شطر من أغنية لراشد الماجد :
لو كل هالناس بعيوني يشوفونك
إن كان ذاب بغلاك العالم وحبك
الغيرة المرغوبة تجعل الحبيب يتباهى بحبيبه
ويريد أن يحبه الناس وينظرون له كما هو يراه
ولكن الغيرة الخانقة كما عبّرت عنها الأستاذة فرح
تكون أسبابها إما الشعور بالنقص لدى الشريك الغيور وأنه أقل من الطرف الأخر
أو تكون الغيرة النرجسية والتي لا يقدم فيها الشريك الغيور الحب الكافي للطرف الأخر ويريد أن يدور الفلك حوله
و يعتبر الحبيب أو الشريك شيء من ممتلكاته الخاصة
شكراً للكلمات الجميلة أستاذة فرح
_أستمتعوا بأغنية الغيرة الجميلة _كما أسميتها الان
http://www.youtube.com/watch?v=o3eDFuKSV-I

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

صديقتي الحبيبة

تعليقكِ رائع مثلكِ
وضّحتِ الفرق
بين الغيرة المقبولة والغيرة الخانقة
وذكرتِ أسبابهما
أشكركِ لذلك

لعلمكِ حبيبتي
إن الشخص الذي كتبت عنه الخاطرة
لم يعد يخنقني بغيرته
بل أصبح صديق دائم لي

أعجبتني كلمات الأغنية
سأشاهدها الآن

ملاحظة: ألغيت الرد السابق
لخطأ في حرف واحد هههه

ما أجملكِ

Pure

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية
حياتك أصبحت بين يدي
ملكي أنا وحدي
...............
فالمشاعر لا تحيا في ظل التملّك
......................
أحببني بأسلوبي
الزميلة فرح
في الوقت الذي تبدين سعيده بامتلاكه, ترفضين تملكه لك, ثم تطالبين ان يكون الحب اسلوبك فقط
أهي انانية الانثى؟

ولك تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غائمة عيناي بالدمع وأنا أكتب , سافحا روحي الجريحة فوق أديم شاشة هذه ( الآلة اللعينة ) محاولا الأفصاح عن أعجابي , وهل الأعجاب لوحده يكفي ؟ بل هل الأندهاش والأنبهار والأنصهار بفعل حرارة المعنى توصيف يدنو من الأنصاف لما يعتريني من احساس يشدني من أطراف أصابعي نحو سماوات النشوة المعذبة , عذاب بائع الحرير الباحث عمن تقايض حريره بحفنة قمح تذهب عنه غائلة الجوع , فلا يهتدي اليها ألا بعد أن يعبث العث الغبي ببضاعتيهما معا, حريري أنا وقمح من أهدرت خمسينا من السنوات باحثا عنها دون جدوى . , أو هكذا أتوهم . يابعضي المتعافى من كلي السقيم. أكل هذا الهديل من أجل عيوني؟ دعيني أعود الى رشدي لأقول سلمت أناملك التي نقرت على مفاتيح الكيبورد لتخرج لنا هذه التحفة الفريدة التي الهمتني ما كتبت وتقبلي انحنائي لك احتراما تستحقينه من غير منة

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك للاستفسار وإبداء التعجّب
وإبراز أن هناك تناقض بين ما أطالب به
وبين ما أفعله
هذا كما ظهر في الخاطرة
لكي أوضّح مقصدي

عندما يقدم الحبيب أو الطرف الآخر على الانتحار
ففي هذا الموقف حياته تكون بين يدي
ملكي أنا وحدي
دون إرادة مني

وضحت الصورة؟
تتفق معي الآن؟

ثم
أنا مش أنانية
ولا أريده لوحدي
(:

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياااه
ألهذه الدرجة أعجبتك؟
كنت خائفة من انتقادك
طمأنتني الآن

شكرًا

Pure

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية
شكرا على ردك وإيضاحك
لكن التانقض في الحب ليس عيبا به فهو سر ديمومته وكلما ارتقى الحب كلما زاد التناقض
فكلما ارتقى الحب ازدادت الرغبة في تملك الحبيب من ناحية
وازدادت الرغبه في العطاء الطوعي للحبيب ايضا
التملك والعطاء نقيضان يجمعهما ارقى شعور انساني
ولا يضيفان للحب الا رقيا وشفافية

لك احتراماتي ومزيدا من العطاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنني دائمًا أقول
بأن هناك فرق بين الحب بمعنى المحبة الخالصة
وبين العشق الذي تتدخل الرغبة فيه

فالنوع الأول من الحب يحمل معانٍ سامية
أما النوع الثاني وهو العشق
فهنا تتدخّل الرغبات ويسيطر حب التملك لدى الشخص

ولا أستثني نفسي من النوعين
فإن من يحبني قد يثير في قلبي محبة خالصة
أو قد يثير في رغبات من نوع آخر تتبعها الغيرة وحب التملك

في النهاية
الكيمياء تلعب دورًا كبيرًا
في خلق الخلطة السرية بين كل اثنين

شكرًا للمتابعة

Pure

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي الجميلة
كم أعجبني موضوعك هذا اليوم
اود اعلق نقطه اثرتيها
الغيرة من طبيعة الانسان
والتملك كذلك
انا اريد حبيبتي مشاعرها لي انا
وهي تريد مشاعري لها هي
لكن التملك ان قصدتيه مثل
الحرص الزائد على ان لا تكلم
احد ولا تبتسم وتحكي مع زميلها
وهيك شغلات متخلفه هيدا تملك وسيطره
بدي منك تكتبي اكتر لأنو الهيئة صرت بحب كتاباتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلنا يفلسف الحب وفقا لتجربته الحياتية الذاتية , بعضنا حين يحب يحاول الحجر على من يحب _أو تحب _ الى درجة مبالغ فيها حد قتل الحب على رأي القائل (أغار عليها من أبيها وأمها أذا كلموها بالكلام المنعم ). وهذا السلوك هو أستجابة لدوافع فسيولوجية كامنة في النفس البشرية , ومتكونة بفعل عدة أمور - ألأرث العقائدي , التقاليد المجتمعية , الينابيع الثقافية التي ينهل منها الانسان, حتى الشكل الخارجي يؤثر كثيرا أو قليلا في طريقة تعامل المحب مع الحبيب -هذا النمط من العلاقة يفرز سلوكا استبداديا فجا يصيب الجميع في مقتل مثلما أن بعضنا يحب وبحميمية أيضا وعلى غرار حب الغصن الرطيب للبلبل ولسان حاله يخاطبه :غرد اينما شئت وحط على أي غصن تشاء شرط أن لاتطيل غيابك عن أماليدي . تحياتي للجميع . .

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغيرة تُعتبر من المشاعر السلبية
وإن تملّكتنا وسيطرت علينا سنكون في ورطة
مع أنفسنا ومع الطرف الآخر

الغيرة مثلها مثل الغضب
لا يمكن أي منا أن يغضب بنعومة أو يغار برقّة
فالغيرة والغضب يحرقان الأحشاء
من الرأس إلى الأمعاء
هههه

الحكيم بيننا
هو من يتحكّم بغيرته أو غضبه

لا أدّعي الحكمة
ولكن من يختارني
عليه المحافظة علي

ما الحكاية؟
هههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من أين لك هذه البلاغة في اللغة العربية؟
(:

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتخذت من الخاطرة - كن بيتي - المادةالخام لمقالة بعنوان : نظام العلاقات الجنسية : الواقع والثورة ، وأوردت منها الشواهد ، وعرضت لها كمضمون وشكل فني ، والمقال انتهيت منه للتو ، وسأنشره ربما بعد غد في الحوار المتمدن ، حيث تجدينه في الموقع الفرعي باسمي ، وقد بحثت عن صفحتك على الفيسبوك ولم أجدها ، ويمكنك أن تضيفنيني إلى صفحتك لو شئت ، يسرني أن نتواصل ، فأفكارنا متقاربة جدا ، تحياتي لك وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من التحايا أجملها , ومن ألأماني أنبلها, ومن التضرع لسعادتك ورفاهك أصدقه. أمضيت طفولتي وصباي ومقتبل شبابي وجزءا من كهولتي في قصبة نائية من جنوب كردستان الجنوبية .ولأن الشطر الأكبر من عمري (تفرهد) أنسحاقا بين حجرتي الرحى لسياسة التعريب التي مارسها النظام البائد ضد أبناء جلدتي من الكرد , فأن نصيبي من التعليم بلغتي الأم كان عامين دراسيين فقط , عندما كنت (خويندكارا) في الصفين الخامس والسادس الأبتداءيين . وكل دراستي حتى تخرجي في احدى كليات بغداد,كانت باللغة العربية التي أحبها كثيرا شأن حبي للعرب أنفسهم _عدى الشوفينيين منهم _ بالأضافة الى انني اعشق القراءة حد اللعنة , وهكذا تلاحظين أن لغتي (متمكنة ) وليست بليغة _ كما تبالغين في توصيفها _ أكرر تحياتي , وشكرا لأهتمامك

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه مفاجأة لم أتوقّعها

ماذا لو أسميت مقالتك نظام العلاقات بين الرجل والمرأة
بدلاً من نظام العلاقات الجنسية؟

الفيس بوك لا أدري لمَ لا أحبه
ولا أفكّر بالاشتراك به
سنتواصل هنا وفي موقعك الفرعي

لدي خواطر أخرى تخص علاقة الرجل بالمرأة
وفي معظمها كتبت عن لسان الرجل
سأعرض خاطرة جديدة خلال يومين

أنتظر مقالتك بشغف

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيبة طيبة لك ...
بودّي ان أعلق على شيء ذكرته وهو عنوان مقالتك القادمة
فكما فهمت-واعذرني لو كان فهمي خطأ- انك كتبت مقالتك القادمة التي ستنشر بناءً على ما كتبته فرح نادر وكأنها ألهمتكَ. ولكن ما لفت نظري هو العنوان الذي تفضلت به العلاقات نظام اللعلاقات الجنسية فالكاتبة لم تتحدث عن العلاقة الجنسية...بل عن علاقة المرأة والرجل او العلاقة بين الجنسين..وشكراً جزيلاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك للاستجابة لطلبي

عندما أقرأ كلامك وتعابيرك
أشعر وكأنني في العصر الأندلسي
جمال وعراقة
(:

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيدتي الكريمة الغيرة مثل أي شيء سلاح بحدين
إماقاتل,وشر وإما محيي ومحمود.
الغير بلكي يكون فيا غضب لكن ليس ملازم معها على كل حال
الغيرة مشاعر نبيلة لما بتكون
غيرة معقولة ومنضبطة ما بتزيد عن الحد
وهذا يعتمد على الإنسان نفسه ومقدرته على ضبط ذلك
يا سيدتي حتى كثرة شرب الماء بكثرة دفعة واحدة بتموّت
والماء يحيا فيو كل حي
وحياتك انا بحب وبغار كمان بشده
وحبيبتيي بتغار عليي كتير لدرجة عم تخليني ازهق
وبحب غيرتها بنفس الوقت
لكن بشوف اهتمامها بي وبحب حبيبتي هيك
وهوا هتمام من النوع المحمود اوغيرة محمودة
انا إيليا بتقبلا طبيعي

ونيالو اللي بيختاركي وبصلي يحافظ عليكي
ويحميكي من كل شرير ايتها الأخت الجميلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أن نسبة الغيرة وقوتها
تعتمد على الشخص كما ذكرت
ومتعلقة بصفات الشخص نفسه

فغيرته على الطرف الآخر مرتبطة بغيرته على نفسه
حب الذات وتفضيلها وأنها تستحق كل الاهتمام والحب
يدفع هذا الغيور بارتكاب أخطاء في حق شريكه

ودرجة الغيرة مرتبطة أيضَا بمدى ثقته بنفسه
وثقته بالشريك
وكلما انعدمت الثقة بالنفس وبالشريك
ازدادت الغيرة لتصل لمرحلة الشك المزعجة

مهمتنا نحن
حل هذه الشربكة
ههههه

شكرًا لمواصلة التعليق

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرهقتني محاولة أنتقاء أجمل تعبير , يمكن من خلاله شكرك على هذا ألأطراء الشفيف , الملهم , ألمستثير , الحالب للريق أشتهاءا للمزيد . فأنا مازلت طفلا يغمرني ألأطراء بأروع ألأحاسيس ألأنسانية , وأن كنت شارعا في توديع ألخمسين من سنين عدت دهورا بثقل وطأة المعاناة من شتى الوان العذاب فيها , وعدت من ألوجهة ألأخرى لحظاتا بتفاهتها , ولاجدواها , ولامعناها. فشكرا . . شكرا , ياأجمل , وأنبل من مشت على قدمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب رياض خليل قام بتحليل النص
وأضاف الكثير من المعاني الجميلة على الخاطرة

أرجو قراءة مقالته
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=281468

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---