صحيح جدا ما تلفتين إليه أ. مكارم .. بخصوص إرتفاع درجات الشيوعية على المقياس الأخلاقي .. ومن حقك الكامل أن تختلفي مع هذا التقييم الأخلاقي المرتفع جدا بل والمبالغ فيه لصالح الشيوعية
فقد تعمدت أنا أن أمنح الشيوعية درجة عالية على المعيار الأخلاقي
فقد أكدت في المقال على أني سأجعل المعايير (الأخلاقية والعلمية والواقعية) منحازة ناحية الشيوعية لا ضدها
وذلك لمنحها الفرصة كاملة بحيث لا تثار ضد النقد الحالي أي تهمة بالتحيز ضد الشيوعية .. بل على العكس .. كما ترين أنت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تفكيك الماركسية (الجزء ألاول) / أمير خليل علي
|