أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كن بيتي / فرح نادر - أرشيف التعليقات - شكرا لأهتمامك - خويندكار خويندكار










شكرا لأهتمامك - خويندكار خويندكار

- شكرا لأهتمامك
العدد: 291173
خويندكار خويندكار 2011 / 10 / 27 - 17:12
التحكم: الحوار المتمدن

من التحايا أجملها , ومن ألأماني أنبلها, ومن التضرع لسعادتك ورفاهك أصدقه. أمضيت طفولتي وصباي ومقتبل شبابي وجزءا من كهولتي في قصبة نائية من جنوب كردستان الجنوبية .ولأن الشطر الأكبر من عمري (تفرهد) أنسحاقا بين حجرتي الرحى لسياسة التعريب التي مارسها النظام البائد ضد أبناء جلدتي من الكرد , فأن نصيبي من التعليم بلغتي الأم كان عامين دراسيين فقط , عندما كنت (خويندكارا) في الصفين الخامس والسادس الأبتداءيين . وكل دراستي حتى تخرجي في احدى كليات بغداد,كانت باللغة العربية التي أحبها كثيرا شأن حبي للعرب أنفسهم _عدى الشوفينيين منهم _ بالأضافة الى انني اعشق القراءة حد اللعنة , وهكذا تلاحظين أن لغتي (متمكنة ) وليست بليغة _ كما تبالغين في توصيفها _ أكرر تحياتي , وشكرا لأهتمامك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كن بيتي / فرح نادر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - انتظار / هلاله مخلوف
- رسالة من المتنبي / كاظم حسن سعيد
- كذبة القضية / شروق أحمد
- رِهان الحكام العرب على سراب الصهيونية! / منذر علي
- قراءة نقدية للأستاذ جمعة عبد الله / فتحي مهذب
- ماذا أراد علي لاريجاني من زيارته للعراق ولبنان؟ / محمد حسين الموسوي


المزيد..... - ترامب وبوتين يعقدان مؤتمرا صحفيا بعد اجتماعهما
- نصائح لإنقاص الوزن بعد الولادة القيصرية بأمان
- السويد: مقتل شاب وإصابة آخر في إطلاق نار قرب مسجد بمدينة أور ...
- ضغوط الإقليم تشعل من جديد جدل السلاح بلبنان والعراق
- مشاهد محاكاة لعمليات المقاومة في حي الزيتون بمدينة غزة
- -خطة الجنرالات- التي اغتالوا أنس الشريف بسببها


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كن بيتي / فرح نادر - أرشيف التعليقات - شكرا لأهتمامك - خويندكار خويندكار