تعليقات الموقع (36)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 259262 - الشيوعية؟؟؟
|
2011 / 7 / 22 - 00:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
يستنتج السيد الغندور بعد ما سماه تفكيكا للماركسية بان الشيوعية في الماركسية تقوم على المعيار الاخلاقي لا العلمي. هذا يعني ان امكانية الانتقال الى الشيوعية مستحيلة, اي ان ماركس و رفيقه انجلز فقد جندا و حشرا اتباعا من البروليتاريا كما فعل الانبياء و الرسل في ارض الرسالات واعدين المؤمنين برسالاتهم بجنات تجري من تحتها الانهار. وما البلشفي سوى دون كيشوت يحارب المطاحن الهوائية. نسأل السيد الغندور و بتفكيكاته ان يقول لنا حدود تطور المجتمعات الراهنة او بالاحرى تلك التي تقود العالم؟ وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
175
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 259324 - فوق الرائع
|
2011 / 7 / 22 - 08:00 التحكم: الحوار المتمدن
|
Ahmad Al-Abad
|
استاذ غندور اجمل ماقرأت في تحليل الماركسية شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 259342 - الى الباحث أمير الغندور
|
2011 / 7 / 22 - 09:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
تحية طيبة استاذ امير وشكرا لك على هذا البحث العلمي المييز في تحليل الماركسية تقول -وهكذا فمن الواضح أن الدرجات الأعلى التي تحققها الشيوعية إنما توجد على معيار الأخلاق. بينما تتدنى الدرجات التي تحصل عليها المسألة الشيوعية وفق المعيار العلمي، ووفق المعيار الواقعي-. اسمحي لي هنا بالاختلاف معك فانا ارى ان الشيوعية تتعارض مع المعيار الاخلاقي وهذا في الواقع جوهر نقدي للشيوعية فانا اعتبرها مثالية لان شروط بنائها تعتمد على اخلاق مثالية يجب ان تشمل الغالبية اذا لم اقل الجميع وهذا غير ممكن بل الشيوعية تمثل المثالية المطلقة والانسان مخلوق ضعيف تحركه رغبات وهواجس ومشاعر متخبطة احيانا وغير مستقرة له امال وطموحات مختلفة لايمكن ان نكون جميعا متساوون فيها فكيف نحقق هذا التضامن المطلوب من الجميع ونحن غير متساوون اصلا اخلاقيا وطموحيا. ومن جهة اخرى اعتبر نقد اي نص على اساس اخلاقي هو نقد غير علمي لانه غير موضوعي ستقتحمه المشاعر الخاصة بالناقد هنا ايضا توجد مسالة للنقد الاخلاقي للنصوص تقبل خالص الاحترام والتقدير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
165
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 259403 - صحيح أ. مكارم
|
2011 / 7 / 22 - 13:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
صحيح جدا ما تلفتين إليه أ. مكارم .. بخصوص إرتفاع درجات الشيوعية على المقياس الأخلاقي .. ومن حقك الكامل أن تختلفي مع هذا التقييم الأخلاقي المرتفع جدا بل والمبالغ فيه لصالح الشيوعية
فقد تعمدت أنا أن أمنح الشيوعية درجة عالية على المعيار الأخلاقي
فقد أكدت في المقال على أني سأجعل المعايير (الأخلاقية والعلمية والواقعية) منحازة ناحية الشيوعية لا ضدها
وذلك لمنحها الفرصة كاملة بحيث لا تثار ضد النقد الحالي أي تهمة بالتحيز ضد الشيوعية .. بل على العكس .. كما ترين أنت
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 259406 - نيتشه و الشيوعية
|
2011 / 7 / 22 - 14:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
ليعلم من لا يعلم بان افكار نيتشه الرجعية كانت المرجعية الفلسفية للنازية و كذلك الفاشية, فكره نيتشه للاشتراكية كان يقوم على اساس اخلاقي و ليس له اية علاقة بعلم الاقتصاد السياسي المدخل الضروري و الحاسم في فهم علاقات المجتمع المدني حيث يقول :-مَن مِن الأوباش المحدثين الذين هم أكثر كرها عندي؟ إنهم أوباش الاشتراكيين، رُسل المنبوذين -شاندلا- الذين يقوّضون الغريزة والسرور والإحساس بالرضا التي يشعر بها العامل في وجوده المحدود ـ الذين يجعلون منه إنسانا حسودا ويُعلّمونه أخذ الثأر… الظّلم لا يكمن في حقوق لامتساوية، بل في ادّعاء حقوق متساوية-. حتى احتجاجات المضطهدين في نظره فهي نابعة من حقد و حسد هؤلاء للاقوياء. فهل استغلال الانسان لاخيه الانسان معطى تاريخي ام انه معطى ابدي و خالد مع وجود الانسانية؟ نسال السيد الغندور ان يقول لنا بمجتمع يكون فيه المضطهدون غير حقودين لاسيادهم؟ و شكرا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 259407 - أ. سعيد زارا
|
2011 / 7 / 22 - 14:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
شكرا أ. زازا على سؤالك الهام والهادف لتقييم محاولة ماركس وانجلز تجنيد وحشر الأتباع للصالح وعد بالشيوعية
المنهج الذي أستخدمه هنا لا علاقة له بتقييم محاولات واختيارات ماركس وإنجلز الأخلاقية والسياسية خلال تاريخهما بالمرة بمعنى أنه ربما كان ما قام به ماركس وإنجلز .. من الحشد لصالح الشيوعية هو مسألة مبررة جدا في وقتهما 1850 هي الشيء الأخلاقي والسياسي الصحيح والسليم وقتها
وهذا ما سجلته هنا في المقال وفق المعيار الأخلاقي الذي وصفت فيه الخيار الأخلاقي بالكفاح لصالح الشيوعية بشكل مرتفع جدا .. بل ولم أسحب هذه الدرجات بمعنى أن هناك من يؤمنون بها إلى الأن
إلا أنه وفقا للمعيارين العلمي والواقعي فأظن قد اتضح وجود مشكلات علمية وواقعية كثيرة في سبيل تحقيق الشيوعية بل أيضا معوقات بصدد وجاهة الفكرة نفسها علميا وواقعيا
لذا فهي كما تصفها أنت أقرب إلى الدونكيشوتية .. وقد حان الوقت للمصارحة بذلك دون التكتم عليه
فالدونكيشوتية عالية أخلاقيا لكنها خاوية علميا وواقعيا .. وهذا بالضبط ما أظنه حال الشيوعية الآن .. لو نظرنا إليها على أنها مرحلة تاريخية حقيقية يمكن الوصول إليها من خلال الثورة
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 259409 - أ. رعد الحافظ
|
2011 / 7 / 22 - 14:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
أظن مازال هناك متسع للحلم بوضع أفضل للعمال بعد
وأظن أن الرأسمالية لن تنجح في تحقيق هذا الوضع من تلقاء نفسها
بل لابد من ممارسة ضغط فكري ماركسي عليها .. وليس ضغط شيوعي
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 259415 - أ. زارا ونيتشه
|
2011 / 7 / 22 - 14:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
أنت محق في لفتك إلى نيتشه .. فالتفكيك الذي أمارسه أعلاه على الماركسية يعود في روافده الاساسية إلى نيتشه
وعندما تسالني عن -مجتمع يكون فيه المضطهدون غير حقودين لاسيادهم؟- فللأسف لن تجد لدى إجابة متسرعة وغير ناضجة مثل الإجابات العقائدية التي تقول بأن الحل يكمن في الجنة الإلهية في العالم الآخر .. ولا في الجنة الشيوعية في العالم ما بعد اللينيني
فالمشكلة في الجنة الشيوعية أنها تعتبر بمثابة خطة معلبة وجاهزة مسبقا يتم فرضها بشكل يستند إلى الإيمان الدوغمائي الأعمى بأكثر مما يستند إلى القراءة العلمية أو الواقعية السليمة للواقع .. بل وبما يتعارض مع النظرية الماركسية نفسها في فهمها العالم كعلم سوسيولوجي .. وليس في محاولتها تغيير العالم كرؤية ميسيانية
وهذا التفكيك للسردية الميسيانية الشيوعية هو أحد أهم إنجازات الفكر ما بعد الحداثي النابع من نيتشه بالفعل
لكنك بالتأكيد تعلم أن نيتشه ليس هو مسبب أو مفجر النازية .. ففكر نيتشه وحده لا يفعل ذلك بل تطورات الواقع الجدلي
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 259418 - الى السيد الغندور
|
2011 / 7 / 22 - 14:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
ان من يتخذ الماركسية منهجا دون مراكمة الاتجاه نحو الشيوعية كمن يهتدي بالنجمة القطبية و هو لا يريد الاتجاه الى الشمال. وشكرا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 259426 - أ. زارا .. والنجمة القطبية
|
2011 / 7 / 22 - 15:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
ومتي أصبحت النجمة القطبية ملكا -حصريا- لمن يريدون الاتجاه نحو الشمال؟؟
ناهيك طبعا عن جميع من من يحسبون أنهم يتجهون للشمال .. لكنهم يسيئون استخدام النجوم .. فيخلطون النجمة القطبية بغيرها
وعندها يضلون الطريق
النجوم ليست ملكا حصريا لأحد مهما زعم أنه يستخدمها للإتجاه نحو توجهات وهمية
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 259444 - الصديق و الزميل الامير الطائر
|
2011 / 7 / 22 - 16:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
الصديق و الزميل الامير الطائر تحية لك (( وهكذا تدور رحى -صراع الذهنيات- بين هذين الطرفين بشكل ربما يدفع التاريخ -الفكري- للأمام ..))..نعم ..نحن لا نزال اطفال في الفكر والبحث العلمي..و هذا البحث اعتقد جازما هو احد السبل لتجاوز من مرحلة الطفولة.. واستخدامك منهج Jacques Derrida هي محاولة جريئة وشجاعة .لكن لو سمحت لي اعتراضين: الاول: عدم جواز الاستشهاد بتابع. يعني : مثلا:أن ماركس نفسه قد اعترف ذات مرة بأنه ليس ماركسي. لا يجوز ان تركن الى داود تلحمي , بل كان عليك ان تبحث عن المصدر: الاساس: ومتى ! لان الزمن يلعب دورا هنا, وكذالك ظروف التصريح . الثاني: التوسير....Louis Althusser : مثل ما معروف عن سيف بن عمر بالكذب و الدجل , فأن التوسير ابشع واقذر:من وجهة الطرفين : الشيوعي الرسمي , و الماركسي الباحث . لماذا؟ يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 259465 - الصديق و الزميل الامير الطائر
|
2011 / 7 / 22 - 17:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
.... لان في كتابه The Future Lasts Forever: A Memoir 1994 يعترف انه محتال و مخادع , و كان ( حسب اعترافه) يخترع الاقتباسات لكي تلائم غرضة..هذا ليس مهم .. لكن الهم انه قتل زوجته ..وهذا سببا كافيا لعدم مصداقيته انا احييك واشد من ازرك ...اتمنى لو تقرأ الكتب التالية: Critical Dictionary of Marxism: Dictionnaire Critique De Marxisme والثاني Marxs Das Kapital: A Biography و الثالث coca cola and للكاتب:Charles Levinson استمر..انت تمشي على الطريق الصحيح مودتي واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
130
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 259472 - قرأته مرة واحدة ...!
|
2011 / 7 / 22 - 17:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
وهو بحاجة إلى ان اعيد قراءته اكثر من مرة , بل واعيد تفكيكه
رائع هذا الجهد العظيم يا امير ..... انت الآن أحد امراء التفكيك في الحوار المتمدن
فقط اذكرك
غالبية نخبة الحوار التي لم تشأ التعليق هنا تخشى .... بل وترتجف في اعماقها من التفكيك
لانه احدث بارادايماداتي معرفي يقوم بتعرية الثقافة والمعرفة على حد سواء
فهو يجلي الدوغمائية المستترة المدعية للتنوير والعلمنة بوضوح شديد
التفكيك يا اخي الكريم هو - تحليل - نفسي للمعرفة
يشبه تنويم الدماغ البشري بالإيحاء التفكيك يقوم بتنويم - النص - وسحبه عنوة إلى سرير .. أو ورشة مناقشة وحفلة كثيرة الإضاءة
الاخوة الماركسيين الذين تحدثت عن صراعهم في الحوار , كلا الفريقين لا يروقهم التفكيك ...
اتعلم لماذا ؟
لانه يستعملون بارادايم عقلي اداتي للاستدلال .. تافه وسخيف .. يدعى .. منطق ارسطو طاليس
نفس المنطق الذي يستخدمه - اعدائهم - الإسلامويون المتنحنطون المتحجرون فإنا لله وإنا إليه راجعون
بحق اقول لك يا امير
لم افرح بمقال - تنويري - حقيقي ... بمثل مقالك هذا في اللحوار المتمدن منذ سنين
انتظر بقيته
ولي عودة
مليون تحية لقلمك
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 259494 - الى أمير الغندور
|
2011 / 7 / 22 - 17:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
اتفق مع الزميل الباحث وليد مهدي في تعليقه فعلا كنت اتمنى مشاركة الكتاب المراكسيين في الموقع للمناقشة ولكن سياتون لامحالة وانا سعيدة جدا بوجود الباحث الاستاذ أمير الغندور بيننا في موقع الحوار لقد كانت متعة حقيقية لي وانا اقرا هذا البحث فانا لااعتبره مقالة لانني عندما اكتب بحثا اقوم بنفس الخطوات التي قام بها الاستاذ أمير
في انتظار الجزء الثاني تقبل خالص الاحترام والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 259502 - أ. جاسم. . عن التوثيق وألتوسير
|
2011 / 7 / 22 - 18:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
ملاحظاتك بصدد توثيق المصادر في محلها تماما. وأشكرك عليها. واعترف بتسرعي واستسهالي للمصدر العربي المنشور على الحوار المتمدن.
بالنسبة لألتوسير. فبالطبع أعرف قصته. وللآن لا أفهمها. ولكني لا أستطيع أن استخدم المشكلات التفسية لا لألتوسير ولا لماركس أو إنجلز في استبعاد أفكارهم على أنها محض انعكاس لمشكلاتهم النفسية.
فنيتشه مثلا مجنون بشهادة رسمية. لكنه أحد العبقريات التي لا يمكن تجاوزها. وفوكو كما تعرف - مثلي - لكن ذلك لا يجعل أحد يستخف بكتاباته.
المسألة كلها تكمن في الفصل بين المسائل الشخصية والمسائل العلمية والفكرية
وهذه المسائل تحديدا سأكتب عنها المقال التالي. . رغم وجودها بشكل واضح في المقال الحالي في مسألة الفصل بين العناصر المكونة للنظرية: أخلاقية وأدواتية ورٶيوية
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 259504 - لا علمية البحث
|
2011 / 7 / 22 - 18:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
مالوم ابو رغيف
|
السيد الغندور حاول ان يثبت لاعلمية الماركسية باستخدام لاعلمية البحث، فوضع الماركسية امامه كما يضع المدرس الكراريس وراح يوزع الدرجات لدعم الفكرة وليس وفق معايير منهجية تحليلية تدعم صحة الطرح فلان الشيوعية تهدف الى القضاء على الاستغلال فانها اخلاقية ولانها ترفض المثالية فانها لاعلمية ولانها لم تتحقق في الواقع فانها لا واقعية كما ان السيد الغندور قال بعدم صحة قياس الحاضر على المستقبل لكنه استخدم ذلك كاحد المعايير في لا واقعية الشيوعية لعدم تحققها مع انها هدف مستقبلي يسعى الماركسيون الى تحقيقة او حلم كما اطلق عليه السيد الغندور وليس تنبأ باي حال من الاحوال. اي ان عدم التحقق لا يعني يقينا استحالة التحقيق بل يعني ربما خطا المحاولة او خطأ في المنهج المتبع اعتقد ان علينا ان نفرق بين الشيوعية والماركسية، فالماركسية هي منهج للبحث والتحليل جوهرها الاستناد على المنجزات والابحاث العلمية وليس على النظريات الدينية والاخلاقية الفارغة، ففي الوقت الذي كان الرأسمالي يعتمد على الله في دعم استغلاله للناس كان الماركسيون يستندون على العلم لتفنيد هذا الادعاء ان المقالة تبسيط وليس تفكيك تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 259507 - الفصل بين المشاكل النفسية والعلمية
|
2011 / 7 / 22 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
هناك كتاب مشاهير وفي نفس الوقت كانوا مدمنين كحول بسبب ازمات نفسية يمرون بها بع مشاهير الكتاب ايضا كانوا يتناولون الحشيش لعدم قدرتهم على استيعاب الواقع الماساي لحياتهم وبالفعل رغم حالتهم النفسية السيئة الا انهم قدموا للبشرية ابداعات قيمة لايمكن تجاوزها وربما سبب ابداعاتهم هي حالة التامل والتفكير بسبب الانعزال تجعلهم يتعمقون اكثر في وصف ظواهر الحياة
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 259534 - أ. أبو رغيف
|
2011 / 7 / 22 - 19:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
المقال لا يحاول إثبات لا علمية الماركسية. . فأين عثرت على ذلك في المقال؟؟
ما يحاوله المقال هو إثبات أخلاقوية الشيوعية. . وضعف صدقيتها العلمية. . وهو بالضبط ما تلفت أنت إليه في نهاية تعليقك
لذا فإن كنت ترى المقال لا علمي. . فهذا ينطبق أيضا على ما كتبته أنت في تعليقك. . لأنه بعض من أفكار المقال
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 19
|
العدد: 259548 - ست مكارم
|
2011 / 7 / 22 - 19:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
جاسم الزيرجاوي-مهندس استشاري
|
ست مكارم التوسير قتل زوجته و رماها من الشبالك يا كحول يا حشيشة مودتي وا حترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 20
|
العدد: 259566 - الى جاسم الزيرجاوي
|
2011 / 7 / 22 - 20:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
المهم هو قتل زوجته لم يقتل شعبا او طائفة معينة اكيد كانت مزعجة جدا وكانت متضايقة منه لانشغاله عنها بالكتابة فعصبت عليه يوما ما فلم يحتمل فقتلها امزح .على فكرة اعرف كتاب عراقيين انفصلوا عن زوجاتهم بسبب انشغالهم عنها في الكتابة المستمرة ومنذ سنة حدثت حادثة رجل قتل زوجته عن دون وعي غضبت منه واثارته بشدة وفقد اعصابه فقتلها رغم انه رجل مستقيم ولم يرتكب اية جنح سابقة بل مثقف
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 21
|
العدد: 259607 - التفكيكية و النموذج الغندوري
|
2011 / 7 / 23 - 00:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
يقول السيد الغندور في التعليق رقم 7: أظن مازال هناك متسع للحلم بوضع أفضل للعمال بعد
وأظن أن الرأسمالية لن تنجح في تحقيق هذا الوضع من تلقاء نفسها
بل لابد من ممارسة ضغط فكري ماركسي عليها .. وليس ضغط شيوعي نتساءل مع السيد الغندور كيف يمكن تحقيق وضع افضل للعمال علما ان الراسمالية لم توفره؟ فما عساه يكون ذلك المجتمع؟
ارجو ان لا تكون ضحية النماذج تلك التي تمقتها التفكيكية.
و شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 22
|
العدد: 259609 - التفكيكية و النموذج الغندوري
|
2011 / 7 / 23 - 01:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
سعيد زارا
|
خانتك تفكيكيتك سيدي الغندور و ذهبت ضحية اللوغوس الذي تفتته التفكيكية, و لم تستشف المعنى الذي ذهب اليه تعليقي رقم 9. فلم اعني في تعليقي بالنجمة القطبية على انها ملك حصري لاحد او الذين يسيؤون استخدام النجمة القطبية للاتجاه نحو الشمال, بل ما كنت ارمي اليه كيف يمكن ان تقول بان نمارس الضغط الفكري الماركسي على الراسمالية, هذا ان وجدت, من اجل وضع افضل للعمال دون الاتجاه الى الشيوعية. بل و اكثر من ذلك فانني اعي تماما ان وضع النجمة القطبية سينزاح من فوق القطب الشمالي و قد قدر الاخصائيون هذا العمر ب اثنتا عشرة الف سنة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
108
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 259610 - تعالوا نعلمكم كيف تنتقدون الماركسية ..؟
|
2011 / 7 / 23 - 01:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 259704 - أ. زارا ولوجوس الشيوعية
|
2011 / 7 / 23 - 11:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
فرق شاسع بين تحسين وضع العمال وبين ديكتاتورية البروليتاريا التي تلغي وضعية العمال أساسا
بل تلغي المجتمع الذي تطلب منه تحسين وضع العمال
بل تلغي أساسا الحاجة إلى تحسين وضع العمال
وكل هذا يحدث في مستقبل لا يأتي ولم يأت
فما الأجدى أن نبدأ التحسين أم نٶجله إلى مرحلة لا يكون فيها ممكنا أو مطلوبا أو حتى منطقيا
على العموم أنا لا أرفض الشيوعية باعتبارها حالة بل أرفضها باعتباره حلم
هناك تفاصيل أكثر في المقال التالي وقد انتهيت منه تقريبا
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 259736 - تحية للأستاذ المحترم أمير
|
2011 / 7 / 23 - 13:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
، مع القراءة التفكيكية نعم، لكن عمليا ماهي أدواتها، فتوطئتك هذه حتى الآن، وانا اعتبرها توطئة بعد مبنية على انطباعات عامة حول العاملين في الحقل الماركسي، ماركسي دوغمائي، ماركسي علمي، وعقائدي، (حتى مدى التصنيف لم يفسر لنا شيئا عنها هذه السمات استحالت تصنيفات لأقسام ماركسية، هل في اعتقادك هذا حقيقي؟ هذه التصنيفات تفكك ماذا في الماركسية، إن لم تكن فقط تترك الحابل على النابل، حتى قراءتك لالتوسير المبنية على مايسمى بالقطيعة الإبستمولوجية لفلسفة ماركس، بقي مطبوعا بهذه السمة الإنطباعية: علمي سجين ماركس نفسه، ماذا لو عاش ماركس أكثر حتى الآن؟ أليس ظهور مدارس جديدة فيها إضافات من نوعية ما؟ بما فيها بنيوية ألتوسير نفسه، ألم يضف التوسير شيئا غلى مستوى تفكيكه هو؟ ألم تضف اللينينية والماوية شيءا في فهم تعقد البنى الإجتماعية لمرحلة تاريخية معينة ثم ماذا عن مدارس أخرى متاثرة باتجاهات فلسفية أخرى سؤالي حتى الآن هو: هاهو المفكك في الماركسية في المقال حتى الآن؟ فانت لم تتناول ادواتها بعد بهذه العملية من التفكيك ثم أيضا من خلال أدواتها المتجاوز منها والمقترح منها ، لأن المتجاوز هو بالضرورة طريق المقترح ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 259739 - تتمة
|
2011 / 7 / 23 - 14:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
عذري مازغ
|
اتمنى أن يكون الجزء القادم قد حاول ملامسة بعض هذه الأسئلة ودخل صلبا إلى عملية التفكيك، وصلبها هو من وجهة نظري هو فلسفتها منذ ماركس حتى آخر مفكريها في هذا العصر وهنا لا أتكلم عن قراءة تاريخية بقدر ما يجب تفكيك العناصر المتجاوزة في الماركسية ومقارنتها ببنية تفكيك ايضا تسائل الآخر النقيض، او على الأقل تسائل الواقع في تمشكلاته بما يظهر عجزا في الماركسية الآنية إلا إذا كنا نناقش إشكالية طوائفها عندنا وهنا يجب أن نميز بين تفكيك للماركسية كنظرية في علم السوسيولوجية وبين تفكيك لبنى طوائفها ومعتنقيها وهي سائدة ليس فقط في العالم العربي كما أشرت بل أيضا في الغرب وتعرف نفس السيمات التي ذكرتها حيث اقتصرت الجانب الغربي في الجانب العلمي (الماركسية العلمية) مع خالص تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
106
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 27
|
العدد: 259775 - أ. عذري
|
2011 / 7 / 23 - 16:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
صحيح ما تلفت إليه
والجزء الثاني سيبدأ تفكيك طريقةتكون المسألة الشيوعية ومصادراتها وتناقضاتها
وحول سؤالك المهم: هذه التصنيفات تفكك ماذا في الماركسية؟؟
أجيب بأنها تفكك الماركسية ككيان نظري موحد يجمع بين السياسي والفلسفي في كل موحد
وما أفعله هو محاولة فك الارتباط بين هذه الأجزاء .. وبخاصة فك ارتباط السياسي النضالي عن الفلسفي الموضوعي
ومن هنا يهدف التصنيف لكل جزء على حده إلى معرفة موقع هذا الجزء داخل إطار المجمل الماركسي .. بحيث يمكن استخلاص ماركسيتين على الأقل:
واحدة موضوعية سوسيولوجية علمية بينما الأخرى سياسية مؤدلجة ثورية
وليس الهدف إزالة أو إزاحة أحدها والترويج للآخرى .. بل الهدف هو فك الارتباط الغامض بينهما وتحديد حدود كل منهما أين تبدأ وأين تنتهي
إرسال شكوى على هذا التعليق
126
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 260560 - دفاعا عن المادية والتاريخ صادق جلال العطم
|
2011 / 7 / 26 - 01:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
بشار السيد
|
ان التفكيكية والبنيويةرغم غلافهما العلمي الباردوالتجريد الرياضيوالدقة المنطقيةوالتقنيات الالسنية والمصطلحات الكمبيوترية انكشف وتكرس على حقيقته في الاتجاهات التي انحلت اليهالا حقا وهي اتجاهات متطرفة وموغلة ومتمرسةفي لا عقلانيتها الفلسفية وعدميتها المعرفية انها التعبير الايديولوجي الارقى على تفسخ الفكر البرجوازي المعاصر الدى اعلن موت الانسان وموت السياسية وموت الموضوع الى اخرة
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 29
|
العدد: 260621 - أ. بشار والإدعاء على ما بعد الحداثة
|
2011 / 7 / 26 - 09:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
لا يمكن وضع التفكيكية والبنيوية في سياق واحد إلا إن كنت تقصد تاريخ ما بعد الحداثة مثلا
وحتى هنا فإن التفكيكية وما بعد البنيوية هما توجهان لتصحيح مسار الحداثة التي أنفلتت منتصف القرن الماضي بدليل الحروب العالمية والحرب الباردة وسقوط الشيوعية
إذا التفكيكية والبنيوية وما بعدها ليست علامة تفسخ .. لأن الوضع كان متفسخ أصلا .. وإلا فماذا كان يفعل ماركس أساسا في وضع مستقر وجيد؟؟
واضح أن التفكيك والبنيوية هي محاولات للتصحيح والمراجعة بقدر ما كانت الماركسية نفسها هي محاولة للتصحيح والمراجعة لكن الجذرية
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 261659 - هذا ليس تفكيكاً دريداوياً
|
2011 / 7 / 29 - 22:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
د . حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل أمير الغندور تحية أخوية صادقة دعوتني للمساهمة بخصوص كتاباتكم عن الماركسية ، و وعدتكم بالإستجابة ، وهذه الكلمات هي مبدأها . أستاذي العزيز يؤسفني أن أقول لكم بأن ورقتكم هذه لا علاقة لها لا بالتفكيكية و لا بدريدا البتة ، و أنا إختصاصي هو مدارس فلسفة علم اللغة المعاصر و ليس الماركسية . أولاً / يؤكد دريدا أن التفكيكية ليست -طريقة- (Method)، و أنه لا يمكن تحويلها إلى -طريقة- ، و ذلك لأن التفكيكية ليست عملية ميكانيكية (مثلما تفعل أنت بمنحك الدرجات الإعتباطية ). و يحذر دريدا من إعتبار التفكيك عملية ميكانيكية عندما يقول :-صحيح : إن الإستعارة الفنية و الإجرائية التي تُلصق بمفردة -التفكيك- بحد ذاتها قد تمكنت من إغواء البعض (في الدوائر الأكاديمية و الثقافية في الولايات المتحدة الأمريكية خصوصا) مسببة ضلالهم .-
إرسال شكوى على هذا التعليق
98
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 261661 - هذا ليس تفكيكاً دريداوياً/ تتمة
|
2011 / 7 / 29 - 22:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
د . حسين علوان حسين
|
و دريدا دقيق جداً في تجنبه مفردة -الطريقة- لكونها تحمل دلالات ترابطية منحازة عن قيام شكل منهجي في إصدار الأحكام . فالمفكر الذي لديه طريقة محددة في الحكم ، و الذي يكون قد قرر منذ البداية كيفية مباشرته لطريقته تلك ، يفشل في منح نفسه كلياً لمادة الفكرة التي بين يديه ، و بالتالي فأنه يتحول إلى مجرد موظِّف للمعايير التي تقولب إشاراته المفاهيمية . و هذا هو ما تفعله ورقتك بالضبط . في حين أن هذا بالنسبة لدريدا هو عدم المسؤولية (irresponsibility) بعينها . و لهذا فأن الكلام عن طريقة تتعلق بالتفكيك ، خصوصاً فيما يخص تجلياتها السياسية-الأخلاقية ، إنما يقع بالضد من فلسفة دريدا مباشرة .
إرسال شكوى على هذا التعليق
143
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 261662 - هذا ليس تفكيكاً دريداوياً/ تتمة
|
2011 / 7 / 29 - 22:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
د . حسين علوان حسين
|
و من عدم المسؤولية التصدي للتفكيك عبر مجموعة من القواعد التي تتطلب التطبيق على موضوع التفكيك لأن هذا الفهم سيختزل التفكيك إلى أطروحة خاصة بالقاريء (أمير الغندور) لكي يتم تفصيل النص عليها . و هذه هي قراءة غير مسؤولة برأي دريدا لكونها تتجاهل الحقائق التجريبية للنص نفسه ، أي أنها تتحول إلى منهج منحاز لا يستطيع العثور إلا على ما يريد هو العثور عليه . 2. معلوم أن التفكيك يقف عند النص المكتوب و ليس الكلام المجاني لمن يقوم بالتفكيك ، مثلما تفعلون ، فأين هو النص الماركسي الذي تريدون تفكيكه هنا ، ها ؟ هل هو كلامكم أنتم ، أم كلام ماركس ؟ إذا لم يكن كلامكم أنتم هو ما يجب عليكم أن تفككونه ، فأين هو نص ماركس المفكك من طرفكم ؟ ها ؟ تحياتي و ودي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 33
|
العدد: 261810 - د. حسين علوان وماركسية التفكيك
|
2011 / 7 / 30 - 14:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
يبدو أنك قررت أن تتبع منهج مختلف عن كافة التعليقات .. وهذا ينم عن ذكاء أحسدك عليه
فبدلا من أن تركز على موضوع المقال وهو الماركسية .. فإنك ناقشت المنهج الموظف لتناول موضوع المقال
واسمح لي أن أفكك هذه الممارسة من طرفك كما يلي:
أنت تفضل نقد -منهج- و-طريقة- تناولي للماركسية .. دون أن تدخل في الموضوع مباشرة ودون أن تعترض على رؤيتي بخصوص الماركسية.
إذن قد يجوز لي أن أعتبر هذا التناول منك (للمنهج دون المضمون) هو بمثابة:
إما موافقة على ما ورد في المقال حول الماركسية .. أو تأجيل للنقاش حول الماركسية
وفي الحالين أظننا أمام محاولة للنقاش حول الماركسية عن طريق رأس الرجاء الصالح
بالنسبة لي لا يضيرني مشكلات منهج المقال طالما بقي مضمون المقال دون نقد أو دحض
بل يمكن أن أعتبر ما تمارسه هنا هو ماركسية تحاول بتفكيك منهج المقال دون أن تصل إلى تناول مضمونه
إرسال شكوى على هذا التعليق
111
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 34
|
العدد: 261813 - د. حسين علوان 2 ونقد الشكل بدلا من المضمون
|
2011 / 7 / 30 - 14:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
أراك تحاول اختزال المنهج المتبع في المقال في تفكيكية دريدا .. وكأنه يتحتم علي أن أطبقها حرفيا في كل ما أكتب .. فإن لم أفعل .. فإذن لا قيمة لما يكتب
وأظن هذه نزعة أرثوذكسية يدحضها ما يلي:
أنا لم أقل أني سألتزم أو أتقيد بتفكيكة دريدا وحدها .. وأكبل نفسي وأمنعها عن تطبيق مناهج غيرها في المقال .. بل أظنني أشرت بوضوح إلى منهجية ألتوسير ودعوت لإستكمالها
لذا فمن الواضح لكل ذي عينين أني أجمع بين الاثنين: دريدا وألتوسير .. مع شخص ثالث أسمه: أمير .. لو لم تنتبه إليه
ولو أني ألتزمت بتفكيكية دريدا وحدها .. فما أظن أحدا كان يمكن أن يقرأ مقالي هذا ولا أنا نفسي .. وسيكون حاله كحال أغلب كتابات دريدا نفسه ومنها: أطياف ماركس .. الذي تصعب قراءته بل ربما تستحيل على جماهير القراء فوق المتوسطين حتى
طبعا يمكنك أن تقول أنك فقط بدأت بنقد منهج المقال وحده .. وأنك كنت تعتزم أن تمد يدك إلى نقد مضمونه .. وسأقبل هذا منك .. بل سأفرح به
إلا أني أرى أن محاولة نقدك للمنهج المستخدم في المقال لم تؤد سوى إلى تأجيل ممارسة النقد على ما يهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 261816 - د. حسين علوان 3
|
2011 / 7 / 30 - 14:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
أنت تطرح سؤال هام .. ولكنك توجهه لي قبل أن تتأمله ..
وأزعم أنك لو تأملته ستجد أنك أنت المعني بالإجابة عنه لا أنا
فأنت تسال: التفكيك يقف عند النص المكتوب، فأين هو النص الماركسي الذي تريدون تفكيكه؟
فلو وجهت لنفسك هذا السؤال أولا لوجدت ما يلي:
أنه لا يوجد نص من ماركس هنا، ما يعني بالضرورة أني لم أفكك -نصوص- ماركس
لكني أفكك -الماركسية- نفسها باعتبارها كما شرحت أعلاه -كيان- أيديولوجي ثابت وفق ما يؤمن به كثيرون .. ثم شرعت في تفكيك هذا الإيمان وكيف يؤثر على الكيان .. كذلك شرعت في تصنيف مكونات عناصر الكيان الماركسي.
قد يبدو لك أن المنهج هنا بعيد عن دريدا -النصي- .. لكني أظن أني أعلاه قد تحدثت عن جينالوجيا نيتشه وعن المنظورية منذ بداية المقال ..
فلماذا لم يخطر ببالك أني أستعين بنيتشه هنا؟؟ ولماذا تصر أنه يتحتم علي أن ألتزم فقط بدريدا؟؟ ثم تلومني أني طالما لم ألتزم بدريدا .. فإن ما أكتبه باطل
هل السبب هو عنوان المقال -تفكيك الماركسية- .. وكأني طالما قلت بسم الله .. فلابد أن أختم الآية بصدق الله العظيم؟ يا دكتور حسين .. خش في الموضوع
إرسال شكوى على هذا التعليق
103
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 261846 - نيتشة و ليس دريدا
|
2011 / 7 / 30 - 16:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
د . حسين علوان حسين
|
اخي العزيز الأستذ أمير الغندور المحترم تحية حارة بما أنكم قد أيدتم بأنكم إنما تنطلقون في تفكيكم من نيتشة و ليس من دريدا، مثلما توهمت أنا ، فلا بد أنكم تتفقون معي في إتفاقي معه بأنه -لا توجد هناك حقائق ، الموجود هو فقط تفسيرات- ، وأنا أحترم تفسيراتكم كتفسيرات و ليست كحقائق ، و أنسحب من النقاش . مع فائق التقدير.
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 261853 - د. حسين علوان والإنسحاب الثاني
|
2011 / 7 / 30 - 17:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
أمير خليل علي
|
يعني عندما تنسحب من النقاش وينحسب أ. عذري مازغ من النقاش
إذا فمن يتبقى من الماركسيين للنقاش؟؟
هل النقاش مسألة غريبة على الماركسيين؟؟
أم أنها تمس مقدسات لا سمح الله .. لا يقبلون الخوض فيها؟؟
هل يعني إنسحابك من النقاش أن نيتشه قد تفوق على ماركس؟؟
أظن أن هذا هو ما يعنيه
إرسال شكوى على هذا التعليق
134
أعجبنى
|